سورة الأنعام

مكية إلا ثلاثا (?): قل تعالوا أتل [الآية: 151] والتاليتان، وهى مائة وستون وخمس كوفى، وست شامى، وبصرى، وسبع حرمى.

تتمة:

تقدم ضم ولقد استهزئ [الأنعام: 10] وإبدال همزها (?).

ص:

يصرف بفتح الضّمّ واكسر (صحبة) ... (ظ) عن ويحشر يا يقول (ظ) نّة

ش: أى: قرأ [ذو] (?) (صحبة) حمزة والكسائى وأبو بكر وخلف وظاء (ظعن) يعقوب من يصرف عنه [الأنعام: 16] بفتح الياء وكسر الراء (?)، والباقون بضم الياء وفتح الراء.

وقيد الفتح؛ لأجل الضد.

وقرأ ذو [ظاء] (ظنة) يعقوب ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول [الأنعام: 22] بالياء (?) فيهما، والباقون بالنون [فيهما] (?).

وجه فتح يصرف [الأنعام: 16]: بناؤه للفاعل، وإسناده إلى (?) ضمير الله تعالى، والمفعول محذوف ضمير العذاب، أى: من يصرف ربى العذاب عنه.

ووجه الضم: بناؤه للمفعول، وإسناده إليه على حد: ليس مصروفا عنهم [هود:

8]، ومن رفع بالابتداء، وسد فعل الشرط مسد الخبر.

ووجه الياء: إسناد الفعلين إلى ضمير الاسم الظاهر فى قوله: ومن أظلم ممّن افترى على الله كذبا [الأنعام: 21]؛ ليناسب (?) وإن يمسسك الله بضرّ ... إلى آخرها [الأنعام: 17].

ووجه النون: إسنادهما [للعظيم، ليناسب] (?) الّذين ءاتينهم الكتب [البقرة: 121].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015