ووجه فتحها: [جعلها] (?) ناصبة ففتحة تضلّ [البقرة: 282] إعراب، والعامل (?) فيه «واستشهدوا» المقدر.
قال سيبويه: لأن تضل، أو من أجل أن تضل.
وجه تخفيف فتذكر [البقرة: 282]: أنه مضارع «أذكره» (?) معدى بالهمزة.
ووجه تشديده: أنه مضارع «ذكّره» معدى بالتضعيف (?)، وهو من الذكر المقابل للنسيان.
ووجه رفعه: أنه بعد فاء جواب الشرط؛ فيرتفع بالمعنوى على حد ومن عاد فينتقم الله منه [المائدة: 95].
ووجه نصبه: عطفه على أن تضلّ المنصوب ب (أن)، ثم كمل فقال:
ص:
والرّفع (ف) د تجارة حاضرة ... لنصب رفع (ن) ل رهان كسرة
ش: أى: قرأ ذو نون (نل) عاصم إلّا أن تكون تجرة حاضرة [البقرة: 282] بنصب الاسمين، والباقون (?) برفعهما.
وجه النصب: جعل «كان» ناقصه، واسمها ضمير مستتر، تقديره: إلا أن تكون الأموال أموال تجارة، فحذف المضاف من الخبر، وأقيم المضاف إليه مقامه، وعلى هذا فمفسر الضمير لفظى، ويحتمل أن يكون ذهنيا، وتقديره: أن (?) تكون السلعة، أو التجارة أو العقد (?).
ووجه الرفع: جعلها ناقصة، أو تامة ف تديرونها (?) [البقرة: 282] خبر على الأول، [و] صفة على الثانى، وحاضرة [البقرة: 282] صفة على القراءتين، وإنما قيد النصب؛ ليعلم الضد.
وتقدم لا يضارّ (?) [البقرة: 282] لأبى جعفر.
ثم كمل (رهان) فقال:
ص:
وفتحة ضمّا وقصر (ح) ز (د) وا ... يغفر يعذّب رفع جزم (ك) م (ثوى)