ليسوا متخلفين بهذه الصورة يقول له ثلاثمائة شيئ أباحه الصحابه والرسول يعني حتى ليس متأدب في الترتيب حاطط الصحابة قبل الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ثلاثمائة شئ أباحه الصحابة والرسول يحرمها السلفيون، عدادها ثلاثمائة حاجة السلفيون يحرمون كذا كذبًا على الله وافتراء عليه لأجل هذه الخصائص يحارب الإسلام ليتعصي على التحريف سيبقى حجة على خلق الله إلى أن يأتي أمر الله تبارك وتعالى.
فهذه من خصائص الشريعة الإسلامية السامية أشياء ليس ممكن الناس متخيلها عبادة مثل الرياضة البدنية، فيه حد يتخيل إنها عبادة لا يوجد في أي حضارة من الحضارات لكن في الإسلام عبادة من أرقى أنواع العبادات، ولذلك لو تتذكرون الكلام الذي تلوناه منذ زمن عن ابن القيم وهو يتكلم عن آداب المرتاض الشخص الذي يمارس الرياضة البدنية، تعلم الرماية، أو غيرها إيه الآداب، يقولها وهو رايح خارج من بيته، ورايح يتدرب، وإيه الآداب في داخل المكان لما يدخلوا يقول إيه وكيف يتعامل مع من يدربه مع زملائه، في هذا النشاط بيتكلم عنها عبادة قطعًا، عبادة بيتكلم على النية بيتكلم على الأذكار التي يقولها فهذه نوع من أنواع العبادة.
نعم هي في الإسلام عبادة هذا هو الإسلام، لأن دين حياة لا يمكن أن يعيش أبدًا منفصلا ًعن الحياة، أتى ليقود الإسلام لا يمكن أن ينقاد لذلك، هم لا يجدوا سلاح غير الكذب حتى الغربيين الإسلام يغزوهم في عقر دارهم، وينتشر انتشارًا مدهشًا، فمش عارفين يعملوا أي مقاومة غير إن هم يشنعوا هم كمان دخلوا في أسلوب التشنيع والتعصب والحقد، فشوية يتكلموا عن الحجاب، كل شوية دولة تقول لك إجراء بمنع النقاب، هذا له دلالة هم لا يعرفون يتصرفوا كيف ليسوا قادرين يواجهوا الإسلام، مواجهة منصفة لأن الإسلام يستحيل أن يهزم في مواجهة علمية، فيها إنصاف يستحيل سواء بقى مع الليبراليين أو العلمانيين، أو غيرهم في الشرق، أو في الغرب، في الداخل أو في الخارج كلهم لا يستطيعون لكن لا يجرؤ أحد، أن يتناقش مناقشة حرة لكن ممكن يستغل منبر إسلامي مشهور ومنفتح على العالم إنه يكذب ويكذب يمكن الناس تصدق مع الإلحاح في الكذب.