وَمِنْهَا
(إنْ كانَ سرَّكم مَا قالَ حاسِدُنا ... )
وَمِنْهَا
(أرْجو نَداكَ وَلَا أخشَى المِطال بِهِ ... )
(هَذَا من أبلغ الْوَصْف بالجود وَمِنْهَا
(وَذَاكَ أنَّ الفُحول البِيض عاجزَة ... )
هَذَا أَشد مَا هجى بِهِ أسود وَمِنْهَا
(إِذا مَا سِرْتَ فى آثارِ قَوْمٍ ... تَخاذَلَتِ الجَماجِمُ والرّقاب ... )
قَالَ ابْن نباتة نحسن أَن نقُول وَلَكِن مثل هَذَا لَا نقُول وَمِنْهَا
(إِذا غَزَتْه أعادِيه بِمَسْئَلة ... )
وَبعده
(كأنَّ كُلّ سُؤَالٍ فى مَسامعه ... )
وَمِنْهَا
(تأتى خَلائقُك الَّتِى شَرُفتَ بهَا ... )
والذى بعده من أرق الْمَدْح وأظرفه وَمِنْهَا
(وجُرمٍ جرَهّ سُفَهاء قَوْمٍ ... )
وَمِنْهَا
(وَمَا الحُسْن فى وَجه الفَىّ شَرَفا لَهُ ... )
وَمِنْهَا
(وإنَّ قليلَ الحبّ بالعَقل صَالح ... )
وَمِنْهَا
(إِذا رأيْتَ نُيُوبَ اللَّيْثِ بارِزَة ... )
وَمِنْهَا فى القصيدة
(أُعِيذُها نَظَراتٍ مِنْك صَادقةً ... )
وَمِنْهَا فِيهَا
(وَمَا انْتِفاع أخى الدُّنيا بناظِرِهِ ... )
وَمِنْهَا
(خُذ مَا ترَاهُ ودَعْ شَيْئا سمِعتَ بِهِ ... )
وَمِنْهَا
(لعلّ عَتْبَكَ محمودٌ عَوَاقبُه ... )
وَمِنْهَا
(وَإِذا الشَّيخ قَالَ أفّ فَمَا ملّ حَيَاة ... )
وَمِنْهَا
(آلَةُ العَيْشِ صحَّةٌ وشَبابُ ... )
وفيهَا
(أبَداً تسترِدّ مَا تهب الدُّنْيا ... )
وَمِنْهَا
(وَما الدَّهْرُ أهلٌ أَن تُؤمِّل عندَهُ ... )
وَمِنْهَا
(إِذا مَا النَّاس جرّبهم لَبِيبُ ... )
والذى بعده