قال ما يعتقده المسلمون، فقال: وأنت منشرح الصدر؛ لذلك مستيقن به فقال: نعم، فقال أشكر الله على هذه النعمة، لكني والله ما أدري ما أعتقد، والله ما أدري ما أعتقد، والله ما أدري ما أعتقد، وبكى حتى أخضلت لحيته “1.
وقد أتى في هذا العصر بعض الدعاة لهذه المذاهب بقصد التوفيق بين الدين والفلسفة، ولإثبات أن في الإسلام فلسفة، وذلك من خلال العبارات الفلسفية في ثنايا أو في عناوين المصنفات.