الحر.
والظهير: البعير القوي، وناقة ظهيرة.
وهما بينا الظهارة.
والبعير الظهري: العدة للحاجة إن احتاج إليها، وجمعه ظهاري.
والظهير: المعين.
والظهور: الغلبة.
والظاهرة: العين الجاحظة.
والظهار: قال الرجل لامرأته: أنت علي كظهر أمي، يقال: ظاهر منها، وتظهر (منها) .
وأتانا فلان مظهرا ومظهرا، وهو بالتخفيف أجود، (أي: في الظهيرة) والظهار من ريش الطائر: ما يظهر منه في الجناح.
قال أبو عبيدة في ريش السهام: الظهار: وهو ما جعل من ظهر عسيب الريشة.
والظهري: كل شيء تجعله بظهر، أي: تنساه.
قال الله - جل وعز -: {وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءَكُمْ ظِهْرِيًّا} و (تقول) : هذا أمر ظاهر عنك عاره، أي: زائل.
قال:
وعيرها الواشون أني أحبها
وتلك شكاة ظاهر عنك عارها
يقال منه: ظهر فلان بحاجة فلان، إذا استخف بها.
والظهرة: متاع البيت.
والظاهرة: أن ترد الإبل كل يوم نصف النهار.
والظهر: طريق البر.
قال الأصمعي: هاجت ظواهر الأرض، إذا يبس بقلها.
جاء فلان في ظهرته وناهضته، أي: قومه.
وظاهر الرجل بين ثوبين، إذا طارق بين ثوبين.
وبنو فلان مظهرون، إذا كان لهم ظهر ينقلبون عليه، كما يقال: منجبون.
، أي: أصحاب نجائب.
وهو نازل بين ظهريهم وظهرانيهم.
ولا يقال: ظهرانيهم.
وقريش الظواهر: الذين ينزلون ظاهر مكة.
وحكى ابن دريد: تظاهر القوم، إذا تدابروا كأنه من الأضداد.
وأقران الظهر: الذين يجيئون من ورائك.
والظواهر: أشراف الأرض.
* * *
ظأر: الظئر معروفة.
واظأرت لولدي [ظئرا] ، كما يقال اظلم.
والظؤور من النوق: التي تعطف على البو.
وظأرنى فلان على كذا، (أى) : عطفني.
والظؤار: توصف به الأثافي لتعطفها حول الرماد.
والظئار: أن تعالج الناقة بالغمامة في أنفها لكي تظأر ويقولون: الطعن يظأر، أي: يعطف على الصلح.
ظأب: الظأب: سلف الرجل.
والظأب: الكلام والجلبة، ولا أدري أمهموز هو أم غير مهموز.
وأنشد:
له ظاب كما صخب الغريم
ظام: الظأم: الكلام والجلبة، مثل الظأب.