وقد مر نسبه، ونسبها أبو حاتم في كتاب الطير للفضل بن عبد الرحمن الهاشمي أو ابن عباس على الشك، وقال ابن الكلبي في الجمهرة الشعر للعباس بن يزيد بن الأسود بن سلمة بن حجر بن وهب المذكور. فالقصيدة إذاً أخت اليتيمة في صفة الحسناء المنسوبة لدوقلة المنبجي في اختلاف الناس في قائلها ب2 طرق: ريشه مطارق بعضه على بعض. 4 رذيين: فرخين ضعيفين. 5 مجلوزة: حوصلة مجتمعة محكمة. جرو حنظلة صغارها. لم يعد عليها بالعين فيكسرها. واعيها: جامعها، ويروى راميها. 7 ويروى حتى إذا استأنسا.... توجسا الوحى الخ. غاشيها حين تغشاهما وتنتهي إليهما. 8 ويروى ذاكية شديدة الحركة، يريد رقأ دمعهما. اللديدان: الجانبان. المهد: يريد الأفحوص. 11 حثلين: دقيقين. رضا: كسرا. الرفاض: ما ارفض وتكسر. القيض بالقاف قشرة البيضة العليا اليابسة. 12 ترأدا: مالا من ضعفهما. مياد: مضطرب. مجاثيها: ركبها، يريد القوائم، ويروى منآد محانيها. 13 لم تعرد: لم تشتد. 15 دلهم من بني لأي ثم من يزيد بن هلال بن بذل بن عمرو بن الهيثم وكان شجاعا، وهو الذي قتل الضحاك بن قيس الخارجي بيده مع مروان بن محمد ليلة كفر توثي. 16 قال أبو محلم جمانة بن جرير بن عبد بن؟ ثعلبة بن سعد بن الهجيم، وهو أخو دلهم الممدوح، كذا قال وتأمل المعنى. سواريها عمدها وذكر مبحثا في لا جرم ع قوله ذهب بعضهم هو الفراء في تفسيره تبعا للكسائي فجرم عندها اسم. والقائل بأن جرم فعل ماض هو سيبويه في الكتاب. والدائم هو اسم الفاعل وأنشد دعاثره ع هو لمضرس بن ربعي الأسدي من قصيدة. والدعاثر مخفف الدعاثير جمع الدعثور وهو الحوض المتثلم. وهذا البيت في شعره: ألا الفردوس أول محضر من الحي إن كانت أبيرت - فلا شاهد -