واسناده ضَعِيف
(من أمسك بركاب أَخِيه الْمُسلم) حَتَّى يركب أَو وَهُوَ رَاكب فَمشى مَعَه (لَا يرجوه وَلَا يخافه) بل اكراما لَهُ لله لكَونه نَحْو عَالم أَو صَالح (غفر لَهُ) أَي الصَّغَائِر (طب عَن ابْن عَبَّاس) وَفِي اسناده حَفْص الْمَازِني مَجْهُول وبقيته ثِقَات
(من انتسب الى تِسْعَة آبَاء كفار يُرِيد بهم) أَي بالانتساب اليهم (عزا وكرما) لفظ رِوَايَة مخرجه كَرَامَة (كَانَ عاشرهم فِي النَّار) لَان من أحب قوما حشر مَعَهم وَمن افتخر بهم فقد أحبهم وَزِيَادَة (حم عَن أبي رَيْحَانَة) وَرِجَاله ثِقَات
(من انْتقل) أَي تحول وارتحل من بَلَده أَو مَحَله (ليتعلم علما) من الْعُلُوم الشَّرْعِيَّة (غفر لَهُ) مَا تقدم لَهُ من الصَّغَائِر (قبل أَن يخطو) خطْوَة من مَوْضِعه اذا اراد بذلك وَجه الله (الشِّيرَازِيّ) فِي الالقاب (عَن عَائِشَة
من انتهب) أَي أَخذ مَالا يجوز لَهُ أَخذه قهرا جَهرا (فَلَيْسَ منا) أَي لَيْسَ من المطيعين لامرنا لَان أَخذ مَال الْمَعْصُوم بِغَيْر اذنه وَلَا علم رِضَاهُ حرَام بل يكفر مستحله (حم ت والضياء عَن أنس) بن مَالك (حم ده والضياء عَن جَابر) واسناده صَحِيح
(من أنظر مُعسرا) أَي أمْهل مديونا فَقِيرا (أَو وضع عَنهُ) أَي حط عَنهُ من دينه (أظلهُ الله فِي ظله يَوْم لَا ظلّ الا ظله) أَي ظلّ عَرْشه أَو ظلّ الله وَالْمرَاد بِهِ ظلّ الْجنَّة واضافته لله اضافة ملك (حم م عَن أبي الْيُسْر) كَعْب بن عَمْرو السلمى
(من أنظر مُعسرا الى يسرته أنظرهُ الله بِذَنبِهِ الى تَوْبَته) أَي الى أَن يَتُوب فَتقبل تَوْبَته وَلَا يعاجله بعقوبة ذَنبه وَلَا يميته فَجْأَة (طب عَن ابْن عَبَّاس) وَضَعفه الازدي
(من انْظُر مُعسرا فَلهُ بِكُل يَوْم مثله صَدَقَة قبل أَن يحل الدّين فاذا حل الدّين فأنظره فَلهُ بِكُل يَوْم مثلاه صَدَقَة) (وزع أجره على الايام يكثر بكثرتها ويقل بقلتها وسره مَا يقاسيه المنظر من ألم الصَّبْر (حم هـ ك عَن بُرَيْدَة) واسناده صَالح
(من أنعم عَلَيْهِ نعْمَة فليحمد الله) عَلَيْهَا لانه يصون نَفسه بذلك عَن الكفران (وَمن استبطأ الرزق فليستغفر الله) فان الاسْتِغْفَار يجلب الرزق اسْتَغْفرُوا ربكُم انه كَانَ غفارًا يُرْسل السَّمَاء عَلَيْكُم مدرارا (وَمن حزبه) بحاء مُهْملَة وزاي (أَمر فَلْيقل لَا حول وَلَا قُوَّة الا بِاللَّه) أَي من نابه أَمر وَاشْتَدَّ عَلَيْهِ فَلْيقل ذَلِك بنية صَادِقَة فَإِن الله يفرجه عَنهُ (هَب عَن عَليّ
من أنعم الله عَلَيْهِ نعْمَة فَأَرَادَ بقاءها فليكثر من قَول لَا حول وَلَا قُوَّة الا بِاللَّه) تَمَامه عِنْد مخرجه الطَّبَرَانِيّ ثمَّ قَرَأَ رَسُول الله {وَلَوْلَا إِذْ دخلت جنتك قلت مَا شَاءَ الله لَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه} (طب عَن عقبَة بن عَامر) الْجُهَنِيّ وَفِي واسناده كَذَّاب
(من أنْفق نَفَقَة فِي سَبِيل الله) أَي فِي جِهَاد أَو غَيره من وُجُوه الْقرب (كتبت لَهُ سَبْعمِائة ضعف) أَخذ مِنْهُ بَعضهم أَن هَذَا نِهَايَة التَّضْعِيف ورد بِآيَة {وَالله يُضَاعف لمن يَشَاء} (حم ت ن ك ع خُزَيْمٌ بن فاتك) الازدي باسانيد صَحِيحَة
(من أهان قُريْشًا أهانه الله) أَي من أحل بِأحد من قُرَيْش هوانا جزاه الله عَلَيْهِ بِمثلِهِ وقابل هوانه بهوانه ولعذاب الله أَشد هَذَا دُعَاء أَو خبر (حم ك) وَالطَّبَرَانِيّ (عَن عُثْمَان) واسناده صَحِيح
(من أهل بِعُمْرَة من بَيت الْمُقَدّس غفر لَهُ) لانه لَا اهلال أفضل وَلَا أَعلَى مِنْهُ (هـ ن عَن أم سَلمَة) واسناده حسن
(من بَات) أَي نَام (على طَهَارَة) من الحدثين والخبث (ثمَّ مَاتَ من ليلته) تِلْكَ (مَاتَ شَهِيدا) أَي يكون من شُهَدَاء الْآخِرَة (ابْن السّني) فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة (عَن أنس) ابْن مَالك
(من بَات كالا من طلب) الْكسْب (الْحَلَال بَات مغفورا لَهُ) لَان طلب كسب الْحَلَال من أصُول الْوَرع وأساس التَّقْوَى (ابْن عَسَاكِر عَن أنس) بن مَالك
(من بَات) أَي