وصنَّفوا في غالبِ هذهِ الأنْواعِ على ما أَشَرْنا (?) إِليهِ غَالِباً.

وهِيَ؛ أي: هذهِ الأنواعُ {أ / 41 أ} المَذكورةُ في هذهِ الخاتمةِ {ن / 41 أ} نَقْلٌ مَحْضٌ، ظاهِرَةُ التَّعْريفِ، مُسْتَغْنِيَةٌ عنِ التَّمْثيلِ.

[وحَصْرُها مُتَعَسِّرٌ] (?) ؛ فلْتُراجَعْ (?) لَها مَبْسوطاتُها؛ لِيَحْصُلَ < الوُقوفُ على حقائقِها.

واللهُ المُوَفِّقُ والهَادي «إلى الصواب، و» (?) لا إِلَهَ إِلاَّ هُو (?) ، «محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم تسليماً و» (?) عليهِ توكَّلْتُ وإِليهِ أُنيبُ، «ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، والحمد لله رب العالمين» (?) [وحسبُنا اللهُ ونِعمَ الوَكيلُ] (?) .

«والحمد لله رب العالمين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم» (?) .

«والحمد لله رب العالمين، الحمد لله على الإتمام، وعلى نبينا أفضل الصلاة وأكمل السلام وصحابته سادتنا الكرام وتابعيهم بإحسان إلى يوم القيامة، يا حنان يا منان. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم تسليماً كثيراً» (?)

«والحمد لله رب العالمين» (?) .

[وصلَّى اللهُ على سيِّدنا محمَّدٍ و «على» (?) آلهِ وصحبهِ وسلَّمَ] (?) > (?) ، «تسليما كثيراً إلى يوم الدين ورضي الله عن أصحاب رسول الله أجمعين» (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015