القدماء المصريين، الحضارة الرومانية، إلى آخره، لكن جم عند الإسلام عملوا شيء غريب جدًا ما قالوش الحضارة الإسلامية قالوا الإسلام، هذا في سقف مكتبة الكونجرس، فكاتبين الحضارة الصينية، الحضارة الفرعونية، القديمة حضارة، كذا.
لكن عند الأمة الإسلامية ما قالوش الحضارة الإسلامية قالوا الإسلام، بمعنى إنه كدين متميز وطبع آثاره الإلهية على حضارة البشر والإنسان، ولو حاولنا إن احنا نبرز مفاخر الحضارة الإسلامية في كل مجال الحديث يطول جدًا، يعني لما نلاقي في ألمانيا معهد مخصوص لمحمد بن حسن الشيباني من شدة إعجاب علماء الألمان بهذا الأمر أقاموا معهد مخصوص باسم محمد بن حسن الشيباني اعترافًا بريادته في مناقشة قضايا القانون الدولي هو مؤسس القانون الدولي في نظر الغربيين، ويحتفلون به وفيه معهد باسمه في ألمانيا فنجد أننا لسنا نعرف نفسنا مثل ما أعدائنا بيكونوا عارفينا.
في الحقيقة أذكر في يوم من الأيام ريجن وأيام ما كان رئيس أمريكا قال واعترف تخرج من أسنانهم بالعافية، لأن هذا واقع ما يقدرش ينكره، قال إن أمريكا مدينة للإسلام في إحداث إصلاح اجتماعي في المجتمع الأمريكي.
طبعًا هو يشير للمسلمين الأفارقة الأمريكان السود الذين هم بالطبع وجهوا توجيه معين لنشر المخدرات والجهل فيهم وتصعيد التعليم عليهم، بحيث أصبحوا فئات ضد المجتمع في كثير من الأحوال نسبة الإجرام عالية والقتل والمخدرات إلى آخره، فلاحظوا سواء داخل السجون الأمريكية أو في المجتمع ككل إن الشيء الوحيد الذي يعالج هؤلاء الإجراميين هو اعتناق الإسلام، وأنه الواحد المجرم الذي شخصية مضادة للمجتمع أو العدوانى بمجرد ما يدخل في الإسلام بيتحول لشخص مختلف تمامًا في كل صفاته وسلوكياته ويصبح نافعًا للآخرين، وتنخفض الجريمة، وهذه الأشياء.
فهذا رئيس أمريكا رسميًا اعترف مثل هذا فالشاهد إن هذا أيضًا يعتبر اعتراف له قيمة حقيقة إن هيئة الأمم المتحدة نفسها بتعتبر رسميًا أن نظام الطفولة في الإسلام لم يأتوا أي دين تاني، هم لا يجاملونا،