إذ لا يوصف بالجمل إلا النكرة.

أو اللام بمعنى «الذى».

أو (?) على جهة الاستثناء، أى (?): لا يستوى القاعدون، والمجاهدون إلا أولو الضرر.

ووجه نصبها: استثناء من القعدون أو من المؤمنين أو حال (?) القعدون، والمختار النصب على الاستثناء.

ووجه (ياء) يؤتيه (?) [النساء: 114]: إسناده إلى الحق تعالى على وجه الغيبية مناسبة لقوله تعالى: ومن يفعل ذلك ابتغآء مرضات الله [النساء: 114].

ووجه النون: إسناده إليه على جهة التعظيم مناسبة لقوله: نولّه، وو نصله [النساء: 115] وهو المختار مراعاة لمناسبة التقسيم.

ووجه (ضم) يدخلون [النساء: 124]: بناؤه للمفعول على حد: وأدخل الّذين [إبراهيم: 23]، وأصله: يدخلهم الله إياها (?).

ووجه (الفتح): بناؤه للفاعل على حد: ادخلوا الجنّة [الأعراف: 49، والزخرف:

70].

ووجه التفريق: الجمع.

[وفتح أبو عمرو فاطر [الآية: 33] لعدم المناسب] (?).

ووجه قصر يصلحا [النساء: 128]: أنه مضارع «أصلح» متعد إلى واحد ومفعوله صلحا [النساء: 128]، وهو اسم المصدر كالعطاء.

ووجه المد: أنه مضارع «صالح» وأصله «يتصالحا» فأدغمت التاء فى الصاد، وحذفت النون للنصب.

تتمة:

تقدم أمانيكم، وأمانى (?) [النساء: 123] لأبى جعفر وإبرهيم [125] فى (تعينه من دون سائر أفراد جنسه، فتعريفها لفظى لا يفيد التعين، وإن كان فى اللفظ معرفة. وثانيهما تعين المضارع للمضى إذا عطف الماضى عليه.)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015