عمران: 196] فقط؛ قاله المصنف.
واتفق الأئمة على الوقف لهم (?) على نذهبن أنه بالألف (?) نص عليه ابن سوار وأبو العز وغير واحد.
ووقفوا على الأربع (?) الباقية كالوصل.
و (شدد) (?) ذو ثاء (ثمر) أبو جعفر (?) لكنّ الذين اتقوا هنا [الآية: 198] وفى (?) الزمر [الآية: 20] [و] خففها الباقون.
وجه قراءة أبى جعفر (?): قصد التخفيف، وحصول الغرض من التوكيد بالحقيقة.
ووجه التخصيص (?): الجمع.
ووجه التشديد: قصد المبالغة، والزيادة فى التوكيد (?).
و «لكن» حرف استدراك، أصلها تنصب الاسم، وترفع الخبر، ويجوز تخفيفها.
ويقل (?) عملها.
فيها [أى: فى سورة آل عمران] من ياءات الإضافة ست: وجهى لله [الآية: 20] فتحها المدنيان وابن عامر وحفص [و] منى إنك [الآية: 35]، [و] ولى آية [الآية:
41] فتحهما (?) المدنيان وأبو عمرو [و] وإنى أعيذها [الآية: 36]، وأنصارى إلى الله [الآية: 52] فتحهما (?) المدنيان، [و] إنى أخلق [الآية: 49] فتحها المدنيان، وابن كثير وأبو عمرو.
وفيها من الزوائد ثلاث ومن اتبعنى [الآية: 20] أثبتها فى الوصل المدنيان، وأبو عمرو، وفى الحالين يعقوب ورواية (?) لابن شنبوذ عن قنبل [و] وأطيعونى [الآية:
50] أثبتها فى الحالين يعقوب [و] وخافونى [الآية: 175] أثبتها فى الوصل أبو عمرو وأبو جعفر وفى الحالين يعقوب.