المنزل، وترعين حقوق الزوج، وتقدرين مسؤولية التربية، ومع هذا يعطر المنزل بالذكر، وتفوح في جوانبه التقوى، ويكون لله قدوةٌ بمن قيل فيها:

فمها يرتل آي ربِّك بينما ... يذهب تُدير على الشعير رحاها

بلت وسادتها لآلئ دمعها ... من طول خشيتها ومن تقواها

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015