المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
ذم الهوي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (6870)
المواضيع
:
الرقاق والاداب والاذكار
المؤلفون
:
ابن الجوزي
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
ذكر محل العقل أكثر أصحابنا يقولون محله القلب وهو مروي عن الشافعي
الباب الاول في ذكر العقل وفضله وذكر ماهيته
ذكر فضل العقل من طريق النفل
ذكر فضيلة العقل من جهة الاستنباط
فصل اعلم أن مطلق الهوى يدعو إلى اللذة الحاضرة من غير فكر في
الباب الثاني في ذم الهوى والشهوات
فصل قد مدح الله عز وجل مخالفة الهوى فقال ونهى النفس عن الهوى قال المفسرون هو نهي النفس عما حرم الله عليها
فصل واعلم ان الهوى يسري بصاحبه في فنون ويخرجه من دار العقل إلى
ذكر أشعار قيلت في ذم الهوى
الباب الثالث في ذكر مجاهدة النفس ومحاسبتها وتوبيخها
ذكر أشعار قيلت في ذلك
فصل واعلم أن المغلوب بموافقة الهوى والنفس مقهور ولذلك تجد في
فصل وقد كان أهل الحزم يعودون أنفسهم مخالفة هواها وإن كان مباحا
الباب الرابع في مدح الصبر والحث عليه
فصل قد حث الله عز وجل على الصبر
الباب الخامس في حراسة القلب من التعرض بالشواغل والفتن
الباب السادس في ذكر ما يصدأ به القلب
الباب السابع في ذكر ما ينفي عن القلوب صداها
الباب الثامن في ذكر تقليب القلوب والرغبة إلى الله تعالى في إصلاحها
الباب التاسع في ذكر الواعظ من القلب
الباب العاشر في الأمر بتفريغ القلب من غير محبة الرب
الباب الحادي عشر في الأمر بغض البصر
الباب الثاني عشر في ذم فضول النظر
الباب الثالث عشر في التحذير من شر النظر
فصل وقد أكثر الشعراء في وصف البلايا التي حلت بالناظرين فقال
فصل قال لي بعض أهل هذا البلاء يوما قد سمعت منك تحريم النظر وقد بالغت في التحذير من النظر
الباب الرابع عشر في النهي عن النظر إلى المردان ومجالستهم
فصل وقد افتتن بالأحداث خلق كثير من الأفاضل أخبرنا محمد بن أبي
فصل وقد يقع للنفس تأويل في مصاحبة الحدث الذي قد بدت زغبات الشعر
الباب الخامس عشر في ذكر إثم النظر وعقوبته
الباب السادس عشر في ذكر من عاقب نفسه على النظر
الباب السابع عشر في ذكر من سأل الله تعالى أخذ بصره خوف الفتنة
الباب الثامن عشر في ذكر ثواب من غض بصره عن الحرام
الباب التاسع عشر في معالجة الهم والفكر المتولد عن النظر
الباب العشرون في ذكر ما يصنع من رأى امرأة فأعجبته
الباب الحادي والعشرون في ذكر تحريم الخلوة بالأجنبية
الباب الثاني والعشرون في التحذير من فتنة النساء
الباب الثالث والعشرون في التخويف من الفتن ومكايد الشيطان
الباب الرابع والعشرون في التحذير من المعاصي وقبح أثرها
فصل واعلم وفقك الله أن المعاصي قبيحة العواقب سيئة المنتهى وهي
الباب الخامس والعشرون في ذم الزنا
فصل واعلم أن الزنا من أعظم الذنوب إلا أنه في نفسه يزيد بعضه
الباب السادس والعشرون في التحذير من عمل قوم لوط
فصل واعلم أن المرأة مع المرأة كالرجل مع الرجل أخبرنا عبد الله
الباب السابع والعشرون في عقوبة اللوطي في الدنيا
ذكر ما روى عن أبي بكر الصديق وغيره من الصحابة في ذلك
ذكر كلام التابعين ومن بعدهم في ذلك
الباب الثامن والعشرون في ذكر عقوبة اللوطي في الآخرة
الباب التاسع والعشرون في التحذير من العقوبات
الباب الثلاثون في الحث على التوبة والاستغفار
الباب الواحد والثلاثون في الافتخار بالعفاف
الباب الثاني والثلاثون في فضل من ذكر ربه فترك ذنبه
فصل قد كان يغلب الخوف عند القدرة على الذنب تارة على الرجال فيكون
الباب الثالث والثلاثون في الحث على النكاح
فصل ويستحب لمن أراد النكاح النظر إلى المنكوحة فقد روى عن النبي
الباب الرابع والثلاثون في ذم من خبب امرأة على زوجها
ذكر كلام الأوائل في ذلك
الباب الخامس والثلاثون في ذكر ماهية العشق وحقيقته
ذكر كلام الإسلاميين في ذلك
فصل في ذكر مراتب العشق
فصل واعلم أن المحبة جنس والعشق نوع فإن الرجل يحب أباه وابنه
فصل ومن اسباب العشق سماع الغزل والغناء فإن ذلك يصور في النفوس
الباب السادس والثلاثون في ذكر سبب الحب والعشق
فصل وقد ذكر بعض الحكماء أنه لا يقع العشق إلا لمجانس وأنه يضعف
فصل فإن قيل إذا كان سبب العشق نوع موافقة بين الشخصين في الطباع
فصل وقد ادعو ميل الجنس إلى الجنس فيما لا يعقل فاخبرنا الشريف
فصل وقد يتعرض الإنسان بأسباب العشق فيعشق فإنه قد يرى الشخص فلا
فصل ويتأكد العشق بإدمان النظر وكثرة اللقاء وطول الحديث فإن انضم
الباب السابع والثلاثون في ذكر ذم العشق
فصل وأما القسم الثاني من العشق فمذموم لا شك فيه وبيان ذمه أن
فصل وقد بان بما ذكرنا أن مراد النفس الشهوانية اللذة فلنقدح في
فصل وإذا ثبت عيب اللذات عند العقول النيرة بما أشرنا إليه فهذا
فصل فقد بان لك بما ذكرنا عيب اللذات وعيب العشق من حهة مشابهته
فصل واعلم أن العشاق قد جاوزوا حد البهائم في عدم ملكة النفس في
فصل وأما ضرر العشق في الدنيا فإنه يورث الهم الدائم والفكر اللازم
فصل ولقد وصف الحكماء قبح ما فيه العشاق فأبلغوا وكانت تأتي على
فصل فيه أشعار قيلت في ذم العشق
الباب الثامن والثلاثون في ذكر ثواب من عشق وعف وكتم
الباب التاسع والثلاثون في ذكر الآفات التي تجري على العاشق من المرض
الباب الأربعون في ذكر الحيل والمخاطرات بالنفوس وإلقائها في الهلاك لأجل
الباب الواحد والأربعون في ذكر من ضربت به الأمثال في العشق
فصل ومن المشتهرين بالعشق عروة بن حزام أخبرتنا شهدة بنت أحمد
فصل ومن المشهورين بالعشق العباس بن الأحنف بن الأسود أصله من
فصل ومن المشهورين بالعشق ذو الرمة أنبأنا علي بن عبيد الله قال
فصل ومنهم توبة مع ليلى الأخيلية أخبرنا عبد الوهاب وابن ناصر
فصل ومنهم جميل وبثينة أخبرتنا شهدة بنت أحمد قالت أخبرنا جعفر
فصل وقد ذكر في المشتهرين بالعشق كثير عزة وليس بذاك فإن عزة
فصل وقد اشتهر بالعشق جماعة يطول ذكرهم وجمهورهم مذكور في غضون
الباب الثاني والأربعون في ذكر من حمله العشق على أن زنا بمحارمه
الباب الثالث والأربعون في ذكر من كفر بسبب العشق
الباب الرابع والأربعون في ذكر من حمله العشق على قتل الناس
الباب الخامس والاربعون في ذكر أخبار من قتل معشوقه
الباب السادس والأربعون في ذكر أخبار من قتل من العشاق بسبب العشق
الباب السابع والأربعون في ذكر من قتله العشق
الباب الثامن والأربعون في ذكر أخبار من قتل نفسه بسبب العشق
فصل فانظر وفقك الله إلى ما صنع العشق بهؤلاء المغبونين من بين قاتل
فصل ومن التفريط القبيح الذي جر أصعب الجنايات على النفس محادثة
الباب التاسع والأربعون في ذكر أدوية العشق
فصل فإن قال قائل كيف يذكر للعشق أدوية وهو قلق لا سكون فيه وسكر
فصل اعلم أن بداية العشق في الأغلب تكون عند النظر إلى المحاسن
فصل فأما إذا كان النظر عن تثبت وتحقيق وزاد بترداده المرض فذلك
فصل فإن جرى تفريط بإتباع نظرة لنظرة فإن الثانية هي التي تخاف
فصل فإن كان تكرار النظر قد نقش صورة المحبوب في القلب نقشا متمكنا
فصل فإن كان تكرار النظر قد مكن نقش صورة المحبوب في القلب فأثر
فصل فإن قال قائل قد كبرت جنايتي على نفسي وكررت النظر وانتقشت
فصل وتفكر في مكالمتك محبوبك فإنك مسئول عما تقول مع إلهاب
فصل وتفكر في خطواتك إلى لقاء محبوبك فاعلم أنها مع ما بينا
فصل فإن قويت أسباب الهوى فحملتك على الخلوة بحبيبك فقد تعرضت
فصل فأدر في تلذذك ذكر مرارة الموت الذي سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم هازم
فصل وصور لنفسك حين اعتراض الهوى عرضك على ربك وتخجيله إياك بمضيض
فصل وتخايل شهادة المكان الذي تعصي فيه عليك يوم القيامة أخبرنا
فصل ومثل في نفسك عند بعض زللك كيف يؤمر بك إلى النار التي لا
فصل فإن قال قائل قد عرفت صحة ما ذكرت كله وعلمت أن لا
فصل وإن كان حصول المحبوب ممكنا جائزا في الشرع إلا أنه تعسر
فصل وكذلك كل ما يشغل القلب من المعاش والصناعة فإنه يسلي لأن العشق
فصل ومن المعالجات السفر فإنه بالسفر يتحقق البعد عن المحبوب وكل
فصل ومن ذلك استعراض النساء للتزويج والجواري للتسري وليطلب الحسن
فصل هذا ما ذكر فيما يتعلق بالحسن والحسن عند المحب ما يقع بقلبه
فصل ومن الأدوية عيادة المرضى وتشييع الجنائز وزيارة القبور والنظر
فصل ومن أدوية الظاهر كثرة الجماع وإن كان لغير المحبوب ووجه كونه
فصل ومن ذلك زجر الهمة الأبية عن مواقف الذل واكتساب الرذائل وحرمان
فصل أول علاج الباطن وأنجعه قطع الطمع باليأس وقوة العزم على قهر
فصل وقد ذكر قوم أن المتنزهات المونقة والمسموعات المطربة تسلى وهذه
فصل ومما يذل العشاق تجني المحبوب والتجني يحصد المحبة في القلوب
فصل ومن الأنفة الأنفة من حب من طبعه الغدر وهذا أجل طباع النساء وقد
فصل ومما يداوى به الباطن أن يعلم الإنسان أن زوجته المحبوبة إن مات
فصل ومما يداوى به الباطن أن تفكر فتعلم أن محبوبك ليس كما في نفسك
فصل ولهذا المعنى الذي أشرت إليه شكا خلق من العشاق معشوقهم وملوهم
فصل وقد يقع السلو بالشيء الذي لا يظن مثل أن يحب الإنسان المرأة
فصل ومما يداوي به الباطن تصوير فقد المحبوب إما بموته أو بفراق يحدث
فصل ومن أدوية الباطن أن يصور الإنسان أنقضاء غرضه أو يمثل غيره في
فصل ومن أدوية الباطن أن يعلم أن الابتلاء لظهور جواهر الرجال
فصل ومن أدوية الباطن أن يتفكر الإنسان فيما يفوته تشاغله بالمعشوق
فصل ومن أعظم أدوية الباطن إعمال الفكر في قبح هذه الحال والإصغاء
فصل ومن أدوية الباطن أنفة النفس الأبية أن تكون مقهورة فإن العاقل
فصل فإن قال قائل فما تقول فيمن صبر عن حبيبه وبالغ في استعمال
الباب الخمسون فيه وصايا ومواعظ وزواجر