وَمِنْهَا
(فَمَا تُرَجِّى النُّفوس من زَمن ... أحمدُ حالَيْه غيرُ مَحمودِ ... )
وَمِنْهَا
(أبَى خُلُقُ الدُّنْيا حَبِيبا تُديمُه ... )
وَمِنْهَا
(وأسرَعُ مفعولٍ فعلت تغَيُّرا ... )
وَمِنْهَا
(إِذا ساءَ فِعلُ المرْء ساءت ظُنونه ... )
والذى بعده وَمِنْهَا
(وكلّ امْرِئ يُولى الجميلَ مُحبَّب ... )
وَمِنْهَا
(مَا كلّ مَا يتَمَنَّى المَرْءُ يُدرِكه ... )
وَمِنْهَا
(ومُرادُ النُّفوس أصغرُ مِن أَن ... نتعادَى فِيهِ وأنْ نَتَفانَى ... )
وفيهَا
(غيرَ أنَّ الفَتى يُلاقى المَنايا ... )
وفيهَا
(ولَوَ أنَّ الحيَاة ... . ... )
وفيهَا
(وَإِذا لم يُكنْ مِن المَوْتِ بُدّ ... )
وَمِنْهَا
(لما صارَ ودّ النَّاس خَبا ... جَزَيتُ على ابْتسامٍ بابتسامِ ... )
وفيهَا
(وصِرْتُ أشُكّ ... . . ... )
وفيهَا
(وآنف مِنْ أخى ... . . ... )
وفيهَا
(وَلم أر فى عُيوبِ النَّاس شَيئا ... )
وَمِنْهَا
(إِذا مَا عدمتَ العَقل والأصْلَ والنَّدَى ... فَما لِحَياةٍ فى جنابك طيِبُ ... )
وفيهَا
(وَلوْلا المَشقَّة سادَ النَّاسُ كلهم ... الجُودُ يُفْقِرُ والإقدامُ قَتَّالُ ... )
وفيهَا
(إنَّا لفى زَمَنٍ ... ... . ... )
وفيهَا
(ذِكْرُ الفَتى عُمْرُهُ ... . ... )
وَمِنْهَا
(إنى لأخشَى مِن فراقِ أحبَّتِى ... وَتحُسُّ نفسِى بالحمام فأشجُعُ ... )
إِلَى قَوْله