وقوله: (وإنّ الملائكة لتضع أجنحتها) جملة معطوفة على الجملة الشرطية، وكذا الجمل التي بعدها المصدرة بـ (إنّ).
وقوله: (رضًا لطالب العلم) مفعول له، وليس فاعلاً لفاعل المعلل فيقدر مضاف. أي: إرادة رضا.
قال الطيبي: قوله: (أنا الله)، على أسلوب قوله: (أنا أبو النجم)، أي: أنا المعروف بالوحدانية المشهور بها. أو المعبود، و (لا إله إلا أنا) حال مؤكدة لمضمون هذه الجملة.
قال الطيبي: (أن) مفسرة، لأن في (أوصى) معنى القول.
قال الطيبي: (ربنا) مبتدأ، و (الله) خبره، و (الذي) صفة مادحة، عبارة عن مجرد علو شأنه ورفعته، لا عن المكان.
وقوله: (كما رحمتك في السماء)، (ما) كافة مهيئة لدخول الكاف على الجملة الأشبهية ما فيه اختلاف بما لا اختلاف فيه، وذلك أن أمر الله غير