الإبل فى أعناقها، فتميلها (?).
وقرأ ذو عين (عد) حفص: وحاء (حز) أبو عمر و (مدا) المدنيان: وأسبغ عليكم نعمه [20] بفتح العين وهاء مذكر مضمومة غير منونة، جمع «نعمة» كسدرة وسدر، والهاء ضمير اسم الله تعالى، وإنما جمعت لتنوعها المنبّه عليه بقوله: ظهرة وباطنة [20].
والباقون بإسكان العين (?) وتاء تأنيث منصوبة منونة بالواحدة (?) على إرادة الجنس على حد: وإن تعدّوا نعمت الله [إبراهيم: 34] أو إرادة (?) الوحدة؛ لأنها فى تفسير ابن عباس: الإسلام، ومن ثم قيل: أعم، والتاء (?) حرف الإعراب فيها، ومن ثم تؤنث.
وقرأ العشرة سوى البصريين: والبحر يمدّه [27] بالرفع من الإطلاق عطفا على عمل «أن» ومعموليها (?)، والبصريان بنصبه (?) عطفا على «ما» اسم «أن»، أو بمفسر (?) ب «يمده» وهى حالية.
تتمة:
تقدم وأنّ ما يدعون من دونه [30] بالحج وينزّل الغيث [34]، وبيىّ [34] للأصبهانى، وهذا آخر لقمان.
[ثم شرع فى السجدة- وتقدم لأملأنّ [السجدة: 13]- فقال] (?):
...