العجيب: روي أن في التوراة: يا ابن آدم كما تنام تموت، وكما

تستيقظ تبعث.

قوله: (شُفَعَاءَ) .

جمع شفيع، والشفيع ما يصير الطالب به شفعاً، مأخوذ من الشفع.

الغريب: الشفيع، هو الأولى بالشيء من شفيع الدار والعقار.

وقوله: (لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا) نصب على الحال وليست بتأكيد، وكذلك (مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا) .

قوله: (إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) .

ذهب المفسرون إلى أن هذا كان يوم قرأ - عليه السلام - سورة النجم.

فسمع منه تلك الغرانيقُ العلى منها الشفاعة ترتجى، فاسنبشروا، وقد ذكرت هذا على وجهه في كتاب "لباب التفاسير".

قوله: (فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ) .

نصب على النداء، عند سيبويه، وعند المبرد والفراء وصف الله.

قوله: (فَأَصَابَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا) .

أي عذاب سيئات، فحذف المضاف، وقيل: هو كقوله: (وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا) ، فسماها سيئة للازدواج.

وقوله: (أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ) .

فـ "عندي" صفة لـ "عِلْمٍ"، أي علم ثابت عندي (?) .

الغريب: متعلق بإ أويته " أي في معتقدي.

وقوله: (قَدْ قَالَهَا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015