المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
البرق الشامي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (6628)
المواضيع
:
التاريخ
المؤلفون
:
العماد الاصبهاني
المحتويات
جزء 3 من 2
جزء 5 من 2
المواضيع الرئيسية
ذكر علم الدين الشاتاني
فصل منها
ذكر بروز السلطان بقصد الغزاة إلى غزة وعسقلان مستهل جمادى الأولى ونوبة الرملة مستهل جمادى الآخرة
وفي هذه القصيدة بيت يليق بأوصاف بيته الكريم وهو إلى سالب الجبار بيضة ملكه وآمله عاد عليه فسالبه
عاد الحديث ثم ودعت السلطان وعدت وقربوا وبعدت وسعدوا وسعدت ونهضوا وقعدت وما تأخرت لما تقدموا وأحجمت لما أقدموا إلا إلهاما من الله بالنجاة من تلك الورطة والخلاص من تلك الفرطة حيث حكم في تلك النوبة بالعثرة وإعلامنا بسوء عاقبة الأغتزار بالكثرة فإن غزوات
ذكر الحملة التقوية واستشهاد ولده
عاد حديث نوبة الرملة
ووجدت بالإنشاء الكريم الفاضلي كتابا عن السلطان إلى بعض الأمراء يذكر ما دفعه الله في نوبة الرملة من البلاء وهو فيما مثله لي نسخته
ومن إنشائه الكريم إلى مؤيد الدولة بن منقذ جواب كتاب ورد منه في المعنى
فصل في نوبة الرملة من إنشائي في كتاب عن السلطان إلى الوزير بغداد بعد عودنا
ذكر ما تجدد في هذه السنة بالشام من الحوادث ذكر حادثة العدل ابن العجمي وكمشتكين
ذكر نزول الفرنج على حماة يوم الأحد العشرين من جمادى الأولى ثم رحيلها عنها بعد أربعة أيام وزولها على حصن حارم
ذكر وفاة شهاب الدين محمود أبن تكش خال السلطان وصهره وولده تكش ابن أخت السلطان وكانت وفاة الولد يوم الأربعاء سابع جمادى الآخرة ووفاة الوالد يوم الأحد حادي عشر الشهر وبينهما ثلاثة أيام
ذكر الرحيل من المخيم بالبركة إلى الشام يوم عيد الفطر بعد صلاة العيد يوم الخميس
فكتبت في جواب تشريفه وأصف الجماعة في مصر
ونسخة الكتاب الكريم الفاضلي إلي بخطه
ذكر شرح ما في الكتب
عاد الحديث
ووصلت منه إلى السلطان إجابة نسختها
فصل في ذكر من يختار في الرسالة وشروطها
فصل منه
فصل منه في ابتداء كتاب
فصل منه في وقعة الرملة
فصل منه في معنى شرف الدين بن عصرون وكان قد أظلم بصره
عاد الحديث من أول دخولنا إلى دمشق
فصل في وصف الحال
ومن كتاب عن السلطان إنشائي إلى الديوان والوزير عضد الدين أبو الفرج بن رئيس الرؤساء
فصل في وصف القحط
فصل في ذكر وقعة الفرنج بحمص
فصل منه
فصل
فصل منه في ذكر محل الشام والاعتذار به
فصل منه في ترتيب الأمور بمصر قبل الانفصال
فصل في محاصرة الفرنج قلعة حارم وذكر قلعة حارم
ذكر مكاتبة فاضلية وصلت بالهناء بمولود اسمه داود وكانت ولادته في الساعة الرابعة من ليلة الأحد لسبع بقين من ذي القعدة سنة ثلاث وسبعين ونسختها
أبو الفتح عثمان
أبو الحسن علي
أبت الشبهات أن تجاب عليه بشبهاتها وفدته الخدام بآبائها والقوابل بأمهاتها رأين الذي للشمس فيه مشابه فقلن نرى شمسا وما طلع الفجر زاد المولى ولا نقصه ومد ظله ولا قلصه وأصفى رد سعادته ولا نغصه
وله إليه في صفة مولود
أبو يوصف يعقوب
أبو سلميان داود
أبو الفتح مسعود
أبو يعقوب اسحق
أبو منصور غازي
أبو بكر
أبو منصور تورانشاه
أبو سعيد أيوب
أبو عبد الله محمد
كتاب فاضلي تاريخه منصف ذي الحجة سنة ثلاث وسبعين
ومنه أبيات في ذكر السلام مملوك مولانا ومملوك ابنه وأخيه وابن أخيه والجيران
فصل في أولاد السلطان
ذكر إجابة للسلطان بإنشائي عن بعض الكتب الكريمة الفاضلية
فصل منه في وصف الملك العادل
فصل منه
فصل منه
فصل منه في ذكر الأساطيل
فصل منه
عاد الحديث
ذكر استشهاد عضد الدين ابن رئيس الرؤساء وزير الخليفة ببغداد على أيدي الملاحدة قفزوا عليه في العشر الأول من ذي القعدة في هذه السنة بغربي بغداد
تابع صفحة ومطلع هذه القصيدة يمينك دأبها بذل اليسار وكفك صوبها بدر النضار وإنك من ملوك الأرض طرا بمنزلة اليمين من اليسار وأنت البحر في بث العطايا وأنت الطود في نادي الوقار أعز الدين غيث الجود غوث ال ورى طود العلى شمس
ذكر ظهير الدين أبي بكر منصور بن نصر العطار صاحب المخزن وما اعتمده مع رسولنا
عاد الحديث في ذكر عضد الدين الوزير المستشهد
ذكر مكرمة ها هنا
ذكر نوبة عز الدين آقبوري والشفاعة فيه ولما سمع بقتله الوزير عاد
وقال ولو كنت تحصي ما وهبت من الندى تبينت ما تجني عليك المكارم
فصل من الكتاب الكريم الفاضلي فيه
ذكر شمس الدين ابن المقدم وهو محمد بن عبد الله الملك
ذكر ضياء الدين ابن الشهرزوري السائر في الرسالة وتوفقه بالموصل لحادثة الوزير ووافق وصوله إلى الموصل وفاة ابن عمه القاضي عماد الدين أحمد بن كمال الدين الشهرزوري وكان شابا
ودخلت سنة أربع وسبعين وخمسمائة
ذكر فصول من كتب كريمة فاضلية وردت في جواب كتاب سلطاني بشرح الأحوال وفي أجوبة أخرى وفي وصايا في أوائل شهور هذه السنة
ذكر المسير إلى حمص
فصل من آخر في وصية نصح
فصل له من كتاب آخر في المشورة والتفكر والتدبر
فصل من كتاب آخر في أمر الممتنع ببعلبك
فصل له من كتاب السلطان في معنى الأثير بن بنان
فصل له من كتاب آخر في وصف منزلة من منازل السلطان وذكر الأشواق
فصل في وصف جماعة
فصل منه في جواب السلطان في الحث على الجود
فصل من كتاب آخر في حق نقل القضاء من شرف الدين بن أبي عصرون إلى ولده لما ذهب من بصرة
فصل منه في إقامة عذر التأخر عن الجهاد
فصل منه في كتاب آخر في الحث على الإحسان إلى أخيه شمس الدولة وتحمل مغارمه
فصل في ذكر أولاد السلطان
ومن مكاتبة أخرى له تهنئة بالعام وأها السنة الحادية عشرة من ملك مصر
فصل في ذكر الكبوة في اللعب
فصل في ذم ماء دمشق ووخمها
فصل منه في وصف الكتاب السلطاني إليه
فصل في ذكر ملك النوبة من كتاب
فصل في ذكر ملك النوبة من كتاب
فصل منه في الدنيا وذمها
فصل من كتاب آخر في المنكرات وازالتها
فصل منه في الوصية بمؤيد الدولة بن منقذ
وليس لنوائبها وحوادثها قرن الا التقوى والله المسئول أن يوفر منه حظ المولى
ذكر ما أسقطه السلطان من مكوس مكة شرفها الله تعالى عن الحاج وتعويض أميرها بجلاب غلة تحمل إليه في كل سنة وتعيين ضياع موقوفة عليها بالديار المصرية
عاد الحديث
فصل آخر منه في المعنى
فصل من الإنشاء الكريم الفاضلي في خبر الجلاب ووصولها إلى بر الحجاز
ذكر إجابة كريمة فاضلية إلي وردت في ثاني المحرم سنة أربع وسبعين
عاد الحديث إلى أحوالنا بالمخيم على حمص
فصل من الإنشاء الكريم الفاضلي عند عزمه على الحج في هذه السنة
ووصلني أيضا كتاب كريم منه بتاريخ رابع عشر المحرم وهو
فكتبت إليه بتاريخ منتصف المحرم من السنة جوابا
ووردت إلي من المكاتبات الكريمة الفاضلية في جواب ما سبق إليه من الكتاب
فصل من مكاتبة أخرى كريمة فاضلية وردت إلي في المحرم
فصل في الوصية بما يلزم الكاتب
وكتبت إليه في مستهل صفر من السنة
فصل في جواب الوصية بكتمان السر وفي وصف الكتابة والقلم
ووصل إلي منه كتاب يعتب فيه على انقطاع الكتب في ثالث عشري صفر وهو
فكتبت إليه في جوابه آخر صفر
فصل
فصل في إبداء عذر اغباب الكتاب
فصل
فصل
فصل في أن الكتاب كان في الورق الأحمر
فصل في جواب عتب في كتاب
فكتبت إليه في الجواب
فوصل إلي منه كتاب كريم مضمونه
فكتبت إليه في الجواب في العشرين من شهر ربيع الأول
ذكر الحوادث في هذه السنة ونحن مخيمون بظاهر حمص
عاد الحديث
ذكر وفاة الأمير نجم الدين بن مصال في مصر في الثاني عشر من جمادى الأولى في هذه السنة
فصل من مكاتبة كريمة فاضلية إلي في أمره
ذكر الظفر بخيل ورجل للفرنج أغارت على بلد حماة في العشر الأول من شهر ربيع الآخر
نسخة فصل من كتابي إلى المولى الأجل في طلب المملوك
ذكر الخريف ووصف فصله
عاد الحديث
ذكر الرحيل إلى بعلبك
ذكر دخول الشتاء ودخل الشتاء واشتد البرد وبلغ الجد وفرغ الجهد ووقع الثلج وعمي النهج وامتلأ به ذلك المرج وأصبحنا وصباحنا أبيض وجناحنا لا ينهض والعروق لا تنبض والبروق لا تومض والخيام لجمودها واقفة على غير عمودها والنيران مقرورة وشباة الجليد مطرورة
فصل أنشأته عن السلطان بحمص في كتاب إلى ظهير الدين بن العطار صاحب المخزن ببغداد عند انفاذه عسكرا إلى بعلبك عند تمنع من ببعلبك من الحضور
فصل منه في الشكوى من ملوك الزمان وذم عاداتهم
ذكر مكرمة للسلطان
فكتب في جوابه
ذكر إبقاء القضاء بدمشق وأعمالها على شرف الدين بن أبي عصرون وترتيب ولده محيي الدين أبي حامد لتنفيذ الأحكام بين يديه
ذكر ما آل إليه الأمر في بعلبك
رسالة كتبتها إلى الأجل الفاضل بتاريخ سابع عشر رجب من بعلبك في جواب كتاب ورد مع بالعتب ثانيا وقد سير معه سفتجة بمائة دينار منها عوض المملوك خمسون دينارا ومن الملك العادل ثلاثون ومن خاصة عشرون ويبشرني بولد من جارية حامل خلفتها بمصر ويعتب علي تفضيلي
فصل في عذر القلم والكتابة
فصل في الإعتذار عن تفضيل الشام
فصل في البشارة بالولد
فصل منه في شكر أنفاد الذهب
فصل منه في الشكر على انفاد الذهب وانفاد توقيع شمس الدولة إليه
حديث حصن بيت الأحزان وبنائه وفتحه وخرابه وما تم من متجددات النصرة التي كانت من أسبابه قبل ذلك
ذكر المقياس بمصر ووفاة متوليه عبد السلام بن أبي الرداد ليلة الاثنين السادس من شعبان
صفة المحل
وأنشأت في وصف ذلك في كتاب إلى الأجل الفاضل وقد سافر إلى الحج في آخر شوال من تلك السنة
ذكر وصول رسل دار الخلافة
وذكرت في الكتاب فصلا يتعلق بالحضور الفاضل في الحج
عاد الحديث
ذكر مسير شمس الدولة أخي السلطان إلى مصر وتشييع السلطان له
وكتبت في رسالة أنشأتها
ومما اتفق في هذه السنة
فصل في معنى رسل الأطراف ووصولهم بالإسعاف
فصل من انشائي في هذا المعنى وارد فيه يقول
فصل من إنشائي
ذكر ما عول عليه السلطان بعد توديع أخيه شمس الدولة
فصل من كتاب آخر الى الأجل الفاضل وهو في الحج في معنى قصد الحصن والنزول عليه في ايام العيد والتشريق واعادة ذكر وقعة هنفري
فصل آخر في معناه
ودخلت سنة خمس وسبعين وخمس مائة في دولة الإمام المستضيء بأمر الله رضي الله عنه
ذكر وقعة مرج عيون ونصرها وقمع الفرنج وكسر مقدميها وأسرها
ذكر فصل من كتاب أنشأته عن السلطان في هذه الوقعة المباركة والألطاف المتداركة إلى مجاهد الدين قايماز بالموصل
فصل من مكاتبة أخرى سلطانة أنشأتها إلى صدر الدين شيخ الشيوخ عبد الرحيم بن أبي البركات ببغداد في المعنى وذكر ظفر الأسطول المصري في البحر
ذكر منقبة للملك عز الدين فرخشاه في وقعة مرج عيون
ومن حسن اتفاقات القدر وحسنى استحقاقات الظفر
ومنها أيها الطاهر الخلال الكريم ال آل والبدر في الليالي الجون إن هذا الفتح المبين شفاء لصدور وقرة لعيون هو يوم أضحى كيوم حنين سهل الله نصره في الحزون إذ أسرت الأبطال جمعا ولم يم تنعوا من سطاك بالتحصين ساقهم حينهم إليك
فصل من كتاب سلطاني أنشأته في المعنى إلى مجاهد الدين قايماز بالموصل
ذكر النزول على حصن بيت الأحزان وتيسير فتحه في أقرب زمان وذلك في شهر ربيع الأول سنة خمس وسبعين
ومما أنشأته في هذه النوبة رسالة إلى القاضي الأجل الفاضل ونحن بالمخيم على الحصن بشرح ذلك من يومه الى آخره وكان المقام على الحصن في أيام فتحه وبعدها أربعة عشر يوما
ذكر العزم على قصد حلب وعبور الفرات إلى بلاد الجزيرة والاستيلاء عليها والنزول على الموصل والعود إلى سنجار وأخذها في سنة ثمان وسبعين وخمسمائة
من الكامل
ذكر وصول مظفر الدين واجتماعاته بالسلطان
عاد الحديث إلى سياقة في اعداد العزم السلطاني واعناقة وارعاد عارض الدهر به وابراقه
ذكر وصول السلطان إلى الفرات
ذكر سيرنا إلى الرها وفتحها وتأمين سرحها
ذكر وصول رسول نور الدين محمد بن قرا أرسلان صاحب حصن كيفا بالإذعان ومجازاة ما سبق اليه من الاحسان بالاحسان
ذكر النزول على الرها والمسير إلى حران والرقة
ذكر الوصول إلى نصيبين
نسخة فصل من منشور أنشأته له على حروف المعجم بعد الخطبة
ذكر الوصول إلى الموصل والنزول عليها
ذكر وصول رسل دار الخلافة للشفاعة ورد المواصلة بالمصلحة في المصالحة الى الطاعة
ذكر دخول شيخ الشيوخ إلى الموصل
ذكر الرحيل إلى سنجار وحصارها وفتحها وسبب قصدها
من كتاب أنشأته إلى الديوان العزيز بشرح الحال عند نزولنا على سنجار وذكر سبب قصد الموصل وذلك في العشر الاوسط من شعبان
فصل
ذكر كتاب إلى الأمير عثمان عز الدين الزنجارى متولي عدن في ذلك الزمن وفيه شرح ما جرى من الاحوال في طريق مصر والغزوات المنوطة بالنصر وعبور الفرات وأخذ الولايات الى ان رحلنا من الموصل ونزلنا على سنجار ومن رشد في القصد ومن جار وانما قصدت ايراد هذه الكتب
ذكر الاحوال السنجارية الجارية في قدح زناد الآراء المتوارية الوارية
فصل من منشور برئاسة سنجار لرئيسها من بني يعقوب
ذكر تولية الامير سعد الدين مسعود بن أنر في سنجار
فصل من الكتاب الذي أنشأته إليه بتاريخ خامس عشرين ذى القعدة سنة ثمان وسبعين من حران
ذكر الرحيل صوب نصيبين وانفصال شيخ الشيوخ صدر الدين في شهر رمضان سنة ثمان وسبعين
ذكر الوصول إلى حران وذلك في أوائل ذى القعدة
فصل من الإنشاء الاجلي الفاضلي في جواب ما وصل من المثال الديواني صحبة القاضي ضياء الدين ابن الشهرزورى والاستطراد في وصف المثال بذكر المواصلة مما مثله لي فكتبه بخطي
ذكر الحوادث في سنة ثمان وسبعين وانما اوردناها حتى إذا فرغنا منها وصلنا الحادثة في فتح امد بعد هزم الاحزاب بالسنة الاخرى ومنها وفاة الملك المنصور معز الدين فرخشاه بدمشق في آخر جمادى الاولى سنة ثمان وسبعين
من الكامل
من الكامل
وهذى نظمتها على وزن قصيدة لبعض أهل العصر مطلعها العز في صهوات خيل الأجبه وأوردتها في كتاب
فصل من الانشاء الفاضلي يتضمن هذه النصرة في كتاب الى الديوان العزيز عن السلطان مما مثله لي
ومن كتاب آخر من انشائه في المعنى
ذكر تولية الأمير شمس الدين بن المقدم بدمشق بعد الملك معز الدين فرخشاه
ذكر ما أنعم به السلطان على ابن قرا أرسلان وشرح مقدمات ذلك
ذكر مكرمة لمظفر الدين كوكبري صاحب حران
وصف مدينة آمد
ذكر السبب في ذلك
وصف القصر القطبي بحرزم
ذكر المسير إلى آمد والنزول عليها وفتحها وتيسير المقاصد وأسباب نجحها وكان النزول عليها يوم الأربعاء سابع عشر ذى الحجة وفتحها يوم الاحد في العشر الاول من المحرم
فصل من الإنشاء الفاضلي من كتاب الى الديوان العزيز النبوي في المعنى مثله لي فكتبته
فصل من كتاب انشأته إلى صدر الدين شيخ الشيوخ ببغداد عن السلطان في شرح اجتماع الجموع واحتشاد الحشود ورعبهم عنا واندفاعهم عنا ومسيرنا إلى آمد ونزولنا عليها
فصل من مكاتبة أخرى
ذكر تفرد السلطان بفتح آمد من غير مشاركة أحد ووصف عاداتنا وعاداتهم ومقاماتنا ومقاماتهم
ذكر شرح الحال في ذلك
ذكر ما استقر عليه الأمر في البلد وتسليمه وتستقيم ما اعتل فيه وتقسيمه
ذكر تسلم مدينة آمد وتسليمها إلى نور الدين محمد بن قرا ارسلان بجميع ما فيها وذلك في العشر الاول من محرم سنة تسع وسبعين
ذكر بعض الامثلة الفاضلية بسحر الالفاظ والمعاني السحرية البابلية فمن ذلك فصل إلى بعض امراء الاطراف
فصل آخر له
فصل آخر له
فصل آخر من انشائه
فصل آخر من الانشاء الفاضلي من كتاب الى الصاحب مجد الدين ببغداد
فصل آخر له
فصل آخر له
فصل في وصف التقليد
وأما الكتاب بفتح آمد من الانشاء الكريم الفاضلي الى الديوان العزيز في محرم سنة تسع وسبعين ووصف التقليد الامامي بولاية آمد فهو
ذكر الدخول إلى البلد
ذكر استحضار نور الدين محمد بن قرا ارسلان وأخذ يده على طاعة السلطان ومعاملة الرعية بالعدل والاحسان
ذكر القوام أحمد بن سماقة وزير نور الدين بن قرا ارسلان
ذكر الرحيل عن آمد والتوجه إلى الفرات لقصد حلب والولايات
ذكر انجاز أمور الرسل
فصل من انشائي من تقرير آمد على ابن قرا أرسلان ومصالحة ابن عمه صاحب ماردين
فصل من كتاب
ذكر القفول بالنصر الدار بالحفول وعبور الفرات وفتح تل خالد
فصل من انشائي في فتح آمد الى الصاحب
وفي ذلك أيضا من الإنشاء الكريم
ومن الإنشاء الكريم الفاضلي في المعنى
فصل من الانشاء الكريم فيه
ذكر الوصول إلى عين تاب
ذكر المنزلة الاولى بالميدان الأخضر
ذكر المنزلة الثانية على جبل جوشن
ذكر رغبة عماد الدين في السلم ودخوله في الحكم والمخاطبة فيه سرا من أصحابه والمراسلة في احكام احكامه وتسبيب اسبابه وتسليم حلب على ما شرط وطلب وكان ذلك في يوم السبت ثامن عشر صفر سنة تسع وسبعين
نكته مدح القاضي محي الدين بن الزكي السلطان بأبيات منها وفتحكم حلبا بالسيف في صفر مبشر بفتوح القدس في رجب
فصول من كتب انشأتها في فتح حلب
عاد الحديث في فتح حلب وتسليمها وتصحيحها بعد السقم بتقويمها وتسقيمها
فصل آخر من انشائي في المعنى وذكر أبواب حلب
فصل آخر من انشائي وذكر إزالة المكوس بها
فصل آخر في المعنى
فصل من انشائي في كتاب بشرح الحال الى خطلبا والي زبيد
ذكر تسني فتح حارم
كتاب آخر من انشائي
فصل آخر منه
فصل من إنشائي فيه
ومن إنشائي أيضا في فتح حلب
فصل آخر
فصل آخر منه
ومن الإنشاء العالي الكريم المولوي الفاضلي كتاب إلى الديوان العزيز النبوي بفتح حلب
ومن كتاب من الانشاء الكريم الفاضلي إلى الملك العادل
ومن إنشائه الكريم في جواب شيخ الشيوخ
فصل آخر من انشائه الكريم
فصل آخر منه
ومن الإنشاء الكريم المذكور
عبرة
آخر من الإنشاء الكريم
فصل من كتاب إلى صاحب السويداء في جوابه وقد توفي أيضا ولده
فصل من انشائي في جواب كتاب صاحب ماردين بالتعزية
ذكر دخول السلطان إلى مدينة حلب ومقامه في قلعتها واحسانه إلى رعيتها
ذكر القضاء بحلب
ذكر القلاع وما رتب من وجوه الاصطناع
ذكر بعض المناشير التي كتبتها لأهل حلب منشور من انشائي للشيخ الامام علاء الدين الكاساني مدرس المدارس الحنيفية بحلب
منشور من انشائي أيضا لمحتسب حلب وهو شريف متضمنا شروط الاحتساب
منشور من انشائي لطبيب بحلب
ذكر بشائر بوقعات نصر فيها الاسلام ونحن بحلب من ذلك
فصل من كتاب من انشائي في معنى الظفرين
ذكر الرحيل من حلب والعود الى دمشق وقصده غزاة بيسان منها
ذكر الوصول الى حماة ووصف القاضي أبي القاسم
ذكر الملك المظفر تقي الدين
فصل من كتاب انشأته عن السلطان وذلك في جمادى الاخرة سنة تسع وسبعين
فصل من كتاب آخر من انشائي في المعنى
كتاب آخر من انشائي في شرح هذه الغزوة وصفة نكولهم عن الحرب وإنما كررت ذكر هذه الكتب ليعرف منها جلية الحال
ذكر الغزوة الى الكرك واستدعاء الملك العادل من مصر لتولى حلب واستنابة الملك المظفر تقى الدين وشرح السبب في ذلك والبداية بذكر الملك العادل
ذكر الاجتماع على حصار الكرك في رجب سنة تسع وسبعين
ذكر وصول أيلبه مملوك سيف الاسلام اخي السلطان واخباره بتوجهه إلى بلاد اليمن من مصر في رجب من هذه السنة
ذكر مسير الملك المظفر تقي الدين عمر ابن شاهنشاه الى الديار المصرية للنيابة بها
وتولى الملك العادل سيف الدين أخو السلطان حلب وقلعتها وجميع اعمالها ومعاقلها ومدينة منبج وجميع قلاعها واعمالها فكتبت منشورا ايضا في شعبان سنة تسع وسبعين ونسخته
ذكر مسير الملك العادل إلى حلب وتسلمها في شهر رمضان سنة تسع وسبعين
ذكر الرحيل الى الشام
ذكر وصول صدر الدين شيخ الشيوخ ومعه شهاب الدين بشير في الرسالة الشريفة الامامية من الديوان العزيز النبوى ووصول محي الدين الشهرزوردى معهما رسولا من الموصل
ذكر وفاة ولد شيخ الشيوخ ثاني يوم وصوله
ذكر السبب المقتضي لهذه الرسالة في هذه السنة
ذكر كشف الحال في ذلك
ذكر وصول رسول عماد الدين زنكي صاحب سنجار أخي صاحب الموصل في معنى الموافقة بينه وبين أخيه وهو شمس الدين بن الكافي وزيره
فصل من كتاب انشأته الى الأجل الفاضل عن السلطان في وصف ذلك وعيد الفطر
ذكر كثرة الامطار في شتوة هذه السنة والثلوج وتعذر الحركة والخروج
ذكر نبذ من أحوالي في الغيبة الفاضلية واشتياقي إلى حضرته العلية وفصل ما كتبته في المعنى وشكر ما يسديه إلي من الحسنى
فصل منه في وصف الرسالة التي قطعت طريقها وكان قاطع الطريق يعرف بأبي سنينة
ومنها فصل في صفة القلم