ويُعْرَفُ (?) عدمُ المُلاقاةِ بإِخبارِهِ عنْ نفسِهِ بذلك، أَو بجَزْمِ إِمامٍ مُطَّلعٍ.

ولا يَكْفي أَنْ يَقَعَ (?) في بعض الطُّرُقِ زيادةُُ (?) راوٍ [أَو أَكثرَ] (?) بينَهُما؛ لاحتمال أَنْ يكونَ مِن المزيدِ، ولا يُحْكَمُ في هذه الصُّورةِ بحُكْمٍ كُلِّيٍّ؛ لتَعارُضِ احتمالِ الاتِّصالِ والانْقِطاعِ.

{ط / 12 أ} وقد صنَّفَ فيهِ الخَطيبُ كتابَ «التَّفصيلِ لمُبْهَمِ المراسيلِ» ، وكتاب «المزيدِ في مُتَّصِلِ الأسانيدِ» .

{هـ / 18 ب} و [قد] (?) انْتَهَتْ هُنا «حكم» (?) أَقسامُ حُكمِ السَّاقِطِ مِن الإِسنادِ.

الطعن يكون بعشرة أشياء،

ثمَّ الطَّعْنُ يكونُ بعشرةِ أَشياءَ، بعضُها «يكون» (?) أَشدُّ {أ / 17 أ} في القَدْحِ مِن بعضٍ (?) ، خمسةٌ منها تتعلَّقُ (?) بالعدالَةِ، وخمسةٌ تتعلَّقُ (?) بالضَّبْطِ.

ولم يَحْصُلِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015