من أقوال السلف والعلماء في ذم اليأس والقنوط

- قال علي بن أبي طالب –رضي الله عنه: (الفقيه حقّ الفقيه: من لم يقنّط النّاس من رحمة الله ولم يرخّص لهم في معاصي الله، ولم يؤمّنهم من عذاب الله) (?).

- وقال ابن مسعود: (الهلاك في اثنتين، القنوط، والعجب) (?).

- وقال أيضاً: (الكبائر ثلاث: اليأسُ من رَوْح الله، والقنوط من رحمة الله، والأمن من مكر الله) (?).

- وقال محمد بن سيرين: (الإلقاء إلى التهلكة هو القنوط من رحمة الله تعالى) (?).

- وقال أيضاً: (لا تيأس فتقنط فلا تعمل) (?).

- وقال سفيان بن عيينة: (من ذهب يقنط الناس من رحمة الله، أو يقنط نفسه فقد أخطأ) (?).

- وقال الطحاوي: (الأمن والإياس ينقلان عن ملة الإسلام وسبيل الحق بينهما لأهل القبلة) (?).

- وقال البغوي: (القنوط من رحمة الله كبيرة كالأمن من مكره) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015