المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
فتح المعبود في الرد علي ابن محمود
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (14471)
المواضيع
:
الفرق والردود
المؤلفون
:
حمود بن عبد الله التويجري
المحتويات
المقدمة
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
تقديم للشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
تقديم للشيخ عبد الله بن محمد بن حميد
ذكر الآثار عن الصحابة والتابعين وغيرهم من أهل العلم بالاعتراف بالخطأ وبالفضل لأهل الفضل، والتحذير من القول بغير علم، وهو بحث مهم جدا
[المقدمة]
المراد بالقدر وذكر الأحاديث في ذلك
حقيقة القدر عند ابن محمود، والرد عليه
كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية على حديث عمران بن حصين في القدر
قول علي في القدر
قول ابن عباس في القدر
قول الإمام أحمد في القدر أنه قدرة الله
أبيات لكعب بن زهير في القدر
كلام ابن محمود في القضاء والقدر
رد الشيخ ابن يابس على القصيمي في القضاء والقدر، فيه رد على ابن محمود أيضا
موافقة كلامه لكلام القصيمي في إغلاله
الرد على كلامه في القضاء والقدر
كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في القدر
إجماع الصحابة والتابعين وجميع أهل السنة والحديث على إثبات كتابة المقادير
كلام ابن رجب في القدر
خطؤه في تفسيره لقول الله تعالى {إنا كل شيء خلقناه بقدر} وفي تغليطه للمفسرين وتخطئته إياهم ومخالفته للحديث الصحيح، والرد عليه
خطأ ابن محمود في بيان معنى حقيقة القضاء والقدر والرد عليه
كلام لابن القيم في المخاصمين في القدر
كلام للنووي في المراد بالقدر المذكور في سورة القمر
قول ابن عباس وعبد الله بن عمرو في الآية من سورة القمر يخالف قول ابن محمود ويرده
اتفاق أكثر المفسرين على أن الآية من سورة القمر نازلة في القدرية
تنبيه على غلط لابن محمود
قول ابن محمود أن كتابة المقادير عبارة عن العلم القائم بذات الله
الرد على أقوال ابن محمود في كتابة المقادير
قوله أن كتابة المقادير عبارة عن سبق علم الله بالأشياء قبل وقوعها
ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية عن غلاة القدرية قد وافقهم ابن محمود في بعضه
كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية في القدر
ذكر النصوص من القرآن على إثبات كتابة المقادير وفيها أبلغ رد على ابن محمود
ذكر النصوص من السنة على إثبات كتابة المقادير وفيها أبلغ رد على ابن محمود
إجماع الصحابة والتابعين وجميع أهل السنة والحديث على إثبات كتابة المقادير
استشكال ابن محمود لحديث احتجاج آدم وموسى، والرد عليه
ما فعله هارون الرشيد مع من استشكل حديث احتجاج آدم وموسى
قول ابن عبد البر في حديث احتجاج آدم وموسى أنه أضل جسيم لأهل الحق في إثبات القدر
قول ابن كثير فيمن كذب بحديث احتجاج آدم وموسى
ذكر الاتفاق على صحة حديث احتجاج آدم وموسى وثبوته
كلام بعض العلماء في الرد على الذين أنكروا حديث احتجاج آدم وموسى
كلام ابن محمود في حديث ابن مسعود الذي فيه إثبات كتابة المقادير على الجنين وهو في بطن أمه
كلام العلماء في حديث ابن مسعود
ذكر الأحاديث التي توافق حديث ابن مسعود وتؤيده
الرد على أخطاء ابن محمود فيما يتعلق بحديث ابن مسعود
كلام ابن القيم على حديث ابن مسعود وما في معناه
ذكر الأقلام الأربعة وكتابة المقادير
ذكر أحاديث كثيرة تؤيد حديث ابن مسعود في إثبات القدر السابق
الجمع بين الأحاديث التي فيها النص على الفراغ من أمر العباد وبين قول الله تعالى {يمحو الله ما يشاء ويثبت}
جواب حسن لشيخ الإسلام ابن تيمية عن حديث إن الله قبض قبضتين
ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية عن غلاة القدرية
كلام حسن لابن القيم في أن القدر السابق لا يمنع العمل ولا يوجب الإتكال عليه
تخليط ابن محمود في تنويع كتابة المقادير، والرد عليه
خطؤه في معنى سبق الكتاب والرد عليه
أحاديث ما من مولود يولد إلا على الفطرة
المراد بالفطرة
كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون
الرد على رسالة ابن محمود التي سماها " إتحاف الأحفياء برسالة الأنبياء "
الدليل من القرآن على التفريق بين الرسول والنبي وذكر أقوال المفسرين في ذلك
قوله أن كل نبي فإنه رسول وإنه لا فرق بين الرسول والنبي إلا بمجرد الاسم والمسمى واحد، والرد عليه
الأدلة من السنة على التفريق بين الرسول والنبي وكلام العلماء على بعض الأحاديث
ذكر الذين فرقوا بين الرسول والنبي
قوله أن ابن كثير هو أسبق من تكلم بالتفريق بين الرسول والنبي، والرد عليه
قوله أن شيخ الإسلام ابن تيمية لم يذكر في كتاب النبوات فرقا بين الأنبياء والرسل والرد عليه
قدحه في أبي ذر ورميه بسوء الحفظ، والرد عليه
قوله أن التفريق بين الرسول والنبي ليس معروفا عند الصحابة والتابعين والسلف السابقين، والرد عليه
قوله أن حصر الأنبياء في مائة ألف وأربعة وعشرين ألفا مخالف لصريح القرآن، والرد عليه
قوله أن بعض الأحاديث الواردة في عدد الأنبياء من قول كعب الأحبار، والرد عليه
قوله والذي عليه المحققون من السلف أن لله أنبياء كثيرين لا يعلم عددهم إلا الله وأن من عد الأنبياء فقد أخطأ وتكلف والرد عليه في ذلك
تشديد أحمد والبربهاري وابن شاقلا في رد الأحاديث
تغليطه من فرق بين الأنبياء والرسل والرد عليه
قوله أن ابن الجوزي ذكر حديث أبي ذر في الموضوعات والرد عليه
نفيه الرسالة عن آدم والرد عليه
زعمه أن من فرق بين الرسول والنبي فقد فرق بين الأنبياء في الإيمان والرد عليه
زعمه أن كل مسلم مؤمن وأنه لا فرق بين المسلم والمؤمن والرد عليه
كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في التفريق بين الإسلام والإيمان
الخوارج والمعتزلة عندهم أن الإيمان والإسلام واحد
تفريق أحمد وغيره من السلف بين الإسلام والإيمان
كلام ابن كثير في التفريق بين الإيمان والإسلام
كلام ابن رجب في التفريق بين الإيمان والإسلام
الزاني يخرج من الإيمان إلى الإسلام ولا يخرج من الإسلام
ما يلزم من يقول أن مسمى الإسلام والإيمان واحد
إنكار ابن مسعود على من جزم لنفسه بالإيمان ولم يستثن
قول علماء السلف بالإستثناء في الإيمان وإنكارهم على من لم يستثن
ذكر الأدلة على الإستثناء في الإيمان
الإستثناء في الإيمان ليس بشك
قول عائشة في الإستثناء في الإيمان
كلام حسن للآجري في الإستثناء في الإيمان وأنه طريق الصحابة والتابعين
ذكر حديثين ضعيفين جدا قد اعتمد عليهما ابن محمود في الجزم بالإيمان بدون استثناء
الرد على استدلال ابن محمود على أن مسمى الإسلام والإيمان واحد
كلام أهل اللغة على معنى " لا حول ولا قوة إلا بالله "
ذكر سلف ابن محمود في رسالتيه
ما روي عن ابن مسعود في معنى " لا حول ولا قوة إلا بالله "
[الخاتمة]