ويشعره في الآخر ان كل حاجة يعملها وحشة كل حاجة فيه سيئة هذا يتنافى مع حقه في إشباع حاجاته للقبول.
إذًا هذه النصيحة نقول لا تنتقد الطفل باستمرار، يعني فيه آباء بقى قاعد بالواحدة لا يترك الطفل يتنفس بحجة انه يريد يربيه لدرجة مثلاً ان الطفل مثلاً معه جهاز تسجيل في غاية الدقة يسمع لفظة مثلاً من الشارع جهاز التسجيل بيسجلها في الذاكرة ويجي في البيت يروح يقول لها تصرخ الأم وهذا قلة أدب والولد جاب الكلام هذا من أين وتضربه طبعا الطفل هايعمل إيه لأن شيء عابر لو هي تجاهلت خلاص سينتظر الكلمة لكن هذه الوقفة الجامدة مع عبارة أو لفظة سيئة مثلاً سمعها من الشارع وهو ماشي أو حتى الصوت جاله وهو قاعد في البيت.
فالانتباه الشديد لها هايخليه يسلط الضوء أكثر وبالتالي ممكن نفس الطفل يستخدمها كسلاح عرف أن هذه تغضب الأم وساعات يبقى يريد ينتقم منها فيقول الحاجة التي يعرف أنها بتضايقها فتتحفر في ذاكرته أكثر فينبغي الإنسان يفوت يعني ليس كل حاجة في الآباء عندهم وسوسة في التربية ويتصور أن هذه إتقان لعملية التربية إن هو واضع الطفل أمام على طول في موضع الاتهام النقد التوبيخ يحصي عليه أنفاسه وحركاته وسكناته وكلامه وتصرفاته الإنسان يفوت قدر المستطاع ليس كل حاجة إلا الشيء الذي يتكرر ويستحق انك تنتقده بطريقة إيجابية بناءة ليست طريقة تبعث على الإحباط.
من ضمن هذه النصائح أيضًا يقول لا تلزم الطفل أكثر مما يستطيع فجميل أن يكون الآباء طموحين، ويعملوا على بث الطموح لدى أبنائهم ويشجعوا الخطوات المؤدية لتحقيق ما لم يحققه الآباء، ولكن لا ينبغي أن يمارس you must please others syndrome يعني متلازمة أو مجموعة أعراض أو مرض يعني يجب عليك أن تسر الآخرين فهو يعيش من أجل أن يكف شر من حوله ويسكتوا يسكتهم بيسموه الطفل المتكيف ووالدتي محتاجة أكون هكذا فهو جالس هادئ أحافظ على هدومي من القذارة خلاص احافظ على هدومي المدرس يريد اكون عامل له الواجب هاعمل الواجب يعني هدفه