ورجل ظليم: كثير الظلم.

والظلمة معروفة.

والظلم: ماء الأسنان.

ويقال: بل (هو) بريقها وصفاؤها.

ويقال: الظلم: الثلج.

والظليم: ذكر النعام.

والظلامة: ما تطلبه من مظلمتك عند الظالم.

وأظلم: موضع.

ويقال: سقانا ظليمة طيبة، إذا سقاهم اللبن قبل إدراكه.

وقد ظلم وطبه، إذا سقى منه قبل أن يروب ويخرج زبده.

واللبن مظلوم وظليم.

قال:

وقائلة ظلمت لكم سقائي

وهل يخفى على العكد الظليم

وقال الخليل: لقيته أول ذي ظلمة.

(قال) : وهو أول شيء سد بصرك في الرؤية، ولا يشتق منها فعل.

و (يقال) : لقيته أدنى ظلم، أي: أول شيء.

قال الأموي: أدنى ظلم: القريب.

* * *

باب الظاء والميم وما يثلثهما

ظما: الظما غير مهموز.

: قلة دم اللثة، يقال: امرأة ظمياء اللثات.

وعين ظمياء: رقيقة الجفن.

وساق ظمياء: قليلة اللحم.

وظل أظمى: أسود.

ورمح أظمى: أسمر رقيق قال أبو عمرو: الأظمى الأسود، والظمياء: السوداء الشفتين.

والظمأ مهموز: العطش، يقال: ظمئت.

وما بين الشربتين: (ظمء) .

وظمء الحياة: من حين الولاد إلى وقت الموت.

* * *

باب الظاء والنون وما يثلثهما

ظنب: الظنبوب: العظم اليابس من قدم الساق.

ويقولون: قرع لهذا الأمر ظنبوبة، إذا جد فيه.

فأما قول سلامة:

كنا إذا ما أتانا صارخ فزع

كانت إجابتنا قرع الظنابيب

فقال قوم: نقرع ظنابيب الخيل بالسياط ركضا إلى العدو.

وقال قوم: الظنبوب: مسمار جبة السنان، أي: إنا نركب الأسنة.

* * *

باب الظاء والواو وما يثلثهما

ظوف: قال الفراء: أخذ بظوف رقبته.

، وبظاف رقبته.

[وبقوف رقبته] .

وبقاف رقبته.

* * *

باب الظاء والهاء وما يثلثهما

ظهر: الظهر: خلاف البطن.

والظفر: الركاب، يقال: رجل مظهر، أي: شديد الظهر.

و (رجل) ظهر: يشتكي ظهره.

والظهر: من (أوقات) النهار.

وقد أظهرنا، إذا صرنا في وقت الظهر.

وظهرت على كذا، (إذا) اطلعت عليه.

والظهيرة: اشتداد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015