وَمِنْهَا

(فَمَا تُرَجِّى النُّفوس من زَمن ... أحمدُ حالَيْه غيرُ مَحمودِ ... )

وَمِنْهَا

(أبَى خُلُقُ الدُّنْيا حَبِيبا تُديمُه ... )

وَمِنْهَا

(وأسرَعُ مفعولٍ فعلت تغَيُّرا ... )

وَمِنْهَا

(إِذا ساءَ فِعلُ المرْء ساءت ظُنونه ... )

والذى بعده وَمِنْهَا

(وكلّ امْرِئ يُولى الجميلَ مُحبَّب ... )

وَمِنْهَا

(مَا كلّ مَا يتَمَنَّى المَرْءُ يُدرِكه ... )

وَمِنْهَا

(ومُرادُ النُّفوس أصغرُ مِن أَن ... نتعادَى فِيهِ وأنْ نَتَفانَى ... )

وفيهَا

(غيرَ أنَّ الفَتى يُلاقى المَنايا ... )

وفيهَا

(ولَوَ أنَّ الحيَاة ... . ... )

وفيهَا

(وَإِذا لم يُكنْ مِن المَوْتِ بُدّ ... )

وَمِنْهَا

(لما صارَ ودّ النَّاس خَبا ... جَزَيتُ على ابْتسامٍ بابتسامِ ... )

وفيهَا

(وصِرْتُ أشُكّ ... . . ... )

وفيهَا

(وآنف مِنْ أخى ... . . ... )

وفيهَا

(وَلم أر فى عُيوبِ النَّاس شَيئا ... )

وَمِنْهَا

(إِذا مَا عدمتَ العَقل والأصْلَ والنَّدَى ... فَما لِحَياةٍ فى جنابك طيِبُ ... )

وفيهَا

(وَلوْلا المَشقَّة سادَ النَّاسُ كلهم ... الجُودُ يُفْقِرُ والإقدامُ قَتَّالُ ... )

وفيهَا

(إنَّا لفى زَمَنٍ ... ... . ... )

وفيهَا

(ذِكْرُ الفَتى عُمْرُهُ ... . ... )

وَمِنْهَا

(إنى لأخشَى مِن فراقِ أحبَّتِى ... وَتحُسُّ نفسِى بالحمام فأشجُعُ ... )

إِلَى قَوْله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015