قارب كفار قريش أن يخدعوك يا محمد عن حكم القرآن لتتقوّل علينا غيره ولو فعلت لاتخذوك صديقا 3/ 296 المشركون يطلبون من الرسول حكما غير الله، والقرآن يرد عليهم بالرفض والإنكار 2/ 176 قول المشركين عن رسول الله (درست) قرأت، فالقرآن بزعمهم مدارسة وإعانة من أهل الكتاب 2/ 170- 172 أمره بقتال الكفار والمنافقين والتشديد عليهم في الدنيا، ومصيرهم في الآخرة إلى جهنم 5/ 304 شهادة المنافقين على صدقه وإيمانهم به وحلفهم على ذلك وكذبهم 5/ 275 شكواه من هجر أمته القرآن 4/ 85 جعل الله لكل نبي أعداء مجرمين 4/ 85 لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِمَّا تُخْبِرُونَهُ بِهِ من الأخبار الباطلة لوقعتم في العنت والشدة 5/ 71 اتهام الرسول بالكذب والجنون لأنه أخبرهم ببعثهم من قبورهم 4/ 359- 360 الإعراض عمن يخوضون في آيات الله بالتكذيب وعدم القعود معهم 2/ 146 تحية اليهود له بما لا يحييه به الله فيقولون «السام عليك» 5/ 224- 225 تعجب الكفار من رسالته وهو بشر مثلهم 5/ 84 أمره الله أن يخوّف المشركين ويحذرهم بالقرآن 3/ 486 المستهزئون من المشركين يسخرون من الرسول صلّى الله عليه وسلم وكذلك الرسل جميعا استهزئ بهم، فأحاط بهم جزاء استهزائهم 3/ 483- 484 قال المشركون عنه: شاعر 3/ 472 طلبوا منه آية كما أرسل المرسلون قبله 3/ 472 اتهام مشركي مكة له صلّى الله عليه وسلم بالجنون 3/ 147 طلبهم منه أن ينزل الملائكة 3/ 147 الرد عليهم بأن الملائكة لا تنزل إلا بالحق والعذاب 3/ 147 الهزء والسخرية منه 4/ 90- 91 استغرابهم من صرفهم عن آلهتهم وإضلالهم عن عبادتها بزعمهم 4/ 90- 91 أمره الله بعدم طاعة الكفار وجهادهم بالقرآن 4/ 94 أمره الله أن يعرض عن الكفار إلى مدة معلومة 4/ 477 نهيه عن الحزن والضيق من إصرار الكفار وعنادهم 4/ 172