المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
حديث ابي الفضل الزهري
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (8227)
المواضيع
:
متون الحديث
المؤلفون
:
ابو الفضل الزهري
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
أول زمرة من أمتي تدخل الجنة على مثل صورة القمر ليلة البدر، ثم الثانية على أشد نجم في
الجنة سجسج لا حر فيها ولا قر
يدخل الجنة من أمتي سبعين ألفا بغير حساب. فقال يزيد بن الأخنس: والله ما أولئك في أمتك يا
أدنى وقت الحيض يوم
ضع القلم على أذنك فإنه أذكر للمالي
يدني رأسه مني، وهو مجاور في المسجد، وأنا حائض في حجرتي فأرجله
خذي بالمعروف ما يكفيك ويكفي بنيك
خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف أخبركم أبو الفضل الزهري، نا جعفر، نا عمرو بن علي، نا يحيى بن
لولا حداثة عهد قومك بالكفر لنقضت الكعبة، ثم بنيتها على أس إبراهيم عليه السلام، وإن قريشا
إن قومك لما بنوا الكعبة استقصروا، ولولا أنهم حديثو عهد بجاهلية لهدمتها وجعلتها على أساس
ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا من نسائه قط، ولا ضرب خادما له قط، ولا ضرب بيده
فأذني له إنه عمك قلت: يا رسول الله، إنما أرضعتني المرأة، ولم يرضعني الرجل , فقال: ائذني
فليلج عليك عمك. فقالت: إنما أرضعتني المرأة , ولم يرضعني الرجل. فقال رسول الله صلى الله
أدرج رسول الله صلوات الله عليه وسلم في يمنة كانت لعبد الله بن أبي بكر , ثم نزعت عنه، وكفن
كفن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثوبين حبرة , كانا لعبد الرحمن بن أبي بكر، ثم نزعا عنه
أي يوم مات النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقالت: يوم الاثنين قال أي يوم هذا؟ قالت: يوم الاثنين
إن شئت فصم، وإن شئت فأفطر
يوم عاشوراء يوم كانت قريش تصومه في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه،
كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه،
فما أملك إن كان الله تعالى نزع منك الرحمة أخبركم أبو الفضل الزهري، نا جعفر بن محمد
ما ذنبي إن كان الله تعالى نزع الرحمة من قلبك أخبركم أبو الفضل الزهري، نا جعفر، نا عبد
أفتجد فلا جناح عليه ألا يطوف بهما؟ قلت: لا قالت: ليس كما قلت , لو كان كما قلت لكان فلا
يا ابن أختي، إنما قال الله تعالى: {فلا جناح عليه أن يطوف بهما} [البقرة: 158] ولم يقل: فلا
ما أرى علي جناحا أن لا أطوف بين الصفا والمروة , فذكر الحديث نحو حديث علي بن
لا والله، ما أتم الله حج رجل , ولا عمرته لم يطف بين الصفا والمروة فذكر
إن أمي افتلتت نفسها , وأظن أنها لو تكلمت لتصدقت، فهل لها من أجر إن تصدقت عنها؟ قال: نعم.
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينتبذ في الدباء والمزفت
نهى عن الدباء، والمزفت
لا تشرب نبيذ الجر , وإن كان أحلى من العسل
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء، والحنتم، والنقير، وحلق الذهب، وعن لبس الحرير
نهانا أن ينتبذ في الدباء والمزفت
أول زمرة من أمتي تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر، ثم الذين يلونهم على أشد نجم في
ألا هل مشمر للجنة، فإن الجنة لا خطر لها، هي ورب الكعبة نور تلألأ، وريحانة تهتز، ونهر
أهل الجنة يأكلون فيها ويشربون , لا يمتخطون , ولا يتغوطون ولا يبولون، إنما يكون طعامهم ذلك
هو نهر أعطانيه ربي عز وجل في الجنة أشد بياضا من اللبن وأحلا من العسل , فيه طيور أعناقها
يبعث أهل الجنة على صورة آدم عليه السلام في ميلاد ثلاث وثلاثين جرد مرد، مكحلين، ثم يذهب
كان شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم فوق الوفرة ودون الجمة
كان أحب العمل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يدوم عليه صاحبه
أهل الجنة ليتراءون الغرف من فوقهم كما تتراءون الكوكب الدري في الأفق من المشرق أو المغرب
من فطر صائما كان له مثل أجره
كنت أرجل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا حائض
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء والمزفت
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينبذ في الدباء والحنتم والمزفت
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الدباء والحنتم والمزفت
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء، والحنتم والمزفت
يا نساء المؤمنين , إنكن لتسألن عن ظروف ما كان كثير منها على عهد رسول الله صلى الله عليه
أكثرتن علينا يا أهل العراق في نبيذ الجر , وما على إحداكن أن تطبخ تمرها , ثم تصفيه فتجعله
لأن أشرب أبوال الحمر أحب إلي من أن أشرب، في الحنتم قال: والحنتم: جرار حمر كان يؤتى بها من
نبيذ الجر حرام
أقبل يسير على أتان، ورسول الله صلى الله عليه وسلم، يصلي بالناس بمنى في حجة الوداع , فسارت
أقبلت راكبا على أتان , وأنا يومئذ قد ناهزت الاحتلام , ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي
أقبلت أسير على أتان , وأنا يومئذ، قد ناهزت الاحتلام , ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي
شرب لبنا , ثم دعا بماء , فتمضمض , وقال: إن له دسما
شرب لبنا فتمضمض , وقال: إن له دسما
شرب لبنا فتمضمض، وقال: إن له دسما أخبركم أبو الفضل الزهري، نا جعفر، نا وهب بن بقية، أنا
أجود الناس بالخير , وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل يلقاه في كل
أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل يلقاه في رمضان فيدارسه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل،
أقرأني جبريل على حرف , فراجعته فلم أزل أستزيده فيزيدني حتى انتهى إلى سبعة
أقرأني جبريل على حرف فراجعته فلم أزل أستزيده , فيزيدني حتى انتهى إلى سبعة أحرف قال ابن
أقرأني جبريل على حرف , فراجعته , فلم أزل أستزيده , فيزيدني حتى انتهى إلى سبعة أحرف. قال
ألا استمعتم بجلدها قالوا: يا رسول الله، وهي ميتة؟ قال: إن دباغه ذكاته
هلا استمتعتم بجلدها قالوا: يا رسول الله، إنها ميتة، قال: إنما حرم أكلها أخبركم أبو الفضل
يحب ويعجبه موافقة أهل الكتاب في بعض ما لم يؤمر فيه , فسدل رسول الله صلى الله عليه وسلم
كان يسدل شعره , وكان المشركون يفرقون رءوسهم، وكان أهل الكتاب يسدلون رءوسهم، فكان رسول
كيف تسألون أهل الكتاب عن شيء، وكتابكم الذي أنزل على نبيه صلوات الله عليه وسلم أحدث
كنا فيما نقرأ , ولا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم، أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن
بعث بكتابه إلى كسرى، وأمر أن يدفع إلى عظيم البحرين، فدفعه عظيم البحرين إلى كسرى , فلما
مروا من يصلي بالناس
بينا أنا نائم أتيت بقدح من لبن، فشربت منه، ثم أعطيت فضلي عمر بن الخطاب رضي الله عنه
قد كان يكون في الأمم محدثون , فإن يك في أمتي أحد، فعمر بن الخطاب رضي الله
اتخذ خاتما فصه حبشي
سمنتني أمي لدخولي على رسول الله صلى الله عليه وسلم. قالت: فلم أقبل عليها بشيء حتى أطعمتني
دخلت على عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالهاجرة فوجدته يسبح، فقمت وراءه، فقربني، فجعلني عن
أتيت عمر بن الخطاب وهو يصلي في الظهيرة , فقمت عن يساره، فأخذ بيدي , فأخلفني عن يمينه، ثم
من شرب الخمر في الدنيا حرمها في الآخرة
كنت أرجل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا حائض
كان مجاورا في المسجد , فيدني إليها رأسه , فترجله وهي حائض
حلق رأسه في حجة الوداع
أوصيت؟ قلت: نعم، قال: بكم؟ قلت: بمالي كله في سبيل الله والفقراء، فقال لي: أوص بالعشر قال
ما من مسلم يعزي أخاه المسلم بمصيبته إلا كساه الله من حلل الكرامة يوم
من صلى في يوم ثنتا عشرة سجدة، تطوعا بنى الله له بيتا في الجنة. قالت أم حبيبة: ما تركتهن
عاد أبا أحيحة في مرضه الذي مات فيه مرتين وهو مشرك
ارفع إزارك، فكشف الرجل عن ركبتيه، فقال: يا رسول الله، إني أحنف فتصطك ركبتاي، فقال رسول
خياركم عند الله خيركم أخلاقا، وخيركم لنسائه
مازال الشيطان يأكل معه حتى سمى , فلما سمى قاء , فما بقي في بطنه شيء إلا
لا تسبوا الريح، فإذا رأيتم منها شيئا مما تكرهون، فقولوا: اللهم , إنا نسألك من خير هذه
المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخال
وذكرهم بأيام الله} [إبراهيم: 5] قال: بأنعم الله عز وجل
من أغاث ملهوفا كتب الله له ثلاثا وسبعين حسنة، واحدة منها يصلح الله بها أمر دنياه وآخرته ,
دفن عمرو بن الجموح وغلامين من الأنصار في قبر واحد، وكفنهما بقميصه، وقدمهما أمام عمرو بن
إذا تذكرت شجوا من أخي ثقة ... فاذكر أخاك أبا بكر بما فعلا خير البرية أتقاها وأعدلها ...
يا أبا بكر، ما ظنك باثنين الله ثالثهما
يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما
ما نفعني مال، ما نفعني مال أبي بكر، قال: فبكى أبو بكر، وقال: هل أنا ومالي إلا لك يا رسول
إن عبدا من عباد الله خير ما بين الدنيا وبين ما عند ربه، فاختار ما عند ربه فبكى أبو بكر
إن الله تعالى خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده، فاختار ذلك العبد ما عند الله فبكى أبو
أعظم الناس أجرا في المصاحف أبو بكر الصديق رضي الله عنه، كان أول من جمع القرآن بين
إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف قال وكان يقول: خذوا بالناس
يا خديجة , إن جبريل أتاني، فقال: يا محمد , ائت خديجة، فأخبرها أن ربها يقرئها السلام،
كبرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الجنائز أربعا وخمسا
لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم
يوضع للأنبياء منابر من ذهب يجلسون عليها، ويبقى منبري لا أجلس عليه، أو قال: لا أقعد عليه،
من كانت له سريرة صالحة أو سيئة أظهر الله عليه منها رداء يعرف به
يرفع يديه في أول تكبيرة في الصلاة ثم لا يعود
ألا قبلتيها منها وكافأتيها، فلا ترى أنك حقرتيها، تواضعي يا عائشة، فإن الله يحب
مه يا بني، كل مما يليك
من يشتريه مني؟ فاشتراه نعيم بن عبد الله بثمان مائة درهم , فدفعها إليه، قال جابر: عبدا
من قرأ بالكهف يوم الجمعة فهو معصوم إلى ثمانية أيام من كل فتنة تكون، فإن خرج الدجال عصم
على كل باب من المسجد سبعون ملكا يكتبون الناس بأسمائهم وأنسابهم حتى يكون آخر من يكتب رجل
ألا أخذت بيد رجل فأقمته إلى جنبك أو دخلت في الصف، قم فأعد صلاتك
الليلة الزهراء , واليوم الأزهر يوم الجمعة، ما من دابة إلا وهي على حذر من ليلة الجمعة إلى
من قال الله أكبر لا إله إلا الله، والحمد لله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، كفر الله عنه
نعم الإدام الخل إنه هلاك بالرجل أن يدخل الرجل إلى بيته من إخوانه , ثم يحتقر ما في بيته أن
صلي على سهيل ابن بيضاء في المسجد
من قال: أشهد أن الله هو الحق المبين، وأن الله على كل شيء قدير، وأشهد أن الساعة آتية لا
الكمأة من المن، وماؤها شفاء للعين، والعجوة من الجنة، وهي شفاء من السم
اللهم , إني أحبه فأحبه
ما لها لعنها الله، لو كانت تاركة أحدا تركت النبي صلى الله عليه وسلم
فإن كانت عيناك لما بهما قال: إذا أصبر وأحتسب، قال: إذا تلقى الله ولا حساب
بلى، أسلمت إذا كفروا، وأقبلت إذ أدبروا، ووفيت إذ غدروا، وعرفت إذ
ما أنا بشيء من عملي أوثق مني بحب أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
لقي حكيم حكيما فقال له: لا يراك الله عندما نهاك، ولا يفقدك عندما أمرك
يا رب , أرني أهل صفوتك فقيل له: انطلق إلى خربة كذا وكذا، فانطلق، فإذا هو برجل ميت، قد
عز المؤمن استغناؤه عن الناس، وشرفه قيامه بالليل
أتؤدون زكاة الحديث؟ قال: قلنا: يا أبا نصر، وللحديث زكاة، قال: نعم، إذا سمعتم عملا أو صلاة
لا يسعى بالناس إلا ولد زنى
من أعرض بوجه عن صاحب بدعة بغضا له، ملأ الله قلبه يمنا وإيمانا , ومن انتهر صاحب بدعة أمنه
فذكروا عثمان بن عفان، فقال علي: {إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون}
المجالس بالأمانة
ما هذا؟ قالوا: فلان نكح، فقال علي رضي الله عنه: ولا نكاح السر إلا نكاح العلانية، ولا نكاح
أصدق الحديث كتاب الله، وأوثق العرى كلمة التقوى، وخير الملل ملة إبراهيم، وأحسن السنن سنة
أربع قد فرغ الله منهن: الخلق، والخلق , والرزق، والأجل، فليس أحد بأكسب من
اتقوا الله وصلوا أرحامكم
لقد رأيتني سادس ستة وما على الأرض مسلم غيرنا
من مات وليس له إمام، مات ميتة جاهلية
من شرب الخمر فاجلدوه، فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد
أمر الله تعالى - يعني شجرة - فخرجت في وجه النبي صلى الله عليه وسلم لتستره، وإن الله تعالى
فأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعتقناها
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن خلط التمر والبسر , والتمر والزبيب
ينهاهم عن خلط التمر والزبيب والبسر
إن أعظم خطيئة عند الله تعالى بعد الكبائر التي نهى الله عنها أن يموت الرجل وعليه دين في
أيها الناس، إني لا علم لي بهذا حتى سمعتموه، ألا وإنه يجير على الناس
لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي
صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خفت الفجر فأوتر بواحدة
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله، فمن قالها فقد عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه
أشاهد فلان؟ قالوا: نعم، قال: إن هاتين الصلاتين أثقل الصلوات على المنافقين , ولو يعلمون ما
لكل أمة مجوس وإن هؤلاء القدرية مجوس أمتي، فإن مرضوا فلا تعودوهم، وإن ماتوا فلا
توضأ , ومسح على خفيه , وصلى
من توضأ , فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من مسامعه وبصره ويديه ورجليه فقال أبو ظبية الحمصي
ما من عبد يتوضأ , فيغسل يديه إلا خرت خطاياه من يديه، ثم يغسل وجهه إلا خرت خطاياه من وجهه،
إن أهل الجنة ليتراءون أهل الغرف من فوقهم كما تراءون الكوكب الدري الغابر، أو الطالع في
إن هذا المال خضرة حلوة، فمن أخذه بحقه فنعم المعون هو
خطب ميمونة بنت الحارث، فجعلت أمرها بيد العباس، فزوجها النبي صلى الله عليه
ستأتي عليكم ليلة، مثل ثلاث ليال من لياليكم هذه، فإذا كانت عرفها المتهجدون، يقوم الرجل
من دخل السوق , فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء
لا يخطب الرجل على خطبة أخيه , ولا يبع على بيعه قال ابن صاعد , وعمران قد سمع من الحسن ,
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
قد كنا نفعل هذا , ثم أمرنا الله تعالى أن نرفع إلى الركب
يركع ويضع يديه على ركبتيه، ويتجافى بعضديه من غير أن يزيل كفيه عن
اعربوا القرآن , والتمسوا غرائبه
من جاء منكم الجمعة فليغتسل
كفن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثلاثة أثواب بيض سحولية من ثياب
قراءتك على العالم , وقراءة العالم عليك واحد، أو قال: سواء
قراءتك على العالم، وقراءته عليك سواء
الرجل الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب
فدخل , ثم خرج، فأمر بلالا , فأذن وأقام، فصلى، ثم خطب، فقال: {يا أيها الناس اتقوا ربكم
لا يسن عبد سنة صالحة يعمل بها بعده إلا كان له مثل أجرها، ولا ينقص من أجورهم شيء، ومن سن
لا آكل متكئا
لا آكل متكئا
أحدا يحبنا ونحبه
كتب إلى كسرى وقيصر، وإلى كل جبار يدعوهم إلى الله عز وجل
كتب إلى بكر بن وائل: من محمد رسول الله إلى بكر بن وائل، أسلموا تسلموا قال: فما وجدوا من
سبحان الله، لن تستطيعه - أو لن تطيقه - فهلا قلت: اللهم , آتنا في الدنيا حسنة , وفي الآخرة
إذا أراد الله بعبد خيرا عجل له عقوبة ذنبه، وإذا أراد بعبد شرا أمسك عقوبة ذنبه حتى يلقاه
أما إنه لا يجني عليك , ولا تجني عليه، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: {ولا تزر وازرة
نهى عن بيع حبل الحبلة
ما رأيت قط مثل أيوب ويونس وابن عون
ما رأيت بالبصرة مثل أيوب , ولا بالكوفة مثل مسعر
كان اسم زينب برة، فقالوا: تزكي نفسها، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم
كنت إذا رأيت سليمان التيمي كأنه غلام حدث دخل في العبادة، وكانوا يرون أنه أخذ عبادته، عن
ما أتينا سليمان التيمي في ساعة يطاع الله فيه إلا وجدناه مطيعا، وكنا نرى أنه لا يحسن يعصي
يا معتمر , حدثني بالرخص لعلي ألقى الله تعالى وأنا حسن الظن به
حرمت الخمرة بعينها , والمسكر من كل شراب قال أبو عبد الله: حدث به شريك، عن أبي عون، فقال
كانت خمرهم يومئذ - يعني الفضيخ قال أبو عبد الله: وقال يحيى مرة أخرى: قد حرمت يوم حرمت ,
من أنفق زوجا مما يملك في سبيل الله عز وجل، كل خزنة الجنة يناديه، يا عبد الله، يا مسلم هذا
من كذب بالقدر أو خاصمهم فقد كفر بما جئت به
الخير كثير وقليل فاعله
ثلاث من كن فيه فهو منافق , وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم، من إذا حدث كذب , وإذا وعد أخلف،
فلما رفع رأسه من الركعة الثانية قام هنية
ما من مسلم دعا الله تعالى بدعوة ليس فيها قطيعة رحم. ولا إثم إلا أعطاه الله عز وجل بها
من تفرد بدم رجل فقتله فله سلبه قال: فجاء أبو طلحة بسلب أحد وعشرين رجلا
من قتل فله السلب
ليس منا من لم يأخذ شاربه
يحفي شاربه
يحفي شاربه حتى كأنه قد حلقه
انهكوا الشوارب , واعفوا اللحى
يحفي شاربه
أخذ الشارب من الدين
كنا نؤمر أن نوفر، السبال , ونأخذ من الشارب
إنه ليغان على قلبي، فأستغفر الله عز وجل في اليوم مائة مرة
كنت أنا والنبي صلى الله عليه وسلم نغتسل من إناء واحد
إني لأعلم أنك حجر، وإن الله تعالى ربي، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك
لا أحلف على يمين وأرى غيرها خيرا منها إلا أتيت الذي هو خير، وكفرت عن
اللهم , اغفر لعبد القيس - مرتين - أتوا إلى الإسلام غير خزايا , ولا موتورين لم يراموا في
يا مغيرة، أقر الخفين قرارهما، إني أدخلت الخفين , وهما طاهرتان , فتوضأ رسول الله صلى الله
سيأتيكم بعدي ولاة يليكم البر ببره، ويليكم الفاجر بفجوره، فاسمعوا له وأطيعوا في كل ما وافق
نهى عن المتعة يوم الفتح
فأمره أن يعتكفها
اذهب فواره قال: ما أنا بمواره قال: فمن يواره؟ اذهب فواره، ولا تحدثن شيئا حتى تأتي، قال
أدرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثوب حبرة، ثم أخرج عنه. قالت: ثم , بقي ذلك الثوب
عن قول لا إله إلا الله
إذا تقرب عبدي مني شبرا تقربت منه ذراعا، وإذا تقرب مني ذراعا، تقربت منه باعا، وإن تقدم مني
وشاهد ومشهود} [البروج: 3]: يوم عرفة، ويوم الجمعة، ويوم الموعود يوم
القبلة حسنة والحسنة عشرة
لا تأتي المائة وعلى ظهرها أحد حي فحدثت بها ابن حجيرة، فقام عبد الرحمن بن حجيرة، ودخل إلى
يرمي الجمرة وعليه إزار مرقوع بقطعة جراب
كيف أنت إذا رأيت الدم يجري في حجارة الزيت كما يجري الماء في النهر، وصار القبر، وكان من
من نجى من ثلاث فقد نجى من نجى من ثلاث فقد نجى، قالوا: يا رسول الله، وما ذاك؟ قال: موتي،
كان عامة ما ينصرف من الصلاة عن يساره إلى الحجرات
ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة، أخبركم أبو الفضل الزهري، نا محمد، نا أحمد بن
اللهم , أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رهبة ورغبة إليك، لا ملجأ ولا
أحب الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: أبو بكر - قلت: ثم من؟ قالت: ثم عمر -
إنا لا نستعمل على عملنا من أراده ولكن اذهب أنت يا أبا موسى - أو يا عبد الله بن قيس -
لن أو لا نستعمل على عملنا هذا من أراده، ولكن اذهب أنت يا أبا موسى - أو يا عبد الله بن
الرؤيا جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة، وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثا، والرؤيا ثلاثة منها
طهور إناء أحدكم الكلب إذا ولغ في الإناء سبع مرات
سجد أبو بكر وعمر رضي الله عنهما في {إذا السماء انشقت} [الانشقاق: 1] ومن هو خير
سجد في إذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك الذي خلق أبو بكر وعمر، ومن هو خير من أبي بكر وعمر
لا حليم إلا ذو عثرة، ولا حكيم إلا ذو تجربة
هذه طيبة، أسكنيها ربي عز وجل , تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد، فلا يكلمن أحد منكم
رأيت على النبي صلى الله عليه وسلم حلة حمراء في ليلة إضحيان، فجعلت أنظر إليه وإلى القمر،
شيبتني هود وأخواتها
فأمر لنا باثنا عشر قلوصا، فذهبنا لنأخذها، فأتينا وفاته، قلت: صفه لي: قال: كان أبيض
معقبات لا يخيب قائلهن: يسبح في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين، ويحمده ثلاثا وثلاثين، ويكبر
خرج رجل من بني سهم مع تميم الداري، وعدي بن بداء، فمات السهمي بأرض ليس بها مسلم، فلما قدما
من كانت الآخرة همه كف الله عليه ضيعته، وجعل غناه في قلبه، ومن كانت الدنيا همه ونيته
ارجع , فقل: السلام عليكم، أأدخل. وذلك بعد ما أسلم صفوان، ثم قال عمرو: أخبرني هذا الحديث
من سره أن ينظر إلى امرأة من الحور العين فلينظر إلى هذه
ما فتح الله على عاد من الريح التي أهلكوا فيها إلا مثل موضع الخاتم، فمرت على أهل البادية ,
يدعى إلى خبز الشعير والإهالة السنخة فيجيب، ولقد كانت له درع رهن عند يهودي , فما وجد ما
لا تذهب الدنيا حتى يأتي على الناس يوم لا يدري القاتل فيم قتل، ولا المقتول فيم قتل، قيل
الفتنة تجيء من ها هنا، وأومأ بيده نحو المشرق من حيث يطلع قرن الشيطان، وأنتم يضرب بعضكم
أولا تدرين يا عائشة أن الله تعالى خلق الجنة , فخلق لها أهلا، وخلق النار فخلق لها
أغمي على رجل من جهينة , فظنوا أنه مات، فهم جلوس حوله , فحفروا له، إذ أفاق، فقال: ما فعل
اشترى رسول الله صلى الله عليه وسلم من يهودي طعاما , وأرهنه درعه
بينما الناس يسيرون في البحر , فنفد طعامهم، فرفعت لهم جزيرة , فخرجوا يريدون الخبز، فلقيتهم
عهد إلي النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا يحبني إلا مؤمن، ولا يبغضني إلا منافق. أخبركم أبو
هذه لعبد الله، لأمين الله , وخليفته ليس فيها سوية، والله، لو أمرت رجلا يخرج من باب المسجد
تسألوني عن الشيخ الكافر؟
شمرت ثيابك , وحللت إزارك , وقلت: إن الحجاج مؤمن ضال، وكيف يجتمع في رجل إيمان وضلال،
لقد فررت حتى استحييت من الله تعالى. قال: فقلت: والله , إني لأراك كما سمتك أمك. قال أبو
لماشي الحج سبع مائة حسنة من حسنات الحرم، كل حسنة مائة ألف حسنة، وللراكب في الحج سبعون
من عاد مريضا فلا يزال في الرحمة، حتى إذا قعد عنده استنقع فيها، ثم إذا قام من عنده فلا
يذبح الشاة فيتيمم بأعضائها صدائق خديجة
إذا قام أحدكم من مبيته فليفرغ على يده الماء يغسلها , فإنه لا يدري أين باتت
ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولاهم، ولا حزن ولا غم، ولا أذى، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر
ما رأيت أحدا قطع في طير، وما أرى عليه في ذلك قطعا
إني والله ما اغتسلت من أجله , ولكني وجدت حرا
فما رأيته صلى بعد الفجر، ولا بعد العصر
سأل زيد بن ثابت عن النجم فيها سجدة؟ قال زيد: قرأتها عند رسول الله , فلم يسجد وقال عطاء
أردت الجمعة في زمن الحجاج، فتهيئت للذهاب. فقلت: أين أذهب؟ أصلي خلف هذا، فقلت مرة: أذهب،
ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى المغرب قط حتى يفطر، ولو على شربة
إنه إن اقتطع أرضك بيمينه كان ممن لا ينظر الله إليه يوم القيامة، ولا يزكيه , وله عذاب
إني بعثت إلى أمة فيهم الغلام , وفيهم الجارية، وفيهم العجوز، وفيهم الشيخ الفان قال: فمرهم
إذا جاء من سفر، تلقي بصبيان أهل بيته، وأنه قدم مرة فتناولني إليه فحملني بين يديه، ثم
دعوا لي أصحابي، أو أصيحابي، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهبا، لم يدرك مد أحدهم ولا
أما ليلة القدر، فالتمسوها في العشر الأواخر وترا
صلى الله عليك يا عمر، فما أجد من هذه الأمة أحب إلي ألقى الله بمثل صحيفته
اللهم اجعل في قلبي نورا، واجعل في لساني نورا، واجعل في سمعي نورا، واجعل في بصري نورا،
من باع نخلا قد أبرها , فالثمر للبائع إلا أن يشترط المشتري
نهى عن المزابنة والمزابنة: بيع الثمرة بخرصها
فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم , فرجما قال عبد الله بن عمر: كنت فيمن
لعن الله اليهود، لعن الله اليهود، لعن الله اليهود، حرمت عليهم الشحوم، فباعوها وأكلوا
اخنث الإداوة، ثم شرب منها
أشبههم وجها برسول الله صلى الله عليه وسلم
كان يترك العمل وهو يحب أن يعمله كراهية أن يستن الناس به، فيفرض عليهم، وكان يحب ما خف عنهم
إذا توضأت , فأكمل الوضوء، ثم استقبل القبلة، ثم كبر، ثم اقرأ بما معك من القرآن، أو بما
لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع الوضوء، ولأمرتهم أن يؤخروا العشاء إلى ثلث الليل
من صلى على جنازة فله قيراط، ومن انتظر دفنها فله قيراطان
كان عامة ما ينصرف من الصلاة عن يساره إلى الحجرات
من توضأ يوم الجمعة فأحسن الوضوء، ثم أتى الجمعة فدنا، وأنصت واستمع، غفر له ما بينه وبين
قافية رأس أحدكم بالليل حبل فيه ثلاث عقد، فإذا استيقظ، فذكر الله تعالى، انحلت عقدة، وإذا
انظروا إلى من هو أسفل منكم , ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فإنه أجدر أن لا تزدروا نعم الله
لقد هممت أن لا أتخلف عن سرية تخرج في سبيل الله، ولكن ليس عندي ما يحملهم، ولوددت أني أقتل
كنت أفتل قلائد هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم , فيبعث بها , ثم لا يدع شيئا مما كان يصنع
مره فليراجعها حتى تطهر، ثم تحيض، ثم تطهر
لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك قال: وكان
لا تبايعوا الثمر حتى يبدو صلاحه
من أوسط ما نطعم أهلنا: الخبز والتمر، وخير ما نطعم أهلنا الخبز واللحم
يقرأ في الصبح يوم الجمعة بتنزيل السجدة، وهل أتى على الإنسان حين من
الشهر تسع وعشرون
كفى لامرئ من الإثم أن يضيع من يعول قال: ثم سألوا عبد الله بن عمرو عن يأجوج ومأجوج , من
ما جعل الله تعالى في شيء منها مثقال حبة من خردل من خير، وما هي إلا زينة من الشيطان، وما
أمرها بقتل الأوزاغ
يسجد في أعلى جبهته على قصاص الشعر
أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة، لا حتى تذوقي من عسيلته , ويذوق من عسيلتك
قل: اللهم لك الحمد كله، ولك الخلق كله، وإليك يرجع الأمر كله، أسألك من الخير كله، وأعوذ بك
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
قضى باليمين مع الشاهد
زر غبا تزدد حبا
ما يؤمن أحدكم إذا رفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس كبش
يصلي في ثوب واحد متوشحا به
اضرب بهذا الحائط، فإن هذا شراب من لا يؤمن بالله , ولا باليوم الآخر
إن من الشعر حكمة
نهى عن كسب الإماء
الأئمة من قريش، ما استرحموا رحموا، وما عاهدوا وفوا
ما أحسن الإسلام، ويزينه الإيمان، وما أحسن الإيمان، ويزينه التقوى، وما أحسن التقوى، ويزينه
ليس على مختلس، ولا منتهب، ولا خائن، قطع
سيليكم أمراء يفسدون، وما يصلح الله تعالى بهم أكثر، فمن عمل منهم بطاعة الله، فلهم الأجر،
يقبض الله تعالى الأرضين يوم القيامة، ويطوي السماء بيمينه، ثم يقول: أنا الملك أين ملوك
يحب الرفق في الأمور كلها
ألا أخبركم على من تحرم النار غدا، على كل هين لين قريب سهل
لا تتمنوا الموت، فإن هول المطلع شديد، وإن من السعادة أن يطيل الله سبحانه وتعالى عمر
يهلل بهن دبر كل صلاة
أمسينا وأمسى الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، اللهم إني أسألك من
أصبحنا على فطرة الإسلام , وكلمة الإخلاص , ودين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وملة أبينا
اللهم , بك أصبحنا، وبك نحيا، وبك نموت، وإليك النشور، وإذا أمسى قال: اللهم , بك أمسينا،
ما من مسلم، أو إنسان، أو عبد يقول حين يمسي وحين يصبح ثلاث مرات: رضيت بالله ربا، وبالإسلام
من قال: رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولا، وجبت له الجنة
شأنكم بها , ولم يصل عليها
اللهم , اغفر لحينا وميتنا , وشاهدنا وغائبنا , وصغيرنا وكبيرنا , وذكرنا وأنثانا قال: وحدث
نعم، فلما ولى قال: فقال: هذا جبريل عليه السلام يقول: إلا أن يكون عليه
نعم، فلما أدبر قال: فقال جبريل عليه السلام يقول: إلا أن يكون عليه دين
اللهم , في الرفيق الأعلى، في الرفيق الأعلى. قالت: ثم قبض صلى الله عليه
كل شراب أسكر فهو حرام
دخل يوم الفتح وعليه عمامة سوداء
من دخل على مريض لم تحضر وفاته , فقال: أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك سبع مرات،
اللهم , اغفر لي ما عملت , وما لم أعمل
تحلي بها يا بنية
رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرقية من كل ذي حمة
يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات} , فأين الناس يومئذ؟ قال: على الصراط
إذا وضع رجله في الغرز، وانبعثت به راحلته، أهل من ذي الحليفة
كان إذا قدم مكة في حج أو عمرة رمل بالبيت ثلاثة أشواط، ومشى أربعا، ويقول: كذا كان يفعل
إنك لا تدري في أي طعامك تكون البركة
أقطع الزبير نخلا
أقطع الزبير أرضا يقال لها ثرير
لن يحن عليكم بعدي إلا الصالحين , سقى الله ابن عوف من سلسبيل الجنة
آمين، إذا قال: {ولا الضالين} [الفاتحة: 7]
يحبسون حتى يبلغ الرشح أنصاف آذانهم
عمرة رمضان تعدل حجة
قص من شعره بمشقص , فقلنا لابن عباس: ما بلغنا هذا إلا عن معاوية , فقال ابن عباس رضي الله
أوتر بركعة فقال: إنه قد صحب النبي صلى الله عليه وسلم
عجب لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان
من لقي الله تعالى لا يشرك به دخل الجنة، ومن لقيه مشركا دخل النار. أخبركم أبو الفضل
اسمح يسمح لك
نهيتكم عن النبيذ فانتبذوا، ولا أحل مسكرا
لإبليس - لعنه الله - مردة من الشياطين، يقول لهم: عليكم بالحاج والمجاهدين , فأضلوهم عن
ما من مسلم يموت إلا جعل الله تعالى مكانه رجلا من اليهود والنصارى في
لا تصوموا قبل رمضان يوما، صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته، فإن غم عليكم فأكملوا
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء والحنتم والنقير والمزفت , وأن يخلط الزهو
أتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس خلقا حسنا
قل: اللهم , إنك عالم الغيب والشهادة، فاطر السماوات والأرض، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا
رأيت سفيان الثوري، وقد أردف ابن أخته خلفه على حمار
أكثر من أن تقول: سبحان الملك القدوس، رب الملائكة والروح، جللت السماوات والأرض بالعزة
من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له , وأن محمدا عبده ورسوله، وأن الجنة حق، وأن
هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين، إلا النبيين والمرسلين
أحب النساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة، ومن الرجال علي رضي الله
كل نسب وصهر ينقطع يوم القيامة إلا نسبي وصهري
ربما أهديت لنا الطرفة، فنقول: لولا صومك قربناها إليك، فيدعوا بها فيفطر
أما إن الله تعالى قد وصلك بجناحين تطير بهما في الجنة كما وصلت جناح ابن
رأيت جعفر له جناحين في الجنة يطير بهما
وقبل ما بين عينيه
عانقه النبي صلى الله عليه وسلم
ما احتذا النعال، ولا انتعل , ولا ركب المطايا , ولا ركب الكور، بعد النبي صلى الله عليه
اللهم , علمه التأويل
إن شئت فاقض رمضان متتابعا، وإن شئت متفرقا
لا بأس بقضاء رمضان متفرقا
إن الله وملائكته يصلون على الصف المقدم، والمؤذن يغفر له مدى صوته، ويصدقه من سمعه من رطب
إن الله تعالى وملائكته يصلون على الصف الأول
وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشام ومصر الجحفة، ولأهل
لا رضاع إلا ما فتق الأمعاء
لا تكن ذا وجهين وذا لسانين، فتظهر للناس أنك تخشى الله عز وجل , فيحمدونك، وقلبك
لا تكن وليا لله في العلانية، وعدوا في السر
لا تنظر إلى صغر الخطيئة , ولكن انظر من عصيت
نعم الرب ربنا، لو أطعناه ما عصانا
يا أهل الخلود، ويا أهل البقاء، إنكم لم تخلقوا للفناء، وإنما خلقتم للبقاء , وإنما تنقلون
لا يجربن عليك كذبة، ولا تفشين له سرا، ولا تغتابن عنده أحدا قال عامر: فقلت لابن عباس: يا
كان يجمع بين الظهر والعصر , والمغرب والعشاء في السفر في غزوة تبوك
للمسافر ثلاثا , وللمقيم يوما يمسح على الخفين
قطع في مجن ثمنه خمسة دراهم، وإني لأقطع في مجن ثمنه خمسة دراهم
جعله الله حجابا لك من النار، فلما خرج عثمان قال للغلام: إن شئت فخذ كذا، وإن شئت فخذ كذا،
اطعموا، فأكلوا حتى شبعوا، ثم خرجوا، فدعا عشرة آخرين، حتى أكل منها ثمانون رجلا، وفضل ما
الدال على الخير كفاعله
لكن الله تعالى يعلم غير ما علمتم قالوا: يا رسول الله، فما حاله؟ قال: قبل شهادتكم , وغفر
للصائم في الجنة بابا يقال له الريان، لا يدخله أحد غيرهم، فإذا دخل آخرهم أغلق، فمن دخل منه
يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لا فليصم، فإن الصوم له وجاء، أخبركم أبو
أخذ سهما من كنانته، فناوله معاوية رضي الله عنه وقال: ائتني به في الجنة قال المدائني: هكذا
من نعم الله على الشاب أن يرافق صاحب سنة يحمله عليها
سيد الحلواء الفالوذج وسيد الرطب السكر
لقد قرأت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم بضعا وسبعين سورة، وإن لزيد
من رأى أحدا به بلاء فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاه به وفضلني عليه وعلى كثير ممن
كان أحب الأعمال إلى النبي صلى الله عليه وسلم إذا قدم مكة الطواف بالبيت
إن قتلك لقربة إلى الله تعالى، فقال له الرجل: إنك تمزح، فقال: والله ما هذا بمزاح، ولكنه
أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى، إلا أنه لا نبي بعدي.
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن بيع الثمرة حتى يبدو صلاحها
من أعمر عمرى فهي له ولعقبه
ونزعنا ما في صدورهم من غل} [الأعراف: 43]، قال: نزلت في عشرة: في أبي بكر، وعمر، وعثمان،
على المرء المسلم الطاعة فيما حب وكره، ما لم يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية، فلا سمع عليه
اللهم أدخل علي أحب أهل الأرض إليك، يأكل معي قال أنس: فجاء علي رضي الله عنه فحجبته، ثم جاء
اللهم أدخل من تحبه يأكل معي من هذا الطير فجاء رجل، فاستأذن وأنا على الباب، فقلت: إنه على
هل تسمعون أطيط السماء، وحق لها أن تئط، ما فيها موضع قدم إلا وعليه ملك قائم أو ساجد، وإن
إذا قال الرجل للرجل: يا مخنث، فاجلدوه أربعين، وإذا قال: يا يهودي، فاجلدوه أربعين، وإذا
أبو بكر وعمر خير أهل السماء، وخير أهل الأرض، وخير الأولين والآخرين، إلا النبيين
لقد هممت أن أنهى عن الغيلة، حتى ذكرت أن فارس والروم يفعلون ذلك فلا تضر أولادهم قال مالك
من يدخل الجنة يحيا لا يموت وينعم لا يبؤس، لا تبلى ثيابه ولا يبلى شبابه، كذا قال، قيل: يا
عاتب الله تعالى المسلمين جميعا في نبيه صلى الله عليه وسلم، غير أبي بكر، رضي الله عنه،
أمسك علينا الباب، فجاء أبو بكر رضي الله عنه يستأذن، ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس
كان أبو بكر، رضوان الله عليه، أحبنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان سيدنا وكان
من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تباشر المرأة المرأة في ثوب واحد أجل أن تصفها لزوجها
نهانا النبي صلى الله عليه وسلم، إذا كنا ثلاثة أن ينتجي اثنان دون واحد، فإن ذلك
الكذب فجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن العبد ليتحرى الكذب حتى يكتب عند الله
نهى عن آطام المدينة أن تهدم
ما ذهب عقل رجل قط إذا حفظ القرآن، وإن بلغ عمرا
أفضل أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم بعده أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان رضي الله عنهم.
أبو بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعمر بعد أبي بكر، وعثمان بعد عمر، رضي الله عنهم
خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، رضي الله
أفضل أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم بعده: أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، رضوان الله عليهم
أفضل أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بعده أبو بكر وعمر وعثمان، رضي الله
أفضل أمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله
لا يزال الرجل يذهب بنفسه حتى يكتب مع الجبارين، فيصيبه ما أصابهم من
لا يتم من حلم
هؤلاء لهذه، وهؤلاء لهذه قال: فتفرقت الناس وهم لا يختلفون في القدر
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع
إذا سلم عن يمينه يرى بياض خده الأيمن، وإذا سلم عن يساره يرى بياض خده الأيسر، وكان تسليمه
كان شيب رسول الله صلى الله عليه وسلم نحوا من عشرين شعرة
ما من عبد يخرج من عينيه من الدموع مثل الذباب أو رأس الذباب من خشية الله، عز وجل، فيصيب حر
أمر رجلا فنادى أيام منى: إن هذه أيام أكل وشرب
استقوا من بئر صالح
تسحروا فإن في السحور بركة
إن أفواهكم طرق للقرآن فطهروها بالسواك
حبذا المتخللون، قالوا: يا رسول الله، ما المتخللون؟ من الوضوء أو تخلل بين أصابعك وأظافرك،
لا تشموا الطعام كما تشمه السباع
الفقيه أشد على الشيطان من ألف ورع وألف مجتهد وألف متعبد فإن طير الهواء ونينان البحار
صدقة الفطر على الصغير والكبير والحاضر والبادي
من لقي رجلا يريد أن يقتله، فليقل: أعوذ بالله والأمانة منك، فإن قتل فهو شهيد، وإن قتل
ويلك، تدري عن من أحدثك؟ عن من وقف بالموقف ثمانين وقفة، ويلك، تدري عن من أحدثك؟ ثم قال
أعتق جارية له عن دبر، فكان يطؤها.
لم ير قصر الصلاة في أقل من خمسة عشر أو ستة عشر فرسخا
اشتاقت الجنة إلى أربعة: علي وسلمان وأبي ذر وعمار بن ياسر رضي الله عنهم
إذا ترك الرجل الصلاة متعمدا كتب اسمه على باب النار فيمن يدخلها
عينان لا تمسهما النار، عين بكت من خشية الله، وعين نامت تحرس الحرس في سبيل
فظن بالله ما شئت، فإن الله عند ظن المؤمن به
لا تدفنوا موتاكم بالليل
كان يعجبه الصلاة في الحيطان
ليس الغنى عن كثرة العرض، ولكن الغنى غنى النفس
كان إذا توضأ مسح ظاهر أذنيه وباطنهما، ويقول: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل
ليس لامرئ شيء، فاتقوا النار ولو بشق تمرة
ما حاجتك؟ قال: مولاي، فلان مات وخلف شيئا جئتك به، قال: فبسط إبراهيم كساءه، وقال له: هات،
هو في المسبحات، ثم أمسكت عنه أياما، فرأيته طيب النفس، فقلت له: يا أبا إسحاق، إن لي مودة
يصلي على حمار وهو متوجه إلى خيبر والقبلة خلفه
الملك لله، والصلوات صلاة كل من صلى لله، والطيبات من الأعمال التي تعمل لله عز وجل، السلام
على الرجل السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية، فلا طاعة لأحد
هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين ما خلا النبيين والمرسلين، لا تخبرهما، قال
المدينة محفوظة بالملائكة كالرماح المركوزة
لقد رأيتني وإني لأربط الحجر على بطني من الجوع، وإن صدقتي لتبلغ اليوم أربعة ألف
يا ويح هذا كان أمس مسلما واليوم كافرا، فقال علي: مهلا، كان أمس مؤمنا واليوم
حتى ننظر لم نفير عائشة أم المؤمنين؟ قال له عمار: أما إنك لو أردت غير هذا ما
الموت شريك النوم، وليس في الجنة موت، قالوا: يا رسول الله، فما راحتهم؟ قال رسول صلى الله
لو أن الثقلين اجتمعوا على قتل مؤمن لأكبهم الله يوم القيامة على وجوههم في النار، وما من
أوحى الله تعالى إلى الجنة أن تزيني، فتزينت، فقال لها: تكلمي، فقالت: طوبى لمن رضيت
ليس منا من انتهب ولا سلب ولا أشار بالسلب
لا يقلب كعباتها أحد ينتظر ما تأتي به إلا عصى الله ورسوله
مروا بالمعروف وإن لم تفعلوه كله، وانهوا عن المنكر وإن لم تنتهوا عنه
سل الله تعالى الفردوس، فإنه سرة الجنة، وأهل الفردوس يسمعون أطيط العرش
أما إنها ستقال لك يا أبا بكر
هذه أصوات يهود تعذب في قبورها
ثلاث من لم تكن فيه، فإن الله تعالى يغفر له ما سوى ذلك، إن شاء: من مات لا يشرك بالله شيئا،
المهجر يوم الجمعة كمقرب القربان، يقرب جزورا ويقرب بقرة، ويقرب شاة، وويقرب دجاجة، ويقرب
من عكف نفسه ما بين المغرب والعشاء في مسجد جماعة لم يتكلم إلا بصلاة أو قرآن، كان حقا على
أيما عامل استعملناه، وفرضنا له رزقا، فما أصاب سوى رزقه، فهو غلول
كذبتك الهواجر، قال عمرو بن عون: يعني أنك لو مشيت في الرمضاء لم يصبك
لا يقولن أحدكم خبثت نفسي، وليقل: لقست نفسي
إذا مد يديه في الدعاء لم يردهما حتى يمسح بهما وجهه
ما سقطت أمة من عين الله تعالى، إلا ضرب أكبادها الجوع
صلى بنا صلاة الصبح، فقرأ سورة البقرة حتى رأيت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
فإنك تسر بما يصير إليك، مما لم يكن ليفوتك، ويسرك ما لم تكن تدركه، فما نلت من الدنيا، يا
أنت مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي
صلاة الضحى صلاة الأوابين
رأيت أحمد بن نصر في المنام، قلت: أبو عبد الله، ما فعل بك ربك؟ فقال: أوقفني بين يديه،
إذ أغفيت إغفاءة، فانتبهت فإذا أنا في الفردوس الأعلى
لبى بالحج والعمرة جميعا
اعلم أن صبيحة القيامة تمضي عن يوم لا ليلة فيه، فيا لها من ليلة ما أظلمها، وياله من يوم ما
منزلي ومنزل إبراهيم عليه السلام في الجنة تجاهين، والعباس رضي الله عنه بيننا، مؤمن بين
أسعد الناس بي يوم القيامة العباس رضي الله عنه
الصلاة وما ملكت أيمانكم، حتى جعل يغرغرها في صدره، وما يكاد يفيص بها
فغضب وسبه، فقال الرجل: ما كنت فحاشا يا ابن مسعود، فقال: إنا كنا نؤمر
إن الله تعالى لم يفرض عليكم الزكاة إلا ليطيب بها ما بقى من أموالكم، وإنما فرض المواريث في
نهى عن لطم الخدود وشق الجيوب
صوم عرفة أجر السنة الماضية، ونافلة للسنة المستقبلة
اللهم اغفر لي ذنبي، وطيب لي كسبي، ووسع لي في خلقي، وقنعني بما قسمت لي، ولا تذهب بنفسي إلى
إن الله تعالى للحمد أهل لم يزده على ذلك
لا تناجشوا قال أبو محمد: لا أعلم روى هذا الحديث، عن الزهري، غير بشر بن المفضل، عن عبد
شرب قائما. قال أبو محمد: وهذا لا يحفظ إلا من حديث مسكين
الله أعلم بما كانوا عاملين، يعني أولاد المشركين
هم مع آبائهم
إنما النحل ذباب غيث يسوقه الله تعالى رزقا إلى من يشاء، فإن أدوا إليك ما كانوا يؤدون إلى
من اغتسل يوم الجمعة، ثم مس من طيب امرأته، إن كان لها، ولبس من صالح ثيابه، ثم لم يتخط رقاب
أيكم أقرب بهذا الرجل رحما؟ قال أبو سفيان: فقلت: أنا، فقدمني أمام أصحابي، وأقام أصحابي
كيف يقدس الله أمة لا يؤخذ من شديدهم لضعيفهم.
كان إذا سلم عليه وهو في الصلاة رد بأصبعه
يشير في الصلاة قال أبو محمد بن صاعد: ورواه معمر، عن الزهري، عن أنس، عن النبي صلى الله
نهى عن البيع والاشتراء في المسجد
نهى عن نتف الشيب، وقال: إنه نور الإسلام
هذا الغم بذنب أصبته منذ أربعين سنة
رد الله بما تريد
ما من امرئ إلا وهو يفادي علمه وهواه، فإن غلب علمه على هواه، فيوم صالح له، وإن غلب هواه
واعلم أن الحلم لباس العلم، فلا تعيرني منه
ما تقلد امرؤ بقلادة أفضل من سكينة
المؤمن يخالط ليعلم، ويسكت ليسلم، ويتكلم ليفهم
أفضل العلم الخشية
إن حقا على من طلب العلم أن يكون له وقار وسكينة وخشية، وأن يكون متبعا لأثر من مضى
نرفع درجات من نشاء} [الأنعام: 83] قال: بالعلم
هؤلاء قوم ملوا العبادة، وبغضوا الورع، ووجدوا الكلام أخف عليهم من العمل
إن العبد ليذنب الذنب لا يكون شيئا من عمله خير له منه، ما يزال كلما ذكره يجد ويحزن حتى
كان السلف إذا صدع الفجر أو قبله شيئا، كأنما على رءوسهم الطير، مقبلين على أنفسهم، حتى لو
إن طلب العلم لحسن، ولكن انظر إلى الذي يلزمك من حين تصبح حتى تمسي، ومن حين تمسي حتى تصبح،
جمع بين الصلاتين بجمع، وقال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فعله
إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود كما بدأ، فطوبى للغرباء، قيل: ومن الغرباء؟ قال: النزاع من
فطاف به رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم خرج قبل أن يصبح
ذاك محض الإيمان، أو قال: صريح الإيمان
بني الإسلام على خمس، شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء
إنها ستكون معادن ويكون فيها شرار خلق الله
بنى عمار الدهني دارا بالكوفة، فأنفق عليها كذا وكذا، فذكر سفيان مالا عظيما قال: ثم تصدق
رأى في المنام، أو أخبره رجل أنه رأى في المنام كأن كتابا معلقا من السماء قال: فقرأته فإذا
عمرة في رمضان تعدل حجة أو بحجة
حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون} [التوبة: 29] قال: أن يكون قائما وأنت
كمل لي هذا اليوم تسعة وثمانون سنة، وولدت في سنة سبع ومائة، في النصف من
إذا لم تستطع أمرا فدعه ... وجاوزه إلى ما تستطيع
صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم نا محمد، نا عبد الرحمن بن بشر، قال: سمعت وهب بن
سير السواني سفر لا ينقطع
رأى على الحسن - قال أبو محمد: أظنه قال: البصري، عمامة حرقانية، وهي
أن امرأة من بني إسرائيل كان لها زوج وكان غائبا، وكانت له أم فوغلت بامرأة ابنها وكرهتها،
فأمسك على يده حتى رآه الناس، ثم شرب، فشرب الناس
صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا أردت أن تنصرف، فأوتر بواحدة
ما يجوز في الرضاعة من الشهود؟ قال: رجل أو امرأة
اليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول وإني لأحسب أن اليد العليا يد المعطي، وأن
من باع نخلا قد أبرت، فثمرتها للبائع، ومن باع عبدا له مال، فماله للبائع، إلا أن يشترط
خذ منهم أربعا
لا تتركوا النار في بيوتكم حين تنامون
الناس كإبل مائة، لا يوجد فيها راحلة
إذا خلقت النطفة في الرحم قال ملك الأرحام، وهو معرض: أي رب ما أكتب، فيفضي إليه أمره،
كان يجعل فص خاتمه في بطن كفه
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المجر - والمجر: أن يباع ما في الأرحام -، وعن بيع كالئ
صمن من كل شهر ثلاثة أيام، أول الشهر، الإثنين والخميس، والخميس الذي
لا يورد الممرض على المصح
أنزل القرآن على سبعة أحرف: غفورا رحيما عليما حكيما
أصلاة الصبح مرتين؟ فقال الرجل: إني لم أكن صليت الركعتين اللتين قبلهما، فصليتهما الآن،
من أحاط حائطا على أرض فهي له
لا يمنعكم أذان بلال من سحوركم، فإن في بصره شيئا
نهى أن توطأ الحامل حتى تضع
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيعتين في بيعة
دخل مكة وعلى رأسه عمامة سوداء
إن لله تعالى تسعة وتسعين اسما، مائة غير واحد، من أحصاها دخل الجنة
ألا أنبئكم بخير الدنانير، أفضلها أجرا وأحسنها أجرا، أما أفضلها أجرا الدينار الذي أنفقته
لا تقوم الساعة حتى تظهر الجن فتكلم بني آدم، وتصدق أحلام المؤمنين
لا تقوم الساعة حتى تكثر النساء، ويقل الرجال، حتى يكون خمسون امرأة لفتى
ارجع فافتح له وبشره بالجنة، وأخبره أنه الخليفة من بعدي، فخرجت، فأخبرته، ثم جاء آخر،
اللهم أنت خلقتنا ونحن عبادك، أنت ربنا وإليك معادنا، ثم يدعو له
لقد هممت أن أنهى عن الغيلة، حتى ذكرت أن فارس والروم يفعلون ذلك فلا يضر أولادهم. قال مالك
هلا عدلت بينهما
ليس فيما دون خمسة أواق صدقة، وليس فيما دون خمس ذود صدقة، وليس فيما دون خمسة أوسق
إن ذلك لا يغني عني في الآخرة شيئا
دعوة أبي إبراهيم، وبشرى عيسى، ورأت أمي أنه خرج منها نور أضاءت له قصور
إذا ركعت فلا تصوب رأسك، فإنك تستقبل بقفاك القبلة
قطع يد رجل في مجن ثمنه ثلاثة دراهم
إني خيرت بين الشفاعة وبين نصف أمتي، فاخترت الشفاعة، فقال أبو موسى: يا رسول الله، اجعلني
من صلى أربعا بعد المغرب من قبل أن يكلم أحدا، كان أفضل من قيام نصف ليلة، وهي التي يقول
إذا أصيب أخوك بمصيبة، فلا تظهر له الشماتة، فيرحمه الله تعالى، ويبتليك بأشد
من مرض ليلة واحدة فقبلها بقبولها، وأدى حقها إلى الله تعالى فيها، غفرت له ذنوبه، فقيل: يا
نضر الله امرءا سمع مقالتنا فحفظها ووعاها حتى يبلغها، فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه،
نضر الله امرءا سمع منا حديثا، فأدى عنا كما سمعه، فرب مبلغ أوعى من سامع
نضر الله امرءا سمع منا حديثا، فبلغه كما سمعه، فرب مبلغ أوعى من سامع
نضر الله امرءا سمع منا حديثا، فبلغه عنا كما سمعه، فرب مبلغ أوعى من
ولكنه كان مثل القمر، صلى الله عليه وسلم
أبرأ إلى كل خليل من خلته، ولو كنت متخذا خليلا، لاتخذت أبا بكر خليلا
مرحبا بالطيب المطيب
مثل المؤمن، مثل السنبلة، تحركها الريح بالأرض، فتقع مرة وتقوم أخرى، ومثل الكافر، مثل
يوم وليلة للمقيم، وثلاثة أيام للمسافر
لا تأكلوا بالشمال، فإن الشيطان يأكل بالشمال
وفيتم سبعين أمة، أنتم خيرها وأكرمها على الله عز وجل
يباشرني في شعار واحد وأنا حائض، ولكنه كان أملككم لإربه، أو يملك إربه صلى الله عليه
نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم، أن أبيع ما ليس عندي، أو أبيع سلعة ليست
إن الله تعالى ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الشغار
طيبت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي قبل أن يزور البيت
لا تجالسوا القدرية فوالذي يحلف به إنهم لنصارى
نهى عن بيع الحيوان بالحيوان نسأ
نهى عن بيع الحيوان بالحيوان نسيئة
يكبر في كل رفع ووضع وقيام وقعود، ويسلم عن يمينه وعن شماله: السلام عليكم ورحمة الله، حتى
القدرية الذين يقولون: الخير والشر بأيدينا، ليس لهم في شفاعتي نصيب، ولا أنا منهم ولا هم
لا تحلفوا بآبائكم ولا بالطواغيت
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم المغرب بالمزدلفة بإقامة واحدة
رمى الجمرة بسبع حصيات
ماء زمزم لما شرب له.
من بنى لله مسجدا ولو مفحص قطاة، بنى الله له بيتا في الجنة
يدخل الجنة بشفاعة رجل منكم مثل ربيعة ومضر. قال هرم بن حيان: فلما بلغني ذلك قدمت الكوفة،
هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ
غدوة في سبيل الله، عز وجل، خير من الدنيا وما فيها، وروحة في سبيل الله خير من الدنيا وما
الذي يجر ثوبه من الخيلاء، لا ينظر الله إليه يوم القيامة
تحروها في السبع الأواخر
أما إن الفتنة هاهنا، إن الفتنة هاهنا، من حيث يطلع قرن الشيطان
عند فرطنا عثمان بن مظعون
هذا المنحر، وكل منى منحر، ثم أمر من كل جزور، فأخذت منه بضعة فطبخت، فأكل النبي صلى الله
ليس فيما خرج من أوكار النحل صدقة
قرأ في ركعتي الطواف بسورتي الإخلاص: قل يا أيها الكافرون، وقل هو الله
إذا رميتم الجمار فبمثل حصى الخذف، وأشار بيده
يقرأ في ركعتي الفجر بقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد
يكبر على الجنازة خمسا وأربعا وسبعا وثمانية، حتى هلك النجاشي، فخرج النبي صلى الله عليه
اطلبوا الولد من نساء الأعاجم، فإن في أرحامهن بركة
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن كل ذي ناب من السباع ومخلب من
نهى أن ينفخ في الشراب، وأن يشرب من عند ثلمة القدح، أو أذنه، وعن اختناث
يمسح ظهور الخفين ولا يمسح بطونهما.
كان أول سورة أنزلت على النبي صلى الله عليه وسلم، اقرأ باسم ربك الذي خلق، وآخر سورة أنزلت
كلما أنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم {يا أيها الناس} [الأعراف: 158]، فبمكة، وكلما
لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة
ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، ومنبري على ترعة من ترع الجنة، وصلاة في مسجدي خير
لا تسبوا الديك؛ فإنه يوقظ للصلاة
الشفق: الحمرة. وقال مالك: الشفق: الحمرة.
قضى باليمين مع الشاهد
قضى باليمين مع الشاهد
قضى باليمين مع الشاهد
لا يلبس القميص، ولا العمائم، ولا السراويلات، ولا البرانس، ولا الخفاف إلا أحد لا يجد
كنت أطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه قبل أن يحرم، ولحله قبل أن يطوف
لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك قال: فكان
أتاني جبريل، عليه السلام، فأمرني أن آمر أصحابي، أو من معي أن يرفعوا أصواتهم بالتلبية أو
العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا
إنا لم نرده عليك إلا لأنا حرم
نعم ولك أجر.
حاج آدم موسى، عليهما السلام، فحج آدم موسى، فقال موسى: أنت آدم الذي أغويت الناس وأخرجتهم
هذا جبل يحبنا ونحبه، اللهم إن إبراهيم عليه السلام حرم مكة، وإني أحرم ما بين
ما بين لابتيها حرام
هذا جبل يحبنا ونحبه
لا تسأل المرأة طلاق أختها لتستفرغ ما في صحفتها، ولتنكح، فإنما لها ما قدر
لا يمش أحدكم في نعل واحدة، لينتعلهما جميعا، أو ليخلعهما جميعا
رأيتني الليلة عند الكعبة، فرأيت رجلا آدم، كأحسن ما أنت راء من أدم الرجال، له لمة كأحسن ما
نهى أن يأكل الرجل بشماله، أو أن يمشى في نعل واحدة، وأن يشتمل الصماء، أو يحتبي في ثوب واحد
ردوا السائل ولو بظلف محترقة
يأكل المسلم في معي واحد، والكافر يأكل في سبعة أمعاء
أبشر عمار، تقتلك الفئة الباغية
اللهم استر العباس وولد العباس من النار
فإنك خاتم المهاجرين في الهجرة، كما أنا خاتم النبيين في النبوة
من سبق إلى الصلاة إلى المسجد، خوف أن تفوته التكبيرة الأولى، أدخله الله تعالى الجنة، ومن
إذا رأى أحدكم الرؤيا الصالحة يحبها، فإنما هي من الله تعالى، فليحمد الله سبحانه وتعالى
صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بخمس وعشرين درجة
الرؤيا الصالحة جزء من خمسة وأربعين جزء من النبوة
من أخاف أهل المدينة أخافه الله، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. قال إبراهيم
ما من شيء يصيب المؤمن حتى الشوكة تصيبه، إلا كتب الله تعالى له بها حسنة ومحا عنه بها
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت ليورثنه
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرا أو ليسكت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر،
ما نقصت صدقة من مال، ولا تواضع أحد إلا رفعه الله عز وجل، ولا زاد الله أحدا بعفو إلا
تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل به أو تكلم به
من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق حتى يرجع، كان كما ولدته أمه
أن الله تعالى إذا كان يوم القيامة، وأتى العباد ليقضي بينهم، وكل أمة جاثية قال: فأول من
صلى على جنازة، فوضع يده اليمنى على يده اليسرى
الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة
فيما استطعتم
اللهم بارك لهم في مكيالهم وبارك لهم في صاعهم ومدهم يعني: أهل المدينة
خمس من الفطرة: تقليم الأظفار، وقص الشارب، ونتف الإبط، وحلق العانة،
على أنقاب المدينة ملائكة، لا يدخلها الطاعون ولا الدجال
ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، ومنبري على حوضي
صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد
لا ينظر الله عز وجل يوم القيامة إلى من جر إزاره بطرا
نهى عن صيام يومين: يوم الأضحى، ويوم الفطر
شرب لبنا فتمضمض، وقال: إن له دسما
أقام بأذربيجان ستة أشهر يقصر الصلاة، حبسه الثلج يقول: اليوم نخرج، غدا
بادروا بالأعمال خمسا، ما تنتظرون إلا فقرا منسيا، أو غنى مطغيا، أو مرضا مفسدا، أو كبرا
من سبح الله سبحانه وتعالى، مائة بالغداة ومائة بالعشي، كان كمن حج مائة حجة، ومن حمد الله
المؤمن الذي يخالط الناس، ويصبر على أذاهم، أعظم أجرا من الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على
أصحابي مثل النجوم، بأيه أخذتم بقوله اهتديتم
من اغتسل يوم الجمعة، وتطهر، ولبس صالح ثيابه، وادهن من طيب دهنه، ثم راح إلى المسجد، ولم
لكل نبي حرما، وأنا أحرم المدينة، من أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة
السخي قريب من الله، قريب من الخير، قريب من الجنة، قريب من الناس، بعيد من النار، والبخيل
لقد حضر من أبيك ما ليس الله تعالى بتارك عليه أحدا من الأولين والآخرين، من موافاة يوم
أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا في الجنة أحاسنكم أخلاقا، وأبغضكم إلي الثرثارون المتشدقون،
ما بلوت قدري عند أحد قط، إلا كان دون ما في نفسي عنده
الحمد لله، دفن البنات من المكرمات
كيف تجدون فقد الأب فيكم؟ قال: هو هلك ثم ملك، قلت: فكيف تجدون فقد الأخ فيكم؟ قال: قص
نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم
من طلب الشهادة صادقا أعطيها ولو لم تصبه
أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى
طاف على نسائه بغسل واحد
من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي فلا يعصه. قال خلف: قال مالك
في بنذرك
المقة من الله سبحانه وتعالى، والصيت من السماء، فإذا أحب الله عز وجل عبدا، نادى جبريل، إن
قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنا ختين
اللهم اسقنا قال: وايم الله، ما نرى في السماء من سحابة فلبثت سحابة فانتشرت، ثم إنها أمطرت،
من جاء منكم الجمعة فليغتسل
الذكر يفضل على الصدقة في سبيل الله عز وجل
من غسل يوم الجمعة ثم اغتسل، وبكر وابتكر، ومشى ولم يركب، ودنا ولم يله، وأنصت ولم يلغ، كان
فشرب وهو يخطب الناس بعرفة
يكره أن ترى المرأة ليس بيدها أثر الحناء والخضاب
إن الله حيي كريم، يستحيي من عبده إذا رفع إليه يديه، أن يردهما صفرا
اقتدوا باللذين من بعدي، أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
أعرفك، أو كما قال، أسلمت إذ كفروا، وأقبلت إذ أدبروا، ووفيت إذا غدروا، وعرفت إذا
عليكم بالإثمد عند النوم، فإنه يجلو البصر، وينبت الشعر
فجعل الحسن والحسين، رضي الله عنهما، يثبان على ظهره، فلما قضى الصلاة قال أبو هريرة: يا
سبحان ذي الملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة
المؤذنون أمناء الله، والأئمة ضمناء، فأرشد الله الأئمة، وغفر للمؤذنين
إذا صلى الفجر جلس في مجلسه حتى تطلع الشمس
احتجم وهو محرم
صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته وحده خمسا وعشرين درجة، وإذا صلى الرجل بأرض فلاة، فأتم
كيف بكم وبزمان أوشك أن يأتي زمان يغربل فيه الناس غربلة، تبقي حثالة من الناس قد مرجت
اعمل ولا تتكل، ولا تقول: ابن عبد الرحمن بن عوف، فعسى عبد أسود يسبقك غدا إلى
يكفي لكل عضو غرفة من ماء لمن يحسن يتوضأ
كنت أستر أحمد بن حنبل من الرفاق إذا أراد أن يتنظف للصلاة، من قلة ما كان يستعمل من
الوليد بن أبي هشام ثقة الحديث جدا
غفر لي، وجعل لي يوما أزوره فيه، فأقرأ بين يديه
الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا
ما أنشدت بيتا من الشعر قط إلا قرأت بعده قل هو الله أحد، ثلاث مرات
إذا غابت الشمس لا ينشد الشعر
اللهم استر، واجعل تحت الستر ما تحب، فربما سترت على ما تكره، قال: ثم التفت إلي فقال لي: يا