قوله: (وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ) .

كتبنا بالقلم، وأهل السماوات يسمعون صرير القلم.

الغريب: كان كنقش الخاتم.

والألواح جمع لوح، وهو ما يلوح المكتوب فيه فوق غيره، وكانت

كرة على طول موسى، وقيل: سبعة:، وقيل ثمانية.

العجيب: كانت اثنين فذكرا بلفظ الجمع، وألواحه كانت من زبرجد

أخضر، وقيل: من ياقوت أحمر، وقيل: من صخرة.

الغريب: الحسن، من خشب، وقيل: من نور.

العجيب: الربيع بن أنس: كانت الألواح من البرد.

أقوله: (بِأَحْسَنِهَا) ، أي بالناسخ دون المنسوخ. وقيل: بالفرض لا

بالندب.

الغريب: أفعل هنا للمبالغة لا للتفضيل كما في قوله (وَأَحْسَنُ مَقِيلًا) .

العجيب: أحسن هنا زائدة، وتقديره، يأخذوا بها.

قوله: (سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِينَ) أي منازلهم لتعتبروا بها.

الغريب: (دَارَ الْفَاسِقِينَ) ما دار إليه أمرهم من الهلاك والنكال.

الغجيب: (دَارَ الْفَاسِقِينَ) جهنم،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015