جميع طرقه.

واختلف عن يحيى بن آدم عنه.

فروى سبط الخياط عن الصريفينى (?) عنه كذلك، وجعل له من طريق الشنبوذى عن أبى عون (?) عنه الوجهين، وعلى ضم الياء، وفتح الخاء سائر الرواة عن يحيى.

وكذلك قرأ ذو حاء (حز) أبو عمرو جنات عدن يدخلونها بفاطر [الآية: 33] والباقون [بفتح الياء وضم الخاء] (?) فى الجميع.

وقرأ الكوفيون يصلحا بينهما [النساء: 128] بضم الياء وسكون الصاد وكسر اللام، والباقون بفتح الياء (?) وتشديد الصاد وألف (?) بعدها وفتح اللام، واستغنى بلفظ القراءتين.

تنبيه:

لا خلاف فى غير ما ذكر، وقيد الفتح للضد وعلمت تراجم (?) الثلاث من عطفها على الأولى.

وجه رفع غير [النساء: 95]: أنه صفة القاعدين (?)، وهى معرفة؛ لأنه لم يقصد قوما بأعيانهم فشاعت على حد:

ولقد أمرّ على اللّئيم يسبّنى ... .... ..... .... (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015