قوله: (بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ) .

إضافته كإضافة ثوب خز.

قوله: (تفثهم)

قوله: (تَفَثَهُمْ) : سبق في التفسير، وأصله، الوسخ.

الغريب: أبو محمد البصري،: هو من التف، وسخ الأظفار، قلب

الفاء ثاء كجدف ومغفور، وجدث ومغثور.

العجيب: الزجاج: معنى التفث لا يعرفه أهل اللغة إلا من

النفسير.

قوله: (ذلك) : أي الأمر ذلك.

الغريب: نصب، أي ليفعلوا ذلك.

العجيب: جر صفة للبيت العتيق.

قوله: (وأحلت لكم الأنعام)

قوله: (وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَامُ) ، في الإحرام، (إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ) في الصيد في الإحرام.

قوله: (فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ) ، "مِن" للتبين، أي اجتنبوا الأوثان.

الغريب: "من " لابتداء الغاية، أي فاجتنبوا الرجس من عبادة الأوثان

إلى غير ذلك.

العجيب: تقديره، اجتنبوا من الأوثان الرجس، أي عبادتها.

قوله" (حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ)

منصوب ثانٍ على الحال، " ذلك " رفع بالابتداء أو بالخبر، الأمر ذلك.

الغريب: نصب أي اتبعوا ذلك من أمر الله في الحج.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015