(فعلتها) ؟ {
وَقَالَ ابْن عَوْف: ثَوْر ثِقَة.
وَقَالَ مسلمة بن الْعباد: كَانَ الْأَوْزَاعِيّ يسيء القَوْل فِي ثَلَاثَة: ثَوْر بن يزِيد، وَمُحَمّد بن إِسْحَاق، / وزرعة بن إِبْرَاهِيم الدِّمَشْقِي.
وَقَالَ عَبْدَانِ: سَمِعت أَبَا مُوسَى الْأنْصَارِيّ يَحْكِي عَن آخر، قَالَ: سَمِعت ثَوْر بن يزِيد يَقُول: أَنا قدري} !
وَقَالَ يحيى بن سعيد: كنت عِنْد ثَوْر بن يزِيد بِمَكَّة أكتب فِي أَلْوَاح إِذْ أَتَى سُفْيَان ابْن حبيب فَوقف عَليّ، وَقَالَ: من هَذَا؟ فَسكت. قَالَ: فَمسح عرقه فَوَقع على الألواح فمحاها كلهَا، ثمَّ كتبت عَنهُ بعد ذَلِك أَحَادِيث.
وَقَالَ الدَّوْرَقِي عَن يحيى: أَزْهَر (الْحرَازِي) وَأسد بن ودَاعَة كَانَا يسبان عَليّ بن أبي طَالب، وَكَانَ ثَوْر بن يزِيد لَا يسب عليا، فَإِذا لم يسب جروا بِرجلِهِ.
وَقَالَ البُخَارِيّ: مَاتَ ثَوْر سنة 155.
وَقَالَ حَدثنِي إِبْرَاهِيم بن مُوسَى: سَمِعت عِيسَى بن يُونُس يَقُول: كَانَ ثَوْر من أثبتهم.
وَقَالَ يحيى بن سعيد الْقطَّان: لَيْسَ فِي نَفسِي مِنْهُ (شَيْء) أتتبعه - يَعْنِي ثَوْر بن يزِيد.
وَقَالَ ابْن الْمُبَارك: سَأَلت سُفْيَان الثَّوْريّ عَن الْأَخْذ عَن ثَوْر بن يزِيد، فَقَالَ: خُذُوا عَنهُ.
وَقَالَ الفلاس: روى عَنهُ الأكابر من أَصْحَاب الحَدِيث الثَّوْريّ وَابْن عُيَيْنَة وَيحيى ابْن سعيد.
وَقَالَ وَكِيع: رَأَيْت ثَوْر بن يزِيد، وَكَانَ من أعبد من رَأَيْت.
وَقَالَ ابْن معِين: ثِقَة.
وَقَالَ أَبُو زرْعَة الدِّمَشْقِي: قلت لعبد الرَّحْمَن دُحَيْم: من أثبت بحمص؟ فَذكر جمَاعَة مِنْهُم ثَوْر بن يزِيد