أحد بلعدوية، وعرهم من أسماء الأسد، وخالد هو ابن عبد الله بن خالد بن أسيد بن أبي العاصي استعمله عبد الملك على البصرة ثم عزله عنها بعد سنتين لتركه المهلب وتوليته أخاه حرب الأزارقة، فهزم أقبح هزيمة وأسرت امرأته فبيعت في من يزيد بمائة ألف حتى قال ابن قيس الرقيات:

عبد العزيز فضحت جيشك كلهم ... وتركتهم صرعى بكل سبيل

ونسيت عرسك إذ تقاد سبية ... تبكي العيون برنة وعويل

وقال آخر يفيل رأى خالد:

بعثت غلاماً من قريش فروقة ... وتترك ذا الرأي الأصيل المهلبا

فولى عبد الملك بشر بن مروان البصرة بعد الكوفة وأوصاه بتولية المهلب أمر الخوارج في خبر. وقول عرهم ب3 مظن أصله مظظنن من الأفتعال فأدعم إدغامين ومثله

وما كل من يظنني أنا معتب ... ولا كل ما يروى على أقول

وفي ب7 زهمان ناويا أي سميناً وأنشد الأحمق ع أنشده التوحيدي وابن حبان عن علي بن محمد البسامي برواية عدوك ذو العقل ... الخ وهو لصالح بن ع بد القدوس من أبيات:

بنى عليك بتقوى الإله ... فإن العواقب للمتقي

وإنك ما تأت من وجهها ... تجد بابها غير مستغلق

عدوك البيت

وذو العقل يأتي جميل الأمور ... ويقصد للأرشد الأرفق

وأنشد للعنبري شعراً في ترتيب أسنان النساء ع هو لضمرة بن ضمرة يخاطب النعمان، وقد سأله عن بعض النساء كما رواه الأخفش الأصغر قال وهو شعر ضعيف على حسنه، وهذه روايته:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015