[8] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref8)- وهو ما نفاه الزمخشري بقوله:" وأن الكتب كلها نزلت بالعربية، ثم أدّاها كل نبيّ بلغة قومه، وليس بصحيح" انظر الكشاف: 363/ 3.< o:p></o:p>
[9] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref9) - إبراهيم: 4.< o:p></o:p>
[10] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref10)- في تقديمه لكتابه (لغات القبائل الواردة في القرآن الكريم).< o:p></o:p>
[11] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref11) - الصاحبي في فقه اللغة: 46.< o:p></o:p>
[12] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref12) - تفسير الطبري (تقريب وتهذيب): 27/ 1< o:p></o:p>
[13] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref13)- هو حجة الإسلام أبو حامد محمد بن محمد الطوسي الغزالي، جامع أشتات العلوم والمبرز في المنقول منها والمفهوم، سارت شهرته في الآفاق وكان إمام أهل زمانه، له عشرات المصنفات منها: إحياء علوم الدين، والمنقذ من الضلال، وكشف علوم الآخرة، وإلجام العوام في علم الكلام، وتهافت الفلاسفة، والمستصفى في علم الأصول وغيرها، كانت وفاته سنة (505هـ) انظر طبقات الشافعية الكبرى: 192/ 6. < o:p></o:p>
-[14] يقصد الشيخ الباقلاني رحمه الله.< o:p></o:p>
[15] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref15) - عبس: 31. < o:p></o:p>
-[16] لعلَّه شيخهما إمام الحرمين الجويني رحمهم الله جميعا. < o:p></o:p>
[17] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref17)- النحل: 103. < o:p></o:p>
[18] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref18)-- فصلت: 44. < o:p></o:p>
[19] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref19) - المستصفى: 84، 85.< o:p></o:p>
-[20] هو إبراهيم بن موسى بن محمد اللخمي الشهير بالشاطبي، أصولي حافظ من أهل غرناطة، من أئمة المالكية، له عدد من المؤلفات منها: الموافقات، والإفادات والإنشادات، والاعتصام، وشرح الألفية وغيره، توفي سنة (790هـ).انظر الأعلام: 75/ 1.< o:p></o:p>
[21] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref21) - يوسف: 2.< o:p></o:p>
[22] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref22) - الموافقات: /250 - 49< o:p></o:p>
[23] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref23)- السابق: 51 - 52/ 2< o:p></o:p>
[24] (http://www.ahlalloghah.com/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref24)- انظر مقال أهمية قواعد اللغة العربية لفهم كتاب الله عز َّوجلَّ وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم: للدكتور/ الحسين كَنوان، بصحيفة المحجة، العدد (278)، ص 15. < o:p></o:p>
</o:p>
ـ[محمد عمر الضرير]ــــــــ[25 - 06 - 2008, 01:55 م]ـ
وعليه فقد حرّم العلماء الخوض في التفسير على غير العالم باللسان العربي، ومن ذلك ما رُوي عن مجاهد (ت104هـ) قوله:" لا يَحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يتكلم في كتاب الله إذا لم يكن عالما بلغات العرب " 1؛ وأَوعد الإمام مالك في ذلك بقوله: " لا أوتى برجل غير عالم، بلغة العرب يفسر كتاب الله إلا جعلته نكالا"2.
وإذا عُلم ذلك، صار من الواجب على من تصدر لكتاب الله بالتفسير أن يفقه اللغة العربية، وهو ما أشار إليه الفخر الرازي3 بقوله:" لَمَّا كان المرجع في معرفة شرعنا إلى القرآن والأخبار وهما واردان بلغة العرب ونحوهم وتصريفهم كان العلم بشرعنا موقوفا على العلم بهذه الأمور وما لا يتمُّ الواجب المطلق به وكان مقدورا للمكلف فهو واجب"4. ويكون ذلك بقدر ما يؤهله لفهم النص الإلهي وكما قال الإمام الغزالي بـ" القدر الذي يُفهم به خطاب العرب وعاداتهم في الاستعمال" 5؛ ومن ثمَّ فإنه " لابد في فهم الشريعة من اتباع معهود الأميين وهم العرب الذين نزل القرآن بلسانهم، فإذا كان للعرب في لسانهم عرف مستمر، فلا يصح العدول عنه في فهم الشريعة، وإن لم يكن ثَمَّ عُرْفٌ، فلا
¥