الْخلاف وانه من جَاءَ مُسلما وللأومر مستسلما سلمت بِلَاده وصينت أَطْرَافه وتلاده على أَنه يكون من اجناده فِي غَزْو الْكفْر وجهاده
وَعَاد رَسُولنَا من ابْن قرا أرسلان يذكر انه مذعن بِالطَّاعَةِ مُؤذن بالتباعة وَاصل بِرِجَالِهِ ورحاله وأشياعه وأسبابه وأجناسه وأنواعه وأوزانه وأوزاعه وأتراكه وأكراده وجرده وجراده وكمته وكماته وحمسه وحماته وقبه وقبابه وعربه وعرابه وسمره وبيضه وقضه وقضيضه وكواهل صواهله وحوامل عوامله وأنابيب صعاده وشآبيب جياده ومناقب مقانبه وسحائب سلاهبه وضوامن ضوامره لخُصُوص النَّصْر وكوامن ضمائره وسرائره لخلوص السِّرّ وَطلب عِنْد وفائه بالعهد ووفاته فِي الود وقيامه بِحسن الْبلَاء واهتمامه بِصدق الْغناء ان يعان على صَاحب آمد فانه تنكب فِي قَصده المحامد وتجرد فِي عداوته فَكَانَ المعاند فشكره السُّلْطَان وَأجَاب سُؤَاله وَأصَاب سؤله وَأعَاد إِلَيْهِ مَعَ رَسُوله رَسُوله وعرفه بعرفه انه مَا موله إلامأموله وَسَنذكر فِي وقته وُصُوله
ثمَّ رحلنا من البيرة والمبرة مبرة وألطاف الله مستدرة فِي ممرنا مستمرة ورغائبنا لغرائب المستجيرين بِنَا مستجرة ومواهبنا فِي مَذَاهِب المستقرين لنا مُسْتَقِرَّة وَفِي كل