المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
حماسه البحتري
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (148535)
المواضيع
:
الادب والبلاغه
المؤلفون
:
البحتري
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
مقدمة التحقيق
مقدمة المصنف
الباب الأول فيما قيل في حمل النفس على المكروه عند الحرب
الباب الثاني فيما قيل في الفتك
الباب الثالث فيما قيل في الإصحار للأعداء والمكاشفة لهم وترك التستر منهم*
الباب الرابع فيما قيل في مجاملة الأعداء وترك كشفهم عما في قلوبهم
الباب الخامس فيما قيل في الإطراق حتى تمكن الفرصة
الباب السادس فيما قيل في بقاء الإحنة ونمو الحقد وإن طال عليهما الزمان
الباب السابع فيما قيل في الأنفة والامتناع من الضيم والخسف
الباب الثامن فيما قيل في ركوب الموت خشية العار
الباب التاسع فيما قيل في الاستسلام والإغضاء على الذل بعد الامتناع
الباب العاشر فيما قيل في التحريض على القتل بالثأر وترك قبول الدية
الباب الحادي عشر فيما قيل في الامتناع من الصلح
الباب الثاني عشر فيما قيل في التشمير عند الحرب ورفض النساء
الباب الثالث عشر فيما قيل في إدراك الثأر والاشتفاء من العدو
الباب الرابع عشر فيما قيل في ذم الفرار والتعيير به
الباب الخامس عشر فيما قيل في استطابة الموت عند الحرب
الباب السادس عشر فيما قيل في حمد عاقبة ركوب المكروه عند الحرب
الباب السابع عشر فيما قيل في الاعتذار من الفرار
الباب الثامن عشر فيما قيل في الإقرار بالفرار
الباب التاسع عشر فيما قيل في حسن الفرار
الباب العشرون فيما قيل فيمن يتهدد عدوه ويتوعده إذا كان بعيدا عنة فإذا قرب منه خار وجبن*
الباب الحادي والعشرون فيما قيل في نبو السيف
الباب الثاني والعشرون فيما قيل في إغاثة الملهوف ومنع الرفيق في الحرب
الباب الثالث والعشرون فيما قيل في منع النصف وترك قبوله
الباب الرابع والعشرون فيما قيل في الإنصاف في الحرب
الباب الخامس والعشرون فيما قيل في الفرار على الأرجل
الباب السادس والعشرون فيما قيل في الفرار على الخيل
الباب السابع والعشرون فيما قيل فيمن كره الحرب ونهى عنها وطلب السلم ودعا إليه
الباب الثامن والعشرون فيما قيل في مؤاخاة الكرام وحمدها وإيثار أهل الفضل بالمروءة والصلة
الباب التاسع والعشرون فيما قيل في ترك مؤاخاة اللئام وذمها
الباب الثلاثون فيما قيل في ابتلاء الرجال قبل مؤاخاتهم
الباب الحادي والثلاثون فيما قيل فيمن تتهم مودته ولا يوثق بإخائه
الباب الثاني والثلاثون فيما قيل في إخلاص الود لن وددت وترك الرضى لهم بما لا ترضى به لنفسك
الباب الثالث والثلاثون فيما قيل في إخلاف الوعد
الباب الرابع والثلاثون فيما قيل في قطع من اعترض في وده
الباب الخامس والثلاثون فيما قيل في صحة المودة وحفظ الإخاء
الباب السادس والثلاثون فيما قيل فيمن يقطع إخوانه إذا استغنى واحتاجوا*
الباب السابع والثلاثون فيما قيل في إخلاص المودة وإدامتها
الباب الثامن والثلاثون فيما قيل في كراهة ود الملول
الباب التاسع والثلاثون فيما قيل في ترك قطع الأخ القديم للمستطرف
الباب الأربعون فيما قيل فيمن يدنو من إخوانه إذا استغنى ويتباعد إذا افتقر ويزيده غناه إكراما لمن افتقر من إخوانه
الباب الحادي والأربعون فيما قيل في ترك المؤاخذة بالعثرة من الإخوان والاستبقاء لهم
الباب الثاني والأربعون فيما قيل في رعاية الأمانة وترك الخيانة
الباب الثالث والأربعون فيما قيل فيمن تريد له الخير ويريد لك الشر من الإخوان والأهل
الباب الرابع والأربعون فيما قيل في إجمال الصد عمن صد عنك من الإخوان وترك الذكر له إلا بالجميل*
الباب الخامس والأربعون فيما قيل في قطع الوشاة بين الإخوان
الباب السادس والأربعون فيما قيل في الندامة على وصال من لا خير فيه من الإخوان*
الباب السابع والأربعون فيما قيل في ترك قطع الإخوان ولائمتهم على أول ذنب وزلة ومساعدتهم على ما هووا وركوب ما ركبوا*
الباب الثامن والأربعون فيما قيل فيمن إذا استغنى جفا إخوانه وتباعد منهم وإذا افتقر دنا إليهم ووصلهم
الباب التاسع والأربعون فيما قيل في غلبة الزمان وإفنائه الأمم
الباب الخمسون فيما قيل في اختلاف الليل والنهار والشهور والأحوال وتقريبهم الآجال
الباب الحادي والخمسون فيما قيل فيما يصير إليه من تمنى البقاء وطال عمره
الباب الثاني والخمسون فيما قيل في اليأس من البقاء وحذر الموت وترقبه وقلة الحيل فيه
الباب الثالث والخمسون فيما قيل في التبرم بالحياة والملالة من طول العمر
الباب الرابع والخمسون فيما قيل في تحكيم الدهر الإنسان بالتجارب والعظات
الباب الخامس والخمسون فيما قيل في الشماتة وتحذير عاقبتها
الباب السادس والخمسون فيما قيل في عتاب الدهر على فجيعة الأهل والقرائب
الباب السابع والخمسون فيما قيل في ذل من اغترب عن قومه وعدا عليه من له عز وعشيرة
الباب الثامن والخمسون فيما قيل في لائمة المرء نفسه ومعاتبته إياها
الباب التاسع والخمسون فيما قيل في الشكر وفضله وترك كتمان المعروف
الباب الستون فيما قيل في كفر النعمة وتخبيثها بنفس من أسداها
الباب الحادي والستون فيما قيل في اللين والشدة والمجازاة
الباب الثاني والستون فيما قيل في ذم عاقبة البغي والظلم
الباب الثالث والستون فيما قيل في حفظ ما لا يجب وترك الواجب
الباب الرابع والستون فيما قيل فيمن يحرم خيره أقاربه ويوليه الأباعد من الناس
الباب الخامس والستون فيما قيل فيما يلحق الرجل من الضيم إذا ضيم مولاه أو قريبه
الباب السادس والستون فيما قيل في ترك ما نهيت عنه
الباب السابع والستون فيما قيل فيمن لا يطغى إذا استغنى وفرح ولا يجشع إذا افتقر وحزن
الباب الثامن والستون فيما قيل في ترك ما نبا بك من المنازل والبلدان
الباب التاسع والستون فيما قيل في تنقل الدول وتغير الأحوال
الباب السبعون فيما قيل في تعاقب اليسر والعسر وترادف المساءة والمسرة
الباب الحادي والسبعون فيما قيل في جهل الإنسان بما يصيبه ويخطئه من الخير والشر
الباب الثاني والسبعون فيما قيل في المواظبة على طلب الحوائج والصبر عليها
الباب الثالث والسبعون فيما قيل فيمن يكثر مسألة إخوانه
الباب الرابع والسبعون فيما قيل في تحذير النساء تزوج أهل العجز واللؤم وحثهن على أهل الفضل والكرم*
الباب الخامس والسبعون فيما قيل في الصبر على المصائب والتجلد للشامتين وترك الاستكانة
الباب السادس والسبعون فيما قيل في الاعتذار من الجزع إذا عظمت المصيبة وجلت
الباب السابع والسبعون فيما قيل في الحرص والشره وذمهما
الباب الثامن والسبعون فيما قيل في المطامع وأنها تذل صاحبها
الباب التاسع والسبعون فيما قيل في الحث على السؤال عما جهلت
الباب الثمانون فيما قيل في أصالة المزدرى عند المنظر وأفن المجتهر عند المخبر
الباب الحادي والثمانون فيما قيل في جر صغير الأمر الكبير*
الباب الثاني والثمانون فيما قيل في الغدر والخيانة وذمهما
الباب الثالث والثمانون فيما قيل في الوفاء وحمده
الباب الرابع والثمانون فيما قيل في إنجاز الوعد وترك المطل
الباب الخامس والثمانون فيما قيل في تبيين الإعطاء والمنع وقبح المنع بعد الوعد
الباب السادس والثمانون فيما قيل في كتمان السر ورعايته
الباب السابع والثمانون فيما قيل في انتشار السر إذا جاوز الاثنين
الباب الثامن والثمانون فيما قيل في الرضاء من الجزاء بالمتاركة
الباب التاسع والثمانون فيما قيل فيمن نزا به البطر حتى ناله المكروه
الباب التسعون فيما قيل في ذم خشوع طالب الحاجة وتذلله لمن يسأله إياها
الباب الحادي والتسعون فيما قيل في الابتداء بالعطية قبل المسألة
الباب الثاني والتسعون فيما قيل في امتناع الإنسان كبيرا مما امتنع منه صغيرا
الباب الثالث والتسعون فيما قيل في فراق الإخوان
الباب الرابع والتسعون فيما قيل في تقلب الدهر بأهله ورفعه قوما وخفضه آخرين
الباب الخامس والتسعون فيما قيل في توقع الموت والحذر منه والإعداد للمعاد
الباب السادس والتسعون فيما قيل في إنكار الأمور مقبلة ومعرفتها مدبرة
الباب السابع والتسعون فيما قيل في النمائم
الباب الثامن والتسعون فيما قيل في الإنصاف وإعطاء الحق الضعيف وأخذه من القوي
الباب التاسع والتسعون فيما قيل في الجد والحظ وسعادة المرء بهما
الباب المائة فيما قيل في إكرام النفس وترك إهانتها
الباب الحادي والمائة فيما قيل في التقى والبر
الباب الثاني والمائة فيما قيل في المجازاة بالخير والشر مثلا بمثل
الباب الثالث والمائة فيما قيل في ترك الطيرة وقلة الاكتراث بها والتوكل على الله تعالى والمضي في الحاجة
الباب الرابع والمائة فيما قيل في اليأس وأنه يعقب الراحة
الباب الخامس والمائة فيما قيل في المحافل والمشاهد
الباب السادس والمائة فيما قيل في اجتراء الناس على من ضعف وكف شره، واتقائهم من صلب ومنع جانبه
الباب السابع والمائة فيما قيل في المجازاة بالسوء ومنع الناحية
الباب الثامن والمائة فيما قيل في ترك المجازاة بالسوء والعفو عن المسيء
الباب التاسع والمائة فيما قيل في معصية النصحاء والندامة عليه إذا فاتت
الباب العاشر والمائة فيما قيل في صلة من ود وإن بعد، وقطع من كره وإن قرب
الباب الحادي عشر والمائة فيما قيل في اتهام أهل النصح ومباعدتهم، وائتمان أهل الغش وتقريبهم
الباب الثاني عشر والمائة فيما قيل في اتهام من قارب العدو وباعد الصديق في المودة
الباب الثالث عشر والمائة فيما قيل فيمن ذم جده ولام حظه
الباب الرابع عشر والمائة فيما قيل في نصيحة المستشير والنظر له
الباب الخامس عشر والمائة فيما قيل في الباحث عن حتفه
الباب السادس عشر والمائة فيما قيل في الشباب والشيب
الباب السابع عشر والمائة فيما قيل في الاعتذار من الشيب
الباب الثامن عشر والمائة فيما قيل في مدح المشيب
الباب التاسع عشر والمائة فيما قيل في قبح الصبابة بذي الشيب
الباب العشرون والمائة فيما قيل في مدح الشباب وذم الشيب
الباب الحادي والعشرون والمائة فيما قيل في مدح الشيب وذم الشباب
الباب الثاني والعشرون والمائة فيما قيل في الكبر والهرم
الباب الثالث والعشرون والمائة فيما قيل في إخلاق كل جديد ومصير كل بني أم إلى الموت
الباب الرابع والعشرون والمائة فيما قيل في انتكاس الأمور والأزمنة وارتفاع اللئام واتضاع الكرام
الباب الخامس والعشرون والمائة فيما قيل في معرفة الرجال بالقرناء والأصحاب
الباب السادس والعشرون والمائة فيما قيل في الغناء والقيام بالأمور والكفاية للمهم
الباب السابع والعشرون والمائة فيما قيل فيمن لا خير عنده ولا شر لصديق ولا عدو
الباب الثامن والعشرون والمائة فيما قيل في التعزي عند الهلاك بالأسى
الباب التاسع والعشرون والمائة فيما قيل في تعاقب السعود والنحوس على المرء
الباب الثلاثون والمائة فيما قيل في إصلاح المال وحفظه إلا في وجوهه التي يحسن بذله فيها
الباب الحادي والثلاثون والمائة فيما قيل في حول الأجل دون درك الأمل
الباب الثاني والثلاثون والمائة فيما قيل في الإثم
الباب الثالث والثلاثون والمائة فيما قيل في نزوع المرء إلى أصله وشبهه بآبائه وأجداده
الباب الرابع والثلاثون والمائة فيما قيل فيمن يؤخذ بذنب غيره
الباب الخامس والثلاثون والمائة فيما قيل في الرخاء بعد الشدة
الباب السادس والثلاثون والمائة فيما قيل في غلبة الشيمة والخلق على التخلق
الباب السابع والثلاثون والمائة فيما قيل في ظهور ما أسر الإنسان من خير أو شر
الباب الثامن والثلاثون والمائة فيما قيل في مصير الكثرة إلى القلة
الباب التاسع والثلاثون والمائة فيما قيل في قرب ما يأتي وبعد ما مضى
الباب الأربعون والمائة فيما قيل في الصمت والإقلال من الكلام
الباب الحادي والأربعون والمائة فيما قيل في التكلم بالحق والصواب وترك الصمت
الباب الثاني والأربعون والمائة فيما قيل في الاستدلال على عقل الرجل وحمقه بلسانه وكلامه
الباب الثالث والأربعون والمائة فيما قيل في حفظ اللسان وترك المبادرة بالكلام
الباب الرابع والأربعون والمائة فيما قيل في نماء القليل من الحلال ونفعه وقلة نفع الخبيث ونمائه
الباب الخامس والأربعون والمائة فيما قيل في ترك الحمد للإنسان قبل اختباره
الباب السادس والأربعون والمائة فيما قيل في تخوف جواب الكلام
الباب السابع والأربعون والمائة فيما قيل في اليأس من تأدب الكبير وفضل تأديب الصغير
الباب الثامن والأربعون والمائة فيما قيل في حمد الناس من رشد ولومهم من غوى
الباب التاسع والأربعون والمائة فيما قيل في تجاوز ما لا تستطيع إلى ما تستطيع
الباب الخمسون والمائة فيما قيل في إيثار الإنسان نفسه بماله وأكله إياه في حياته وأن لا يخلفه للورثة
الباب الحادي والخمسون والمائة فيما قيل في الندامة على شتم العشيرة ومجازاتها بالسوء وترك العفو عنها
الباب الثاني والخمسون والمائة فيما قيل في خذلان بني العم عند الشدائد وفي اختلاف أحوالهم وفي معاتبتهم واستصلاحهم
الباب الثالث والخمسون والمائة فيما قيل في مجانبة بني عم السوء والتباعد منهم وقطعهم
الباب الرابع والخمسون والمائة فيما قيل في ترك حمل الضغائن بقطع بني العم واستصلاحهم وترك الوقيعة فيهم
الباب الخامس والخمسون والمائة فيما قيل في لبس بني العم والموالي على ما فيهم من العدواة ونصرهم على شدة خذلهم وقت الحاجة
الباب السادس والخمسون والمائة فيما قيل فيمن يجترئ على الصديق والأقارب ويجبن عن العدو والأباعد
الباب السابع والخمسون والمائة فيما قيل في شدة عداوة بني العم
الباب الثامن والخمسون والمائة فيما قيل في استبقاء مودة أهل الشر من الأقارب والعفو عنهم والاستعداد بهم لغيرهم من سائر الأعداء
الباب التاسع والخمسون والمائة فيما قيل في الضغائن وبغض اللئام الكرام
الباب الستون والمائة فيما قيل في إسعاف الكريم بحاجته وترك احتقاره إن تحامل الدهر عليه رجاء أن تعود العاقبة له بما يسره
الباب الحادي والستون والمائة فيما قيل في سعي الرجل وجمعه لغيره
الباب الثاني والستون والمائة فيما قيل في ترك المراء
الباب الثالث والستون والمائة فيما قيل في ذم المزاح والهزل
الباب الرابع والستون والمائة فيما قيل في ذكاء القلب وإصابة الظن
الباب الخامس والستون والمائة فيما قيل في سوء الظن بالصديق وابن العم
الباب السادس والستون والمائة فيما قيل في التوكل
الباب السابع والستون والمائة فيما قيل في نسيان ما مضى وإن جل وذكر الأحدث من الأمور وإن صغر
الباب الثامن والستون والمائة فيما قيل فيمن لم يعرف جوده ولا بخله والإمساك عن مدحه وذمه
الباب التاسع والستون والمائة فيما قيل في الجفاء بعد الصلة
الباب السبعون والمائة فيما قيل في المخافة والارتياع
الباب الحادي والسبعون والمائة فيما قيل في مطل الديون وكسرها على الغرماء
الباب الثاني والسبعون والمائة فيما قيل في اليمين وامتناعهم منها بدءا ليغروا غرماءهم بذلك ثم مسامحتهم بها وتسهيلها عليهم عند المطالبة وتصميمهم عليها
الباب الثالث والسبعون والمائة فيما قيل فيمن تبجح باليمين وبذلها لغريمه من غير تمنع
الباب الرابع والسبعون والمائة في مختار أشعار لجماعة من النساء في المراثي