وَمِنْهَا

(إنْ كانَ سرَّكم مَا قالَ حاسِدُنا ... )

وَمِنْهَا

(أرْجو نَداكَ وَلَا أخشَى المِطال بِهِ ... )

(هَذَا من أبلغ الْوَصْف بالجود وَمِنْهَا

(وَذَاكَ أنَّ الفُحول البِيض عاجزَة ... )

هَذَا أَشد مَا هجى بِهِ أسود وَمِنْهَا

(إِذا مَا سِرْتَ فى آثارِ قَوْمٍ ... تَخاذَلَتِ الجَماجِمُ والرّقاب ... )

قَالَ ابْن نباتة نحسن أَن نقُول وَلَكِن مثل هَذَا لَا نقُول وَمِنْهَا

(إِذا غَزَتْه أعادِيه بِمَسْئَلة ... )

وَبعده

(كأنَّ كُلّ سُؤَالٍ فى مَسامعه ... )

وَمِنْهَا

(تأتى خَلائقُك الَّتِى شَرُفتَ بهَا ... )

والذى بعده من أرق الْمَدْح وأظرفه وَمِنْهَا

(وجُرمٍ جرَهّ سُفَهاء قَوْمٍ ... )

وَمِنْهَا

(وَمَا الحُسْن فى وَجه الفَىّ شَرَفا لَهُ ... )

وَمِنْهَا

(وإنَّ قليلَ الحبّ بالعَقل صَالح ... )

وَمِنْهَا

(إِذا رأيْتَ نُيُوبَ اللَّيْثِ بارِزَة ... )

وَمِنْهَا فى القصيدة

(أُعِيذُها نَظَراتٍ مِنْك صَادقةً ... )

وَمِنْهَا فِيهَا

(وَمَا انْتِفاع أخى الدُّنيا بناظِرِهِ ... )

وَمِنْهَا

(خُذ مَا ترَاهُ ودَعْ شَيْئا سمِعتَ بِهِ ... )

وَمِنْهَا

(لعلّ عَتْبَكَ محمودٌ عَوَاقبُه ... )

وَمِنْهَا

(وَإِذا الشَّيخ قَالَ أفّ فَمَا ملّ حَيَاة ... )

وَمِنْهَا

(آلَةُ العَيْشِ صحَّةٌ وشَبابُ ... )

وفيهَا

(أبَداً تسترِدّ مَا تهب الدُّنْيا ... )

وَمِنْهَا

(وَما الدَّهْرُ أهلٌ أَن تُؤمِّل عندَهُ ... )

وَمِنْهَا

(إِذا مَا النَّاس جرّبهم لَبِيبُ ... )

والذى بعده

طور بواسطة نورين ميديا © 2015