* الإتقان في علوم القرآن
* معترك الأقران في إعجاز القرآن
المراجع الحديثة
- سعد مصلوح:
*الأسلوب: دراسة لغويّة إحصائيّة دار البحوث العلمية الكويت 1980، منشورات النادي الأدبي الثقافي جدّة 1991.
* في النصّ الأدبي، دراسة أسلوبيّة إحصائيّة، النادي الأدبي الثقافي بجدّة 1991.
*في البلاغة العربيّة والأسلوبيات اللسانيّة آفاق جديدة مجلس النشر العلمي،جامعة الكويت 2003.
- عبد الله صولة:
* الأسلوبية الذاتيّة أو النشوئيّة، مجلّة فصول عدد خاصّ ؤ بالأسلوبية مجلّد 5 العدد 1، 1984.
*فكرة العدول في الدراسات الأسلوبيّة المعاصرة،مجلّة دراسات لسانيّة سيميائيّة أدبية عدد 1 فاس 1987.
- محمد عزّام: الأسلوبية منهجا نقديّا وزارة الثقافة دمشق 1989.
1 - مكرّر- المناهج البنيوية: (الدراسات السردية)
هي منظومة المناهج التي تساعد الباحث على دراسة الخطاب الأدبي دراسة نسقيّة داخليّة بصرف النظر عن صلته بمنتجه وعن سياقه الخارجي وعن متلقّيه. وهي مناهج تستخدم أساسا لدراسة الخطاب السردي خاّصة وتقسّمه مستويين كبيرين: الخبر أو الحكاية أو المضمون والخطاب أو المظهر اللغوي والشكلي. ويمكن تطبيق هذه المناهج على أنظمة السرد القديمة والحديثة (القصص المثلي – أيّام العرب – المقامات – أدب السير – الأساطير – الرواية – القصّة القصيرة – السيرة الذاتية). وتقدّم هذه المناهج للباحث الأدوات الإجرائية الضرورية لدراسة المكان والزمان وأنماط الرؤية أو وجهات نظر الراوي والمروي له وأنظمة الأعمال والفواعل العلاقات بينها والحركة السردية وغيرها ممّا يمكن العودة إليه في المراجع التالية
- عبد الله،إبراهيم: السرديّة العربيّة، المركز الثقافي العربي بيروت 1992.
- جمال الدين بن الشيخ:الشعرية العربية في طبعات مختلفة (تستعمل الشعرية فى دلالتها الأرسطية "البوييطيقا " وهي القواعد المتحكّمة في صناعة الأقاويل الشعرية).
- تزيفتان طودوروف: *الشعريّة تعريب شكري المبخوت. دار توبقال للنشر الدار البيضاء 1987.
* نظرية الشكلانيين الروس تعريب إبراهيم الخطيب مؤسّسة الأبحاث العربيّة بيروت 1983.
- جيرار جينيت: *أشكال 1 - 2 - 3.في طبعات مختلفة.
*عودة إلى خطاب الحكاية
- محمّد عزّام: تحليل الخطاب الأدبي على ضوء المناهج النقديّة الحديثة، منشورات اتّحاد الكتّاب دمشق 2000.
- محمّد القاضي: *تحليل النصّ السردي دار الجنوب للنشر تونس 1997.
* الخبر في الأدب العربي،دراسة في السرديّة العربيّة، كليّة الآداب تونس
ودار الغرب الإسلامي بيروت 1998
2 - المنهج التحليلي النفساني:
تتراكم المعارف النظرية المتّصلة بهذا المنهج من سيقمان فرويد الذي طبّق المفاهيم النفسية الأساس على نصوص أدبية من قبيل مسرحية الملك أوديب وهاملت إلى جاك لاكان والرسالة المسروقة لإدقارآلان بو وقد سعى من خلال دراستها إلى تطبيق اللسانيات التوليدية على نصّ أدبي محلّلا ما يتضمّنه النصّ من أنظمة رمزية دالّة على حركة اللاوعي الجماعي وعلى العلاقات الذاتية المتبادلة، وربط لاكان بين فكر فرويد النظري والإنتاج الأدبي الذي يسمح بفهم أحلام اليقظة في الكتابة المتخيّلة، إلى نويل بلمون الذي وضع الأسس العلمية لدراسة لاوعي النصّ. وتستند هذه المناهج إلى جملة من المفاهيم في دراسة العوالم الشعريّة: منها العناصر الأربعة الماء والهواء والتراب والنار وتستغلّ أنظمتها الرمزية في دراسة المكان في الشعر أو الأجناس السردية – والزمن الشعري – والمفارقة في النصّ الشعري –وفي فهم تمثّل الشعراء للعوالم المتخيّلة (المرأة في الشعر- الغربة والحنين - "الأنا " في الشعر أو الذات في الشعر ... التعويض – التصعيد الفنّي – أنظمة اللغة المبنية على اللاوعي الفردي والجمعي) ويمكن أن يساعد هذا المنهج على دراسة الموضوعات الشعرية ذات الصلة بقضايا التصعيد الفنيّ كشعر الشكوى والهجاء والرثاء، أو الدراسات المتّصلة بالتعويض والنرجسيّة كالسيرة الذاتية وكتابة الماضي وأدب الذكرى. وفي بعض الدراسات العربيّة التي سعت إلى الاستفادة من المنهج النفساني في صيغته الأولى مع سيقمون فرويد أو في صيغه المتأخّرة وخاصّة صيغة كارل قوستاف يونغ ما يمكن أن نعدّه نماذج ناجحة
¥