ـ[مليكة الطهر]ــــــــ[03 - 08 - 2011, 12:17 م]ـ
جزآكَ الله كُلّ خير، فَ بالتأكيد اللغة العربية ليس لهآ مُنآفس ~
نفع الله بكْ
ـ[محب الفصحى]ــــــــ[18 - 08 - 2011, 03:34 م]ـ
ومع ذلك فأحد لا ينكر سهولة اللغة الإنجليزية، وقابليتها للأسماء التفصيلية والاختصارات، هذا لا ينكر، مثلا:
- أسماء الأدوية، وهذا كثير جدا، ويثير الإعجاب!.
- أسماء العناصر الكيميائية [الجدول الدوري].
- الاختصارات مثل [sts] . [idm] ...
- أسماء المخترعات الجديدة، وهذا أيضا واضح وكثير.
وهذا من حكمة الله تعالى، ولا غضاضة في ذلك، فاللغة العربية قد كانت يوما ما لغة حضارة وتقدم، فأثبتت قابليتها لذلك على مر الدهر.
ـ[أبو مالك الدرعمي]ــــــــ[18 - 08 - 2011, 08:50 م]ـ
فالأحسن أن يكون كلامك هكذا:
"اللغة الإنجليزية ينقصها أصوات كثيرة جدًّا مثل:
ح \خ \ ض \ ط \ ظ \ ع \غ \ ق
وللفقر الشديد فى حروف الرسم يضطرون لعمل تركيبات للحصول على أصوات ينطقونها وليس لها حروف في الرسم خاصة بها، مثل:
ث / ذ / ش/ ص"
هو كما قلتَ أخي الحبيب
وقد تنبهتُ لهذا بعد النشر
فالحرف للمكتوب، والصوت للمنطوق
ولكنهم لا ينطقون الصاد،
وقد تأتي (s) بين بين (أي السين والصاد).
ممتن لك أستاذ صالح، نفعنا الله بك.
ـ[أبو مالك الدرعمي]ــــــــ[18 - 08 - 2011, 09:03 م]ـ
ومع ذلك فأحد لا ينكر سهولة اللغة الإنجليزية، وقابليتها للأسماء التفصيلية والاختصارات، هذا لا ينكر، مثلا:
- أسماء الأدوية، وهذا كثير جدا، ويثير الإعجاب!.
- أسماء العناصر الكيميائية [الجدول الدوري].
- الاختصارات مثل [sts] . [idm] ...
- أسماء المخترعات الجديدة، وهذا أيضا واضح وكثير.
وهذا من حكمة الله تعالى، ولا غضاضة في ذلك، فاللغة العربية قد كانت يوما ما لغة حضارة وتقدم، فأثبتت قابليتها لذلك على مر الدهر.
جزاك الله خيرًا حبيبنا محب
وأعتذر منك فأنا ضمن قائمة طويلة (لا يعلم عددها إلا الله) أُنكر وأرفض مقولة (سهولة الإنجليزية) .. !!
والاختصارات موجودة في العربية من مئات السنين في العلوم المختلفة، ودونك كتب الحديث كمثال (ثنا، نا، ص، ض، ش ...
للصحيح والضعيف والشرح وحدثنا وأخبرنا وأنبأنا وغيرها
والآن في تعريب الكيمياء وغيرها يُوجد مثل ذلك.
وليس هذا تعصبًا .. ولكنها الحقيقة
اختارها الله لوحيه ولرسوله ولشرعه ..
أسأل الله أن يختارك لجنته؛ والمسلمين .. آمين
ـ[أبو عمر الطائي]ــــــــ[04 - 09 - 2011, 04:10 ص]ـ
إن كثيرا من الانحرافات في العقيدة بدايتها الضعف في اللغة ..
كم قال سفيان الثوري: مامن بدعة إلا من الأعاجم.أو كلمة نحوها.
لضعفهم في اللغة دون العربي فيفهم خطأ.
ـ[أبو مالك الدرعمي]ــــــــ[15 - 09 - 2011, 02:03 ص]ـ
استثناء من الاستثناء .. !!
نذكر مثالا لبعض صعوبات تداخل القواعد في الإنجليزية:
في زمن المضارع البسيط؛ نضيف (s) للفعل مع المفرد الغائب ..
I go تصبح He gos
ولكن من الاستثناءات أن نضيف (es) للفعل مع المفرد الغائب؛
إذا كان آخر الفعل حرف (y) ..{مع تحويل الـ (Y) إلى (I)}
مثل: I study تصبح He studies
ولكن هناك استثناء من الاستثناء الأخير .. !!
إذا كان آخر الفعل حرف (Y) قبله حرف متحرك ..
فلا نضيف (S) ، ولا نُحول (Y) إلى (I)
مثل: I pray تصبح I prays
ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[15 - 09 - 2011, 07:11 م]ـ
أحسنت يا أبا مالك
لكنك قد وهمت في هذا:
I go تصبح He gos
فإنهم يضيفون " e" في هذا أيضا، فيكتبونها: " goes" وليس " gos" كما ذكرت.
وبارك الله فيك.
ـ[الشروق]ــــــــ[08 - 11 - 2011, 07:17 م]ـ
كل الشكر للغيرة والحمية الواضحة من صاحب الموضوع
إلا أن ذلك لا يدفعنا لبخس الناس حقوقهم
ولا لإنزال لغتنا عن مكانتها
فأن نظهر نقص اللغات ليس دليلا قويا على تميز لغتنا
ولا ننسى أن ما نراه نحن عيوبا يعَد في نظر كثيرين ميزة
ولكن علينا أن نظهر تميز تلك اللغات .. ثم تفوق العربية عليها برغم كل محاسن تلك اللغات
فمثلا مسألة وجود ألفاظ تنطق بعض حروفها ولا تكتب أو العكس هو أمر مسلَّم به في كل اللغات، لكن تتميز لغتنا بقلة ذلك، وتتبع تلك النقاط في لغات الآخرين قد ينفّر منا من حيب تلك اللغات، ويزيده حرصا عليها وتمنعا عن لغتنا لأنه قد اعتاد ذلك، وصار يراه هو الأصل أو هو الأفضل، فهذه الأمور لا يعاب عليها ولكل لغة نظام خاص كتابةً وإملاءً وقواعدَ وأصواتاً.
النقطة الثانية المهمة هي أن نقول إن لغتنا سهلة، وننكر سهولة اللغات الأخرى
فإنكار سهولة أي لغة نابع من عدم تمرس المرء فيها وإلا لكان أتقنها وتمكن منها جيدا، فاللغات تكتسب سماعا من المهد وممارسة من الطفولة المبكرة
كما أن السهولة ليست مدحا إلى هذا الحد في ميزان العقل والمنطق
إن لغتنا عميقة، والعمق هو المطلوب وهو الممدوح، وهو ما يمكننا أن نحتج به على محبي اللغات الأخرى لأنهم أيضا يقرون أن العلوم الصعبة هي العلوم المهمة، وأن الأمر الراقي يكون معقدا نوعا ما، لكن الوصول إليه ليس مستحيلا بل هو صعب قليلا، وهؤلاء الذين يشتكون من صعوبة العربية قد يستيطعون حل أصعب الألغاز وأعقد المسائل الرياضية والفيزيائية لكن اللامبالاة باللغة العربية وعدم الوعي بأهميتها هما أساس المشكلة وليس السهولة والصعوبة
وكونها عميقة وليس سهلة لا تعني أن هذه هي السمة العامة لها، بل إن هناك مستويات سهلة جدا وهي ما يحتاجه المرء عموما، أما المستويات العالية فهي لأهل التخصص، فلغتنا تجمع الأمرين، وتقدم السهل وتتميز بالصعب كذلك لتناسب كل العقول وكل الأذواق وهذه هي قمة التميز .. والله العالم
وعذرا لصاحب الموضوع إن تدخلت في موضوعه بما لايناسب فقد اعتمدت على سعة صدوركم وفي استعداد كامل لتلقي النقد وتعديل رأيي بناء عليه ..
علما أن ما قلته لا يعني أني أدعو للتوقف عن عقد المقارنات كما فعل أستاذنا أبو مالك .. لكني أحببت التنبيه على ما قلت حتى لا يظن أحد أننا ننتقص لغات الآخرين لنظهر تفوق لغتنا الضعيفة أصلا
ولكم جميعا خالص الشكر
¥