حَازِم ووهيب بن خَالِد وَغَيرهم من الثِّقَات. وَله نُسْخَة عَن الزُّهْرِيّ، لَا بَأْس بِهِ.
[1956] النُّعْمَان بن شبْل الْبَاهِلِيّ - بَصرِي
قَالَ مُوسَى الْحمال: كَانَ مُتَّهمًا.
وَقَالَ عمرَان بن مُوسَى الزجاجي: ثَنَا النُّعْمَان - وَكَانَ ثِقَة.
وَقَالَ ابْن عدي: وَلم أر فِي أَحَادِيثه حَدِيثا غَرِيبا قد جَاوز الْحَد فأذكره.
[1957] نعيم بن (الْمُوَرِّع) بن تَوْبَة الْعَنْبَري - بَصرِي
قَالَ النَّسَائِيّ: لَيْسَ بِثِقَة.
وَقَالَ ابْن عدي: ضَعِيف، يسرق الحَدِيث، وَعَامة مَا يرويهِ غير مَحْفُوظ.
[1958] نعيم بن عبد الحميد الوَاسِطِيّ
قَالَ ابْن عدي: لَيْسَ بِذَاكَ فِي الحَدِيث.
[1959] نعيم بن حَمَّاد الْمروزِي - خزاعي
يعرف بالفارض، سكن مصر، حمل إِلَى الْعرَاق وَمَات فِي الْحَبْس {
قَالَ النَّسَائِيّ: يروي عَن ابْن الْمُبَارك، ضَعِيف.
قَالَ ابْن حَمَّاد: وَقَالَ غَيره: كَانَ يضع الحَدِيث فِي تَقْوِيَة السّنة وحكايات عَن الْعلمَاء فِي ثلب أبي حنيفَة مزورة كذب} !
وَقَالَ أَحْمد وَيحيى: نعيم مَعْرُوف بِالطَّلَبِ - ثمَّ ذمه يحيى، فَقَالَ: يروي عَن غير الثِّقَات.
وَقَالَ أَبُو عرُوبَة: كَانَ مظلم الْأَمر.
وَمرَّة قَالَ أَحْمد: لقد كَانَ الثِّقَات.