ملتقي اهل اللغه (صفحة 2093)

ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[09 - 04 - 2012, 06:47 ص]ـ

تفصيل جميل نافع، بارك الله فيك، وجزاك خير الجزاء.

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[10 - 04 - 2012, 08:02 م]ـ

السلام عليكم:

أرجو منكم تصحيح إعرابي مشكورين

قال الشاعر:

فلتنحنِ الهام إجلالا وتكرمة ..... لكل حر عن الأوطان مات فدىً

لكل: متعلق بالمصدر إجلالا

عن: متعلق بالمصدر فدى

فدى: مفعول لأجله

ـ[د: إبراهيم المحمدى الشناوى]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 01:35 ص]ـ

فلتنحنِ الهام إجلالا وتكرمة ..... لكل حر عن الأوطان مات فدىً

لكل: متعلق بالمصدر إجلالا

عن: متعلق بالمصدر فدى

فدى: مفعول لأجله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لكل: يجوز أن يتعلق بالفعل (تنحن) وهو الأفضل عندى لأن المعنى عليه أن الهام تنحنى لكل حر مات فدى عن الأوطان وهو أعم من أن يكون الانحناء إجلالا وتكرمة لهم

ويجوز تعلق (لكل) بالمصدر إجلالا أى إجلالا لكل حر مات فدى عن الأوطان تنحنى الهام، والباقى أعتقد أنه صواب لا إشكال فيه

والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[12 - 04 - 2012, 05:23 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لكل: يجوز أن يتعلق بالفعل (تنحن) وهو الأفضل عندى لأن المعنى عليه أن الهام تنحنى لكل حر مات فدى عن الأوطان وهو أعم من أن يكون الانحناء إجلالا وتكرمة لهم

ويجوز تعلق (لكل) بالمصدر إجلالا أى إجلالا لكل حر مات فدى عن الأوطان تنحنى الهام، والباقى أعتقد أنه صواب لا إشكال فيه

والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم

جزاكم الله خيرا

ـ[سمية]ــــــــ[13 - 04 - 2012, 11:17 م]ـ

السلام عليكم

لماذا في معلقة لبيد كلمة مرابيعَ منصوبة رغم أنها نائب الفاعل للفعل المبني للمجهول رُزقت في قوله:

رُزقت مرابيعَ النجوم وصابها،،، ودق الرواعد جودها فرهامها

وشكر الله لكم

ـ[أبو راكان فهد]ــــــــ[13 - 04 - 2012, 11:22 م]ـ

نائب الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره "هي" ومرابيعَ مفعول به ثانٍ للفعل "رزق"

والله أعلم.

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[17 - 04 - 2012, 09:55 م]ـ

قال الشاعر: أليس ورائي إن تراخت منيَّتي ... لزوم العصا تحنى عليها الأصابعُ

أخبِّر أخبار القرون الّتي مضت ... أدبُّ كأنِّي كلَّما قمت راكعُ

قوله (كلما) ألا يجوز في إعرابها وجهان؟، وهو: كل: مفعول فيه ظرف زمان منصوب متعلق بأدب. وما: مصدرية ظرفية مبنية على السكون في محل جر بالإضافة

والوجه الآخر: كلما: ظرفية شرطية غير جازمة متعلقة بجوابها المحذوف لدلالة الكلام السابق عليه والتقدير: كلما قمت أدب كأني راكع.

ألا يجوز هذان الوجهان؟ وأيهما أرجح ولماذا؟

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[19 - 04 - 2012, 10:16 م]ـ

طيب ليتني أجد هنا إجابة:

السلام عليكم:

قال الشاعر:

أَلَيسَ وَرائي إِن تَراخَت مَنِيَّتي لُزومُ العَصا تُحنى عَلَيها الأَصابِعُ

أُخَبِّرُ أَخبارَ القُرونِ الَّتي مَضَت أَدِبُّ كَأَنّي كُلَّما قُمتُ راكِعُ

كلمة (ورائي) أليست خبرا لليس؟ أم نقول في إعرابها: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم والياء مضاف إليه، والظرف متعلق بخبر ليس المحذوف؟

أم نقول: خبر ليس مباشرة متناسين كونه ظرفا هل يصح؟ ولماذا؟

قوله: (أخبر): أليست متعدية إلى ثلاثة مفاعيل؟ أين هم في البيت؟

ـ[د: إبراهيم المحمدى الشناوى]ــــــــ[20 - 04 - 2012, 03:52 ص]ـ

قال الشاعر: أليس ورائي إن تراخت منيَّتي ... لزوم العصا تحنى عليها الأصابعُ

أخبِّر أخبار القرون الّتي مضت ... أدبُّ كأنِّي كلَّما قمت راكعُ

قوله (كلما) ألا يجوز في إعرابها وجهان؟، وهو: كل: مفعول فيه ظرف زمان منصوب متعلق بأدب. وما: مصدرية ظرفية مبنية على السكون في محل جر بالإضافة

والوجه الآخر: كلما: ظرفية شرطية غير جازمة متعلقة بجوابها المحذوف لدلالة الكلام السابق عليه والتقدير: كلما قمت أدب كأني راكع.

ألا يجوز هذان الوجهان؟ وأيهما أرجح ولماذا؟

الوجه الأول وهو أن (كل) منصوبة على الظرفية صحيح لكن ناصبها هو الفعل الذى هو جوابها فى المعنى كما ذكر ذلك ابن هشام فى المغنى (3/ 118) ت: الخطيب، وأما (ما) فتحتمل أمرين:

الأول: أن تكون مصدرية وفى هذه الحالة تكون حرفا مصدريا وليست اسما والجملة بعدها صلتها وتؤول مع ما بعدها بمصدر أى (كل قيام) فيكون المصدر المؤول من (ما) والفعل هو المجرور بالإضافة وليست (ما) وحدها ثم أنيبت (ما والفعل) عن الزمان فصار التقدير: كل وقتِ قيامٍ.

الثانى: أن تكون (ما) نكرة موصوفة وفى هذه الحالة تكون اسما بمعنى وقت ولا تحتاج فى هذه الحالة إلى تقدير (وقت) وتكون (ما) مجرورة بالإضافة والجملة بعدها مجرورة لأنها صفة لها لكنها فى هذه الحالة تحتاج إلى تقدير عائد من جملة الصفة ويكون التقدير: كل وقت قمت فيه وهذا هو الذى يُضعف هذا الوجه لأنه يقتضى حذف العائد من جملة الصفة على (ما) وجوبا وهو ما لم يرد مصرحا به فى شئ من أمثلة هذا التركيب.

أما الوجه الثانى: وهو أن تكون (كلما) كلها كلمة واحدة وتكون أداة شرط غير جازمة ... الخ فقد ذكر نحوه فى (مفتاح الإعراب) ص39 وهو كتاب جيد فيما أحسب وعليه فهذا الوجه صحيح

والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015