ـ[شعري عاطفتي]ــــــــ[09 - 11 - 2010, 05:13 م]ـ
ذهبوا عني وتركوني مثقل بهمي وحزني
أسير عليل ليس لي مفر ولاسبيل
لم يبق لي طب
فقد اخذوا من أسميتها الحب
آآآه كيف أتتني؟
بل كيف استطاعت الوصول إلي وأنا مكبل وباب السجن بالسلاسل مقفل!!
رأيتها ..
فطارت نفسي شوقا لها
وفارقتها ..
فكادت تطير روحي ألما لفقدها
ومع ذا .....................
فأنا صامد لاأهاب الموت ولن أرضى الذلة والمهانة ولن يضيرني قيد في قدمي
فلقد كنت ولا زلت
اسيرا قبل ذلك في سجن حبك وقيد غرااااامك
انتظر ردودكم حول مشاركتي يا أساتذتي فمنكم نستفيد بارك الله جهودكم
ـ[محمد محمود أمين]ــــــــ[11 - 11 - 2010, 01:42 م]ـ
ما شاء الله تبارك الله
جميل جداً، ولو سجل المقطع المطلوب على ملف صوت لكان فيه النفع الكثير لمن أراد الحفظ من المبتدئين؟
ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[12 - 11 - 2010, 02:48 ص]ـ
بارك الله فيكم أجمعين
قول أبي العباس وفقه الله
الكلمة الأخير مستكرهة متكلّفة، لو قيل أسنتها، أو صدورها لكان أحسن للسياق.
لا أعلم أن للسيف سنانا إنما السنان للرمح، والله أعلم.
ـ[الأديب النجدي]ــــــــ[13 - 11 - 2010, 04:21 م]ـ
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرَّحيم
نثرُ أبياتِ جعفرِ بنِ عُلبةَ الحارثيِّ (الحماسيَّةُ الخامسة) [وهذا من قضاءِ الفوائتِ]:
لا يرفعُ عنكَ كدرَ ما أظلَّكَ، ويدفعُ عنكَ سوءَ ما ألمَّ بِكَ، إلا الحرّ الأشمّ،
تتجلَّى لهُ المهالِكُ فيقدِمُ إليها، وغياياتُ الموتِ فيُجْهِزُ عَلَيها،
تُشْحَذُ السيوفُ بِتَرَاقيهِم، مقابِضُها في أيدينا، وشِفارُها فيهِم.
...
1. أنبَّهُ الفضلاءَ المشاركينَ معَنا، أنَّ هذهِ الدَّورة مستمرَّةٌ - إن شاءَ الله -، ومشاركتنا جميعاً من بابِ التَّدارُسِ، فهي مجلسُ عِلمٍ ومُذاكرةٍ، وإن عرضَ لبعضِنا ما يمنعُهُ من المشاركةِ، فلا يمنع هذا البقيَّة من نثرِ الأبياتِ.
2. بعضُ أساتذتِنا لا يتيسَّرُ لهم دخولُ الملتقى في هذهِ العشرِ المُباركاتِ، وبعضُهُم يريدُ الحَجَّ، ولكلِّ شُغلهُ.
...
حولَ ما سبقَ من نقداتِ الفضلاءِ على حلّي الحماسيَّةَ الرَّابِعةَ:
- نثري لأبياتِ الحماسيَّةِ الرابعَةِ هو أضعفُ شيءٍ كتبتُهُ في هذهِ الدَّورةِ! - ولا يسلم شيءٌ مما كتبتُ من ضعفٍ- كذا رأيتُ!
الأستاذة/ عائشة
أشكرُ لكِ نقَدَاتكِ النَّافعةِ، وأشكرُ لكِ متابعتكِ لما يُكتبُ نقداً وتصحيحاً وتعليقاً وتشجيعاً، فجزاكِ الله خيراً.
1. (الموتَ تُريدونَ أمِ الرِّقَّ تشتهونَ؟) أمَّا هذهِ فلم أُرِد إلا السُّخريةَ والتهكُّمَ.
2. (فما رجعتِ سيوفُنا إلا إلى الأَجسادِ، فهيَ منافِذُها، وأغمادُها، فكلٌّ منها قد أُدْخِلَ غِمْدَهُ حتَّى لُزَّ شَارِبُه!)
المُرادُ أنَّ السيوفَ لاتعودُ إلا إلى أجسادِهِم، تنفذُ فيها، فأجسادُهم أغمادُ السيوف!، وكلّ سيفٍ دخل غِمدَهُ وهو جسد الخصمِ، حتَّى أُلصِقَ (لُزَّ) شارِبُه، وهوَ اللِّسانُ الذي يكونُ في المقبَضِ بينَهُ وبينَ شفرةِ السيفِ، أيّ أنَّ السيفَ دخلَ كلّه حتى وصلَ إلى مقبَضه، مبالغةً في نفوذِ السيف في الجسَدِ!
وأمَّا بقيَّةُ ما كتبتِ من ملحوظاتٍ، فَحَسَنٌ، فلكِ الشُّكرُ.
الأستاذ/ منصور مِهران
أشكرُ لكَ هذا التنبيهَ الحَسَن.
أستاذنا / أبا العبَّاس،
أشكرُ لكَ تعزيتَكَ!، ونقدكَ وملحوظاتِكَ، وجزاكَ الله خيراً وبِرَّاً.
1. (بين الأهلِ والأولاد)، إنَّما أردتُّ نثرَ قولِهِ: (أَحْلَبَتْ ... عَلْينَا الوَلايَا ...)
ولم أرِدْ كونَه في دارِ قومِهِ، ومعَ ذلِكَ فما كتبتُ ضعيفٌ، أجاءَني إليهِ السَّجع!
2. أمَّا قولُكَ: (لو قيل: نزلتم أرضا محمة مهلكة ودون ... الخ) فإنَّي أرى أنَّ ما كتبتُ أجود سبكاً من هذا! [نعوذ باللهِ من الغُرورِ!]
3. (وبين المراعي) أحسنتَ هي رديئةٌ، ثمَّ هيَ فوقَ ذلِكَ حشوٌ لا نكهةَ له!
4. أمَّا قولُكَ: (هذه أمُّ الألغاز)، فانظرُ تعقيبي على عائشةَ.
5. (أشكر .. كما سبق!) أنتَ يا أستاذَنا خفيفُ الرُّوحِ، متينُ العقلِ:)
ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[16 - 11 - 2010, 10:34 م]ـ
السلام عليكم مشايخنا الأفاضل: هل لي أن أجلس في مائدتكم فأشارككم فيها؟
ـ[عائشة]ــــــــ[17 - 11 - 2010, 01:08 م]ـ
،،، لسان الحال:
أشكرُ لكَ اهتمامك، وملحوظاتك.
وقطعتكَ جيِّدة -بارك الله فيكَ-. ونرجو المزيدَ من التقدُّمِ.
،،، اليمامة:
زادكِ الله حرصًا.
ثَمَّةَ بعضُ الأخطاءِ:
- (بمكه): صوابه: (بمكة).
- (عليّا): صوابه: (عليَّ).
- (فسلما): صوابه: (فسلَّمَ). أمَّا ألفُ الإطلاق؛ فتأتي في قوافي الشِّعْرِ.
وهذه مُلاحظاتٌ أُخْرَى:
- ما وجه نصب (يمانيا)؟
- (ولما ودّع ودّعت روحي معه): هُوَ لَمْ يَمُتْ؛ ولكنْ: كادَ.
- (تلك هزة الشوق وذاك فعل الهوى): لو جِئْتِ قبلَهُ باستدراكٍ؛ لكان أحسنَ؛ مثل أن تقولي: (ولكنْ: تلك هزة)، أو: (ولكنها هزة الشوق).
- الإطنابُ ليسَ شَرًّا، أو عَيْبًا؛ بل يُحْمَدُ في بعضِ المواطنِ.
وفقكِ اللهُ.
،،، شعري عاطفتي:
زادكِ الله عزمًا.
- (وتركوني مثقل): صوابهُ: مثقلاً.
- (ولا زلت اسيرا): صوابُه: وما زلتُ أسيرا؛ لأنَّ (لا زلت) يكون للدُّعاءِ؛ نحو:
* ولا زَالَ مُنْهَلاًّ بجَرْعائِكِ القَطْرُ *
وفقكِ اللهُ.
،،، محمد محمود أمين:
اقتراح حسن.
،،، الكهلاني:
جزاكَ اللهُ خيرًا.
،،، الأديب النجدي:
جزاك الله خيرَ الجزاءِ على التَّوضيح، والتَّشجيع.
وقطعتُكَ حَسَنةٌ -بارك الله فيكَ-.
،،، أبو همام السعدي:
هذه الصفحة تُرحِّب بمشارَكةِ جميعِ الجُلساءِ.
¥