التَّرجيحُ بينها (?) وبينَ معارِضِها (?) ، [فيُقْبَلُ الرَّاجحُ] (?) {ط / 8 أ} ويُرَدُّ المرجوحُ (?) .
واشْتُهِرَ عَنْ جَمْعٍ مِن العُلماءِ القَوْلُ (?) بقَبولِ الزِّيادةِ مُطْلقاً مِن غيرِ تفصيلٍ، ولا يَتَأَتَّى ذلك على طريقِ المُحَدِّثينَ الَّذينَ يشتَرِطونَ في الصَّحيحِ أَنْ لا يكونَ شاذّاً، ثمَّ يفسِّرونَ الشُّذوذَ بمُخالَفةِ الثِّقةِ مَن هو أَوثقُ منهُ.
والعَجَبُ مِمَّنْ أَغفلَ ذلك منهُم معَ اعْتِرافِه باشْتِراطِ انْتفاءِ الشُّذوذِ في [حدِّ] (?) [الحديثِ] (?) الصَّحيحِ، وكذا (?) الحَسنِ.
والمَنقولُ عن أَئمَّةِ الحَديثِ المُتَقَدِّمينَ (?) - {أ / 11 ب} كعبدِ الرحمنِ [بنِ] (?) مَهْدي،