عليهما] (?)، على حد: ووصّينا الإنسن بولديه [الأحقاف: 15].
تتمة: تقدم (?) أفّ [الأحقاف: 17] بالإسراء [الآية: 23] وأتعداننى [الأحقاف: 17] بالإدغام.
وقوله: (نل حقّ لما) يتعلق بقوله:
ص:
خلف نوفّيهم اليا وترى ... للغيب ضمّ بعده ارفع (ظ) هرا
(ن) صّ (فتى) .... .... ... .... .... .....
ش: أى: قرأ ذو نون (نل) [آخر البيت] (?) عاصم، و (حق) البصريان، وابن كثير، ولام (لما) هشام لكن من طريق الحلوانى (?):
وليوفّيهم أعملهم [الأحقاف: 19] بالياء؛ لإسناده إلى ضمير اسم الله تعالى فى قوله:
إنّ وعد الله حقّ [الأحقاف: 17] والباقون بالنون (?).
ووافقهم الداجونى عن هشام؛ لإسناده إلى المتكلم العظيم التفاتا.
وقرأ ذو ظاء (ظهرا) يعقوب، و [نون] (نص): و (فتى) (?) أول الثانى عاصم، وحمزة، وخلف لا يرى [الأحقاف: 25] بياء الغيب وضمها ورفع مسكنهم [الأحقاف: 25]-[أى:] لا ينظر المار- ثم بنى للمفعول فضم أوله ورفع مسكنهم والباقون (?) بتاء الخطاب، وفتحها [ونصب مساكنهم بالإسناد إلى المخاطب وفتح أوله] (?)؛ على قياسه، أى: لا تبصر يا ناظر (?)، [أو يا من لو مررت بها] (?)، ونصب مساكنهم مفعوله.
تتمة: تقدم يقدر [الأحقاف: 33] ليعقوب.
[و] (?) فيها من ياءات الإضافة أربعة (?):
أوزعنى أن [الآية: 15] فتحها البزى والأزرق.
إنى أخاف [الآية: 21] فتحها المدنيان وابن كثير، وأبو عمرو.
ولكنى أراكم [الآية: 23] فتحها المدنيان، وأبو عمرو، والبزى.
أتعداننى أن [الآية: 17] فتحها المدنيان، وابن كثير.