الأمر يبهظه بهظا.
ويقال: ناءني الحمل، إذا أثقلك. قال الشاعر:
إنِّي، لَعَمرُكَ، ما أقضِي الغَرِيمَ، وإن حانَ القَضاءُ، وما رَقَّتْ لَهُ كَبِدِي
إلّا عَصا أرزَنٍ، طارَتْ بُرايتُها تَنُوءُ ضَربتُها بالكَفِّ، والعَضُدِ
أي: تثقل.