من مرض ليلة واحدة فقبلها بقبولها، وأدى حقها إلى الله تعالى فيها، غفرت له ذنوبه، فقيل: يا

603 - أَخْبَرَكُمْ أَبُو الْفَضْلِ الزُّهْرِيُّ، نا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَزَّةَ، نا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، نا ثَوْرٌ، عَنْ خَالِدِ بْنِ -[560]- مَعْدَانَ، سَمِعْتُ أَبَا أُمَامَةَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ مَرِضَ لَيْلَةً وَاحِدَةً فَقَبِلَهَا بِقَبُولِهَا، وَأَدَّى حَقَّهَا إِلَى اللَّهِ تَعَالَى فِيهَا، غُفِرَتْ لَهُ ذُنُوبُهُ»، فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا قَبُولُهَا وَمَا أَدَاءُ حَقَّهَا؟. سَقَطَ بَقِيَّتُهُ مِنْ كِتَابِ الزُّهْرِيِّ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015