اعتراض الكفار على بشرية الرسول وأنه يأكل الطعام ويمشي في الأسواق 4/ 73- 74 طلبوا أن يكون معه ملك يعضده ويساعده، وأن يلقى إليه كنز، وأن يكون له بستان يأكل منه 4/ 73- 74 الكفار يطلبون منه المعجزات، وأن يكون له بيت من ذهب، وأن يصعد في السماء، وأن ينزل عليهم كتاب يقرءوه 3/ 307- 308 الرسول يرد بأنه بشر رسول، وادعاء الكفار أنه رجل مسحور 3/ 308 لم تأت شريعة من الشرائع بعبادة الأوثان 4/ 643- 644 ضرب الكفار المثل لمحمد صلّى الله عليه وسلم بعيسى بن مريم عليه السلام، وقالوا أآلهتنا خير أم هو؟ ما أرادوا إلا الجدل والرد عليهم بأنه عبد أكرمه الله بالرسالة وجعله الله معجزة لبني إسرائيل 4/ 643- 644 قول الكفار عنه صلّى الله عليه وسلم إنه ساحر 2/ 481 لا يتبع محمد أهواء الكفار، ولا يعبد ما يعبدون، ولا يملك العذاب الذي يستعجلون به سخرية 2/ 139- 140 ما كان الله ليعذب الكافرين وهو بين أظهرهم 2/ 347 ما به من جنون إن هو إلا نذير مبين 2/ 309- 310 قول المشركين عنه بأنه شاعر مجنون، والرد عليهم بأنه جاء بالحق وصدّق المرسلين قبله 4/ 450 تعزيته عن تكذيب المشركين بأن الرسل قبله كذبوا من أقوامهم 4/ 388- 390 نهيه عن الحزن والتحسر بسبب عناد قومه وصدهم 4/ 388- 390 نهي الله له عن طاعة الكفار المكذبين، ونهيه عن المسامحة والمداراة لهم والملاينة لكبرائهم مهما حلفوا 5/ 320- 323 أمره بالتذكير ونفي الكهانة والجنون عنه صلّى الله عليه وسلم 5/ 119- 121 قول الكفار عنه بأنه شاعر وهم ينتظرون هلاكه بصروف الدهر، والأمر لرسول الله بالصبر والانتظار حتى يتبينوا زيف دعواهم وأحلامهم 5/ 119- 121 نفي الجنون عنه كما ادعى كفار مكة 5/ 474- 477 نهيه عن سبّ المشركين حتى لا يسبّوا الله 2/ 171 إعراض المشركين عن ذلك وقولهم سحر دائم شديد 5/ 145- 149 محاولة الكفار أن يصرفوا رسول الله عما هو عليه من الدعوة إلى الله، واتهامهم له بالجنون 5/ 330- 336