وأغناه لفظه بهما عن تقييده (?).

والكثير صفة الآحاد.

[والكبير صفة الواحد] (?) بالعظم.

والإثم هنا بمعنى: الآثام بدليل ومنفع [البقرة: 219]؛ ولأنها أم الكبائر.

وجه المثلثة: اعتبار المعنى، أى: آثام كثيرة.

والموحدة (?): اعتبار اللفظة، أى: إثم عظيم.

ووجه تخفيف يطهرن [البقرة: 222]: أنه مضارع «طهرت» المرأة- وفتح الهاء أفصح من الضم- أى: شفيت من الحيض، واغتسلت.

ووجه تشديده: أنه مضارع «تطهّر» أى: اغتسل.

أصله «يتطهرن» أدغمت التاء؛ لاتحاد المخرج.

ص:

ضمّ يخافا (ف) ز (ثوى) تضار (حق) ... رفع وسكّن خفّف الخلف (ث) د ق

ش: أى: قرأ ذو فاء (فز) حمزة ومدلول (ثوى) [يعقوب وأبو جعفر] (?) إلا أن يخافا أن [البقرة: 229] بضم الياء، والباقون (?) بفتحها.

وقرأ مدلول (حق) (?) البصريان وابن كثير لا تضارّ والدة [البقرة: 233] بتشديد الراء وضمها، والباقون (?) بتشديدها [وفتحها] (?) إلا ذا ثاء (ثر) أبو جعفر فروى عنه عيسى من غير طريق ابن مهران عن ابن شبيب، وابن جماز من طريق الهاشمى (?) عيسى من طريق ابن مهران وغيره عن ابن شبيب- تشديد (?) الراء، وفتحها فيهما.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015