ويُعْرَفُ (?) عدمُ المُلاقاةِ بإِخبارِهِ عنْ نفسِهِ بذلك، أَو بجَزْمِ إِمامٍ مُطَّلعٍ.
ولا يَكْفي أَنْ يَقَعَ (?) في بعض الطُّرُقِ زيادةُُ (?) راوٍ [أَو أَكثرَ] (?) بينَهُما؛ لاحتمال أَنْ يكونَ مِن المزيدِ، ولا يُحْكَمُ في هذه الصُّورةِ بحُكْمٍ كُلِّيٍّ؛ لتَعارُضِ احتمالِ الاتِّصالِ والانْقِطاعِ.
{ط / 12 أ} وقد صنَّفَ فيهِ الخَطيبُ كتابَ «التَّفصيلِ لمُبْهَمِ المراسيلِ» ، وكتاب «المزيدِ في مُتَّصِلِ الأسانيدِ» .
{هـ / 18 ب} و [قد] (?) انْتَهَتْ هُنا «حكم» (?) أَقسامُ حُكمِ السَّاقِطِ مِن الإِسنادِ.
ثمَّ الطَّعْنُ يكونُ بعشرةِ أَشياءَ، بعضُها «يكون» (?) أَشدُّ {أ / 17 أ} في القَدْحِ مِن بعضٍ (?) ، خمسةٌ منها تتعلَّقُ (?) بالعدالَةِ، وخمسةٌ تتعلَّقُ (?) بالضَّبْطِ.
ولم يَحْصُلِ