ثمَّ علو الهمة في الطلب والتغلب على شتى الهموم، ثمَّ ماذا نتعلم؟ ثمَّ أفرد فصلاً لتزكية النفوس، وأوصى بالسلفية وفهم السلف، وبيَّن التقليد ومعناه وحكمه، ثمَّ مصدر العلم وطرق التلقي، فقسَّم كتابه إلى منطلقات عشرة، سهلة المنال، عذبة المقال، فنوصي أحبابنا بالتدبر في القراءة، والكتاب ليس لينتهي إليه القارئ بل لينطلق منه لطلب العلم والسعي لجمعه.

والله من وراء القصد

وكتبه

محمد صفوت نور الدين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015