المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
فوائد ابي بكر النصيبي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (29779)
المواضيع
:
مخطوطات حديثيه
المؤلفون
:
ابو بكر بن خلاد
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
ليس لي مال، ولي يتيم. قال: كل من مال يتيمك غير مسرف , ولا مبذر , ولا متأثل، من غير أن تقي
قال يوم الفتح: كفوا السلاح إلا خزاعة عن بني بكر. فقتلوهم إلى صلاة العصر , ثم قال: كفوا
إن فلانا ابني , فقال: ذهب أمر الجاهلية، لا دعوى في الإسلام، الولد للفراش، وللعاهر
في المواضح خمس خمس من الإبل، وفي الأصابع عشر عشر من الإبل
صلاة بعد الصبح حتى تشرق الشمس , وعن صلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس
أن تنكح المرأة على عمتها , أو على خالتها
لا يجوز لامرأة عطية إلا بإذن زوجها , وأوفوا بحلف الجاهلية , فإن الإسلام لم يزده إلا شدة ,
إذا جاءكم المصدق , فلا يصدر عنكم إلا وهو راض
لا نورث
سيأتي على الناس زمان تحل فيه العزوبة , فلا يسلم لذي دين دينه إلا من فر بدينه من شاهق إلى
تفتي الناس بركعتين بعد العصر؟ قال: إن عائشة , قالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم
آخر من يخرج من النار فيدخل الجنة رجل يحبو , فيقال له: ادخل الجنة، فيخيل إليه أنها ملأى ,
اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تتخذوها قبورا أو تجعلوها قبورا.
رجلا ممن كان قبلكم أخذته قرحة في يده، فأخذ حديدة، فحز بها في يده حتى قطعها، فما رقأ دمها
كانت تركز له الحربة، ويصلي إليها
أحشر يوم القيامة أنا وأبو بكر وعمر هكذا. قال: وأراه ذكر فيه: ونحن مشرفون على
أهدى جملا
قطع في مجن، أو جحفة بثمن ثلاثة دراهم.
نضر الله عبدا سمع مقالتي فعمل بها، حتى يحدث بها أخاه , ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم:
يوتر ب سبح اسم ربك الأعلى وقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد
العبد إذا أحسن عبادة ربه ونصح لسيده يؤتى أجره مرتين
ليس من البر الصيام في السفر
إذا قام أحدكم يصلي، فلا يتنخم في قبلته؛ فإن العبد إذا قام يصلي فإنما يناجي ربه عز
بئس أخو العشيرة , وبئس الرجل.
بالمغرب بابا مفتوحا للتوبة لا يغلق حتى تطلع الشمس من نحوه , فذلك يوم {لا ينفع نفسا
يمسح على الموقين والخمار
هل عندك من أدم؟ . قالت: نعم، خل.
أن تؤتى النساء في أعجازهن.
محاش النساء عليكم حرام
شارب الخمر كعابد الوثن، شارب الخمر كعابد اللات والعزى
كيف أنت إذا بقيت في حثالة من الناس، قد مرجت عهودهم، وأماناتهم الحديث
أصلحوا مثاويكم , واجعلوا الرأس رأسين , وأخيفوا الهوام قبل أن تخيفكم
أن نستقبل القبلة بفروجنا , أو نستنجي بأيماننا , أو نستنجي بعظم , أو برجيع
عن العقيقة؟ فقال: عن الغلام شاتان مكافأتان , وعن الجارية شاة
الرجل يلاعب أهله فيخرج منه المذي من غير ماء الحيوة؟ قال: يغسل فرجه ويتوضأ وضوءه
فرض الزكاة في الذهب والفضة، والإبل والبقر والغنم، والحنطة والشعير، والزبيب
بدأ بالطواف بالبيت، حين دخل المسجد قبل الصلاة
لحوم الحمر الأهلية , فأكفأنا القدور
عفوت لكم عن صدقة الخيل والرقيق، فأدوا ربع العشر
الشهر هكذا وهكذا وهكذا.
إذا ولي أحدكم أخاه، فليحسن كفنه
إن أمه توفيت، أفينفعها إن تصدقت عنها؟ قال: نعم.
إذا قامت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة
سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة
كان يصوم ثلاثة أيام غرة كل هلال، وقل ما كان يفطر يوم الجمعة
تسمعون ويسمع ممن يسمع منكم
اسمعوا من قول قريش ودعوا فعلهم.
كنا نمسح على عهد رسول الله في الحضر يوما وليلة، وفي السفر ثلاثة أيام
أما رأيت العارض الذي عرض لي؟ قلت: بلى , قال: ذلك ملك لم يهبط إلى الأرض قبل الساعة،
إذا راح أحدكم إلى الجمعة فليغتسل.
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله , فمن قالها فقد عصم مني ماله ودمه، إلا
الأنبياء كلهم كانت لهم عصي يتخصرون بها تواضعا لله , والمتخصرون يوم القيامة
من أحب أن يحيى حياتي، ويموت موتي، ويتمسك بالقصبة الياقوت التي خلقها الله , وقال:
قد تكفر النعمة، وتقطع الرحم، ولم ير كتواصل القلوب
بعث سرية، فاستعمل عليهم رجلا يقال له سارية , فبينما عمر يخطب في يوم الجمعة , فقال: يا
يصلي في النعلين
أثقل شيء في الميزان خلق حسن
ما عاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاما قط
عن الرجل يدنو من أهله، فيمذي؟ قال: يغسل ذكره ويتوضأ.
ما أسكر كثيره فقليله حرام
ثلاث ترفع عنهم الأقلام: المصاب حتى يعقل , والنائم حتى يستيقظ , والصغير حتى
إذا قدم من سفره، فأبصر جدارات المدينة أوضع ناقته، وإن كان على دابة
اسكب لي ماء.
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
إذا أردت أن تصدق بصدقة، فاجعلها عن أبويك يكن لهما أجرها، ولا ينقص من أجرها
ما من رجل يتكلم بكلمة، أو كلمتين، أو ثلاث، أو أربع، أو خمس، مما فرض الله ورسوله،
من لعب بالنرد فقد عصى الله ورسوله
يكره عشر خصال: الواشرة، والنتف، والخاتم إلا لذي سلطان، ومكامعة الرجل الرجل، والمرأة
من ابتاع طعاما، فلا يبعه حتى يستوفيه.
يخفف ركعتي الفجر حتى أني لأتمارى، أقرأ فيها بأم القرآن أم لا
من سره أن يقرأ القرآن رطبا كما أنزل فليقرأه بقراءة ابن مسعود
إني تارك فيكم الثقلين، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض , وعترتي أهل بيتي، وإنهما
برأ الله هذه الجزيرة من الشرك، ولكن إنما أخاف عليهم الضلالة بالنجوم
حزرنا، ونحن خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة الظهر قراءته بنحو من سورة الم تنزيل،
عن الرجل يصلي، فيسوي الحصا؟ قال: إن كان لا بد، فمرة واحدة
لا تسبوا تبعا، فإنه قد أسلم
رجلا زوج ابنته بكرا أو ثيبا، فأنكرت، فرد النبي صلى الله عليه وسلم
كانوا يكرهون أن يسترضعوا أولادهم من المشركين، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم , فنزلت هذه
قتل أبي يوم أحد وبلغني ذلك. فأقبلت وإذا هو بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم مسجى ,
إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه
نهى عن كل ذي ناب من السباع، وكل ذي مخلب من الطير
أحب المؤمنين إلى الله من نصب في طاعة الله، ونصح لعباده، وكمل عقله
ما كنا نرى على من لم ينزل غسلا , حتى قالت عائشة: فعل ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم،
عن لحم الصيد يصيده الحلال أيأكله المحرم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
كتب إلى هرقل: سلام على من اتبع الهدى
سألت ربي ثلاث خصال لأمتي , فأعطاني اثنتين , ومنعني واحدة قال: قلت: يا رب، لا تهلك أمتي
يصلي صلاة الضحى في بيته، ولا يصليها في المسجد، مخافة أن يراه الناس فيتخذونها
رجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يسأل الله الشهادة في عافية , قال: وكان
لأغزون قريشا.
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهم يتذاكرون القدر , فقال: أبهذا أمرتم؟ إنكم قد اتخذتم
الله عز وجل يربي لأحدكم اللقمة كما يربي أحدكم فصيله، حتى يجعلها له مثل
إنما الصدقة عن ظهر غنى، واليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن
ليس الغنى عن كثرة العرض، إنما الغنى غنى النفس
من فارق الروح الجسد وهو برئ من ثلاث دخل الجنة: الكبر , والدين ,
إن الرفق لم يكن في شيء قط إلا زانه، ولم يكن الخرق في شيء إلا شانه
عفوت لكم عن الخيل والرقيق
من استعف أو من استغنى أغناه الله، ومن سألنا لم ندخر عنه شيئا وجدناه. فقلت في نفسي: أفلا
ما من قوم يجتمعون في بيت من بيوت الله يتعلمون القرآن ويتدارسونه إلا حفتهم الملائكة،
انظروا إلى من أسفل منكم؛ فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله
الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من صدور الرجال , ولكن يقبض العلماء , حتى إذا لم يبق
أهل الجنة يأكلون ويشربون، ولا يتغوطون، ولا يبولون، ولا يتفلون، ولا يمتخطون، يلهمون
أكثر عذاب القبر في البول
ونحن بمكة , فقال: انشق القمر رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم اشهد
سمى المدينة طابة
من ادعى أبا في الإسلام وهو غير أبيه فالجنة عليه حرام.
لا تحاسدوا، ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانا , ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاثة
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثوب واحد متوشحا به
توضأ ومسح على خفيه
إنكم ستعرضون على سبي , فسبوني، وإن عرضتم على البراءة مني , فلا تتبرءوا مني، فإني على دين
نزلت هذه الآية {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت} [الأحزاب: 33] ، في خمس: في
أكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يتصافحون؟ قال: نعم، ويتعانقون
اغتسل رسول الله صلى الله عليه وسلم من جنابة، فلما اغتسل فإذا لمعة في جسده لم يصبها الماء،
ما من عبد يشاك بشوكة فما فوقها إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها
إذا التقى المسلمان بسيفيهما , فالقاتل والمقتول في النار
لا صام من صام الأبد
من أحبهما أحببته، ومن أبغضهما أبغضته , ومن أبغضته أبغضه الله , وأدخله نار جهنم، وله عذاب
من الإيمان أن يحب الرجل أخاه لا يحبه إلا لله، من غير مال يعطيه، فذلك من
لقد أنزلت هذه الآية التي ذكرت في سورة النساء {ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم} [النساء:
لا يسترعي عبدا رعية قلت أو كثرت إلا سأله عنها أقام فيهم أمر الله أم أضاعه؟ حتى يسأله عن
أي مسجد وضع للناس أولا؟ قال: المسجد الحرام. قلت: ثم أي؟ قال: مسجد بيت
الأرواح جنود مجندة , فما كان في الله ائتلف , وما كان في غير الله اختلف
الرجل يتوضأ فيمس ذكره قال: هو منه
ليس شيء أغير من الله
خير مال المرء مهرة مأمورة، أو سكة مأبورة
خذوا من العمل ما تطيقون، فوالله لا يسأم الله حتى تسأموا
نسمة المسلم طير تعلق في شجر الجنة، حتى يرجعه الله في جسده يوم يبعثه
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجته فتلقيته بماء , فقال: من أمرك بهذا؟ فقلت: ما أمرني
لأقتلن العمالقة في كتيبة.
سيأتي على الناس زمان يأكلون فيه كلهم الربا.
الشيب نور المؤمن , فمن شاء أن يطفئه , فليطفئه
صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم , فكنت أعرف له حق النبوة وحق الولاية , ثم صحبت أبا بكر
رب قني عذابك يوم تبعث عبادك أو يوم تجمع عبادك
عيخيل إليه أنها ملأى , فيقول: أي رب، إنها ملأى , فيقال له: ادخل الجنة , فيقول: إنها ملأى
عن المحاقلة والمزابنة، ورخص في العرية
أول زمرة تدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا ليس عليهم حساب ولا عذاب، صورة وجه كل رجل منهم على
كان لا يرى أن ينزل بالأبطح , ويقول: إنما أقام به رسول الله صلى الله عليه وسلم على
أتاني جبريل بالحمى والطاعون , فأمسكت الحمى بالمدينة , وأرسلت الطاعون إلى الشام , فالطاعون
ائتزروا , وارتدوا , وانتعلوا , وألقوا الخفاف , وألقوا السراويلات , وألقوا الركب , وأنزوا
أول زمرة من أمتي تدخل الجنة على ضوء القمر ليلة البدر , ثم الذين يلونهم على أشد كوكب في
نحن الآخرون السابقون يوم القيامة , بيد أنهم أوتوا الكتاب قبلنا وأوتيناه من بعدهم , وهذا
لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم , ويظهر الجهل , وتظهر الفتن , ويفيض المال , ويكثر
تكثر الصواعق عند اقتراب الساعة حتى يأتي الرجل القوم، فيقول: من صعق منكم الغداة؟ فيقولون:
عن الضب؟ فقال: لا آكله ولا أحرمه
كفر بالله من ادعى إلى نسب لا يعرف , وكفر بالله تبرؤ من نسب وإن دق
لما أسري بي انتهى بي جبريل فأتى على البراق إلى السماء السادسة , فاستفتح , فقالوا: من هذا
أتاني جبريل فقال: ارفع صوتك بالإهلال فإنه شعار الحج
يسلم الراكب على الماشي , والماشي على القاعد , والقليل على الكثير
من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد برئ مما أنزل على محمد صلى الله عليه
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
من صلى على جنازة فله قيراط , فإن انتظر حتى يفرغ منها فله قيراطان
عن قول الله عز وجل: {وتأتون في ناديكم المنكر} [العنكبوت: 29] , فقال رسول الله صلى الله
سرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة , أو قال: سرية فلما كان من آخر السحر عرسنا،
يبدأ فيغسل يديه من الجنابة , ثم يتوضأ وضوءه للصلاة , ثم يخلل شعره بالماء , ثم يفيض عليه
إني أستحاض , فلا أطهر , أفأدع الصلاة؟ قال: إن ذلك ليس بالحيض , ولكنه عرق , فإذا أقبلت
إذا حضرت العشاء، وأراد الرجل الخلاء فابدأ بالخلاء
خير نسائها مريم بنت عمران , وخير نسائها خديجة
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
إذا انصرف من الصلاة , قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد , وهو على
إذا شرب الخمر فاجلدوه , فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد
المتحابون في الله في ظل العرش يوم القيامة
اعمل ما قد فرغ منه , فإن كلا ميسر لما خلق له , من خلق للجنة يسر لعمل أهل الجنة , ومن خلق
لا تقوم الساعة حتى يظهر التجار والقلم , ويكثر المال حتى يفيض
عن القزع، والقزع أن يحلق بعض رأس الصبي ويترك بعض
إن مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد , إذا اشتكى بعضه تداعى كله بالسهر
أمرنا أن نصوم العشر من أول ذي الحجة , فلما نزل رمضان لم نؤمر بها , ولم ننه عنها , فنحن
خير الناس أحسنهم قضاء
هذه الآية مفزع الأنبياء {لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين} [الأنبياء: 87]
انطلق إلى أهل الله، انههم عن أربع خصال: عن بيع ما لم يقبضوا , وعن ربح ما لم يضمنوا , وعن
صلى صلاة الصبح ذات يوم , ثم أقبل علينا بوجهه , فقال: أشاهد فلان؟ قالوا: لا. قال: فلان؟
يفتتح الصلاة بالتكبير والقراءة بـ {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: 2] ويختمها
إذا صلى أحدكم في ثوب واحد فليخالف بين طرفيه على عاتقيه
إن في الجمعة لساعة لا يوافقها عبد مسلم يصلي، يسأل الله فيها خيرا إلا أعطاه إياه , قال:
أيصلي الرجل في الثوب الواحد؟ قال: أوكلكم له ثوبان؟ أو قال: كلكم يجد ثوبين؟
إذا شرب أحدكم فلا يتنفس في الإناء , فإذا أتى الخلاء فلا يمس ذكره
من قتل عبده قتلناه.
توفيت إحدى بنات النبي صلى الله عليه وسلم فأتانا , فقال: اغسلنها بماء وسدر , واغسلنها
عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: الله أكبر، كلما وضع ورفع , ثم يقول: السلام
نهوا عن الصرف , رفعه رجلان منهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
الورق بالورق , والذهب بالذهب , والبر بالبر , والشعير بالشعير , والتمر بالتمر , والملح
نهى عن بيع الذهب بالذهب , والورق بالورق إلا سواء بسواء، مثلا بمثل , ولا تشفوا بعضه على
كأن هذا ليس من تمرنا. قال رجل: كان في تمرنا العام شيء , فأعطينا من تمرنا اثنين , وأخذنا
البيت الذي فيه الصورة لا تدخله الملائكة
وحضرت أم سعد الوفاة بالمدينة , فقيل لها: أوصي , فقالت: بما أوصي؟ إنما المال مال سعد ,
كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره , فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم
مروا أبا بكر يصلي بالناس.
أكل كتف شاة، ثم صلى ولم يتوضأ
ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن، فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك , ناصيتي بيدك , ماض
لم يمت نبي قط حتى يؤمه رجل من أمته
احتجم تحت كتفه اليسرى من الشاة التي أكل يوم خيبر
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا، فجاء بمال.
الشيطان ذئب ابن آدم كذئب الغنم، فإن الذئب يجيء فيأخذ الشاذة والناحية والمنفردة، فالزموا
الله يضاعف الحسنة للمؤمن ألف ألف حسنة
فاطمة سيدة نساء أهل الجنة
إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك , ولو لقيتني بملء الأرض خطايا لقيتك بملئها
رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم بأرنب قد ذبحها بمروة , فأمره النبي صلى
شر الناس منزلة يوم القيامة الذي يلقى هذا بوجه وهذا بوجه
رمى الجمرة بسبع حصيات مثل حصى الخذف
عن بيع الولاء وعن هبته
احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو صائم محرم
لقيت أبا طيبة لسبع عشرة من رمضان فسألته , من أين جئت؟ قال: حجمت رسول الله صلى الله عليه
ليس الكاذب من أصلح بين الناس فنمى خيرا.
خرجت مع النبي صلى الله عليه وسلم أحمل له الطهور في بعض الليل إذ سمع مناديا , فقال: يا
{عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا} [الإسراء: 79] قال: الشفاعة
عن القزع
ما من مؤمن إلا يأتي يوم القيامة بيهودي أو نصراني، فيقول: هذا فدائي من
من مات في طريق مكة حاجا لم يعرض يوم القيامة ولم يحاسب
الحجر بمنزلة يمين الله في الأرض يصافح به عباده
الحجر الأسود من حجارة الجنة , وكان أبيض كالمها , وما في الأرض من الجنة غيره , ولولا ما
لا يؤمن عبد حتى أكون أحب إليه من نفسه , وتكون عترتي أحب إليه من عترته , ويكون أهلي أحب
أن يسجد على سبعة أعظم، غير كاف شعرا ولا ثوبا
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا , وخياركم خيارهم لنسائهم
العجوة من الجنة، وفيها شفاء من السم , والكمأة من المن , وماؤها شفاء
إن منبري هذا على ترعة من ترع الجنة.
مثل المجاهد في سبيل الله كمثل الصائم القائم الذي لا يفتر صلاة ولا
ستتبعون سنن من كان قبلكم باعا فباعا , وذراعا فذراعا , وشبرا فشبرا , حتى لو دخلوا جحر ضب ,
نحن الآخرون السابقون يوم القيامة , بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا , وأوتيناه من بعدهم ,
من نسي صلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها، إن الله يقول: {وأقم الصلاة لذكري} [طه:
النخامة في المسجد خطيئة، وكفارتها دفنها
يفتتحون القراءة بـ الحمد لله رب العالمين
كنا إذا عددنا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلنا: أبو بكر , وعمر , وعثمان رضي الله
فاطمة بضعة مني , ويسخطني ما أسخطها , ويرضيني ما أرضاها.
إن كنت لأفتل قلائد هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم لا يحرم منه
يأمر إحدانا وهي حائض أن تتزر , ثم يباشرها.
أتي النبي صلى الله عليه وسلم بضب , فقال: أمة مسخت