وكان الرسول صلّى الله عليه وسلم يخفي في نفسه نكاحها إن طلقها 4/ 327- 328 زواج الرسول بزينب بعد طلاقها لإلغاء عادة التبني وإثبات عدم تحريم الزواج بزوجة المتبنى 4/ 327- 328 تخييرهن بين الحياة الدنيا مع التسريح والطلاق وبين اختيار الله ورسوله والدار الآخرة مع الأجر العظيم للمحسنات منهن 4/ 317- 318 أزواجه أمهات المؤمنين 4/ 301 تحريم ما أحلّ الله له من قرب بعض زوجاته وحلفه على ذلك 5/ 297- 298 و 300- 301 أمره أن يكفر عن يمينه ويرجع عن حلفه 5/ 297- 298 و 300- 301 إسراره إلى بعض زوجاته حديثا فأخبرت به غيرها 5/ 297- 298 و 300- 301 تحذير زوجاته من التعاضد والتعاون في الغيرة، وإفشاء سرّه 5/ 299 الله ينصره، والملائكة تؤيّده عليهن 2/ 301 تخويفهن من الطلاق، وأنّ الله يبدله أزواجا غيرهن، قائمات بفرائض الإسلام، وهن مطيعات 5/ 299- 300
عصمه الله من الركون إلى الكفار 3/ 296 توعد الله لرسوله لو قارب الركون إلى الكفار بالعذاب المضاعف 3/ 296 كبر عليه إعراض المشركين 2/ 128 طلب الكفار من رسول الله آية 2/ 173- 175 إن أخرجك الكفار من مكة فلن يلبثوا فيها بعدك إلا قليلا، وهي سنة ربانية محققة 3/ 296 الكفار يطلبون المعجزات منه تعنتا مثل أن يخرج لهم من الأرض ينبوعا أو يكون له بستان من نخيل وأعناب وأنهار، أو يسقط السماء عليهم قطعا 3/ 308- 309 طلب الكفار أن يكون الرسول ملكا، والرد عليهم بأن الرسول يكون من جنس المرسل إليهم 3/ 310- 311 و 4/ 239- 241