ما أحسن الإسلام، ويزينه الإيمان، وما أحسن الإيمان، ويزينه التقوى، وما أحسن التقوى، ويزينه

332 - أَخْبَرَكُمْ أَبُو الْفَضْلِ الزُّهْرِيُّ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ -[351]- إِبْرَاهِيمَ أَبُو إِسْحَاقَ الْعُمَرِيُّ، نا أَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ وَهْبٍ، حَدَّثَنِي عَمِّي، قَالَ: وَأَخْبَرَنِيهِ ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنِ ابْنِ عَجْلَانَ، عَنْ رَجَاءِ بْنِ حَيْوَةَ، قَالَ: يُقَالُ: «مَا أَحْسَنَ الْإِسْلَامُ، وَيُزَيِّنُهُ الْإِيمَانُ، وَمَا أَحْسَنَ الْإِيمَانُ، وَيُزَيِّنُهُ التَّقْوَى، وَمَا أَحْسَنَ التَّقْوَى، وَيُزَيِّنُهُ الْعِلْمُ، وَمَا أَحْسَنَ الْعِلْمُ، وَيُزَيِّنُهُ الْحِلْمُ، وَمَا أَحْسَنَ الْحِلْمُ، وَيُزَيِّنُهُ الرِّفْقُ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015