كما في الصحيين من قول جابر.1
وفي مسند أحمد زيادة: (فنودي: لا تكشف عورتك، فألقى الحجر ولبس ثوبه) 2. وكانوا يسمونه: الصادق الأمين3. وكان الله عز وجل قد صانه عن قبائحهم، ولم يعرف منه قط كذبة ولا خيانة ولا فاحشة ولا ظلم قبل النبوة4، بل شهد مع عمومته حِلفَ المطيبين5 على نصر المظلومين.